الدار البيضاء تستفيد من ملعبين بمواصفات خيالية من أجل "نهائي المونديال"
ناظورسيتي: متابعة
تم اختيار موقع الملعب الكبير المستقبلي في الدار البيضاء بإقليم بنسليمان، بالتحديد في جماعة المنصورية، على بعد 38 كيلومترا من الدار البيضاء و 18 كيلومترا من المحمدية، ويتوسطه مطار بنسليمان.
وتبلغ مساحة الموقع المختار 100 هكتار، وهو ما يكفي لاستيعاب الملعب ومرافقه، بما في ذلك المرافق الملحقة والمعدات الإضافية. كما أن الأراضي المتاحة قادرة على استيعاب التوسع المستقبلي أو إعادة تطوير المشروع.
وسيتم اختيار التصميم النهائي للملعب من خلال مسابقة دولية ستنطلق قريبا. وسيتعين على المتنافسين أن يعتمدوا على بيئة الموقع في تصميمهم، مع التركيز على العناصر الرئيسية التالية:
تم اختيار موقع الملعب الكبير المستقبلي في الدار البيضاء بإقليم بنسليمان، بالتحديد في جماعة المنصورية، على بعد 38 كيلومترا من الدار البيضاء و 18 كيلومترا من المحمدية، ويتوسطه مطار بنسليمان.
وتبلغ مساحة الموقع المختار 100 هكتار، وهو ما يكفي لاستيعاب الملعب ومرافقه، بما في ذلك المرافق الملحقة والمعدات الإضافية. كما أن الأراضي المتاحة قادرة على استيعاب التوسع المستقبلي أو إعادة تطوير المشروع.
وسيتم اختيار التصميم النهائي للملعب من خلال مسابقة دولية ستنطلق قريبا. وسيتعين على المتنافسين أن يعتمدوا على بيئة الموقع في تصميمهم، مع التركيز على العناصر الرئيسية التالية:
خطة تطوير الموقع وتكامل الملعب مع مكوناته الوظيفية والمرافق المجاورة.
التواصل مع البيئة المحيطة، مثل شبكة الطرق ووسائل النقل العامة.
نقاط الوصول من الطرق المحاذية للموقع والممرات الداخلية.
وستشمل البنية التحتية للملعب ملعبا عشبيا معتمدا من فيفا ومدرجات مغطاة تتسع لحوالي 115,000 متفرج. وستشمل أيضا المرافق المخصصة للرياضيين والمسؤولين، والمرافق للمشغلين والمنظمين، والمرافق المخصصة للجمهور.
بالإضافة إلى الملعب، سيشمل المشروع أيضا مرافق إضافية مثل ملعب لألعاب القوى يتسع لحوالي 25.000 متفرج، وقاعة رياضية داخلية وأخرى للجمباز، ومسبح أولمبي، ومركز للمؤتمرات والمعارض، ومركز للتسوق، ومدينة رياضية، وحديقة، وفندقا.
ويمثل هذا الملعب حلما كبيرا بالنسبة لسكان الدار البيضاء الكبرى، ويتطلعون إلى أن يستضيف نهائي كأس العالم 2030. وسيكون له تأثير إيجابي كبير على المنطقة وسيزيد من جاذبيتها للسكان المحليين والإقليميين والوطنيين.
التواصل مع البيئة المحيطة، مثل شبكة الطرق ووسائل النقل العامة.
نقاط الوصول من الطرق المحاذية للموقع والممرات الداخلية.
وستشمل البنية التحتية للملعب ملعبا عشبيا معتمدا من فيفا ومدرجات مغطاة تتسع لحوالي 115,000 متفرج. وستشمل أيضا المرافق المخصصة للرياضيين والمسؤولين، والمرافق للمشغلين والمنظمين، والمرافق المخصصة للجمهور.
بالإضافة إلى الملعب، سيشمل المشروع أيضا مرافق إضافية مثل ملعب لألعاب القوى يتسع لحوالي 25.000 متفرج، وقاعة رياضية داخلية وأخرى للجمباز، ومسبح أولمبي، ومركز للمؤتمرات والمعارض، ومركز للتسوق، ومدينة رياضية، وحديقة، وفندقا.
ويمثل هذا الملعب حلما كبيرا بالنسبة لسكان الدار البيضاء الكبرى، ويتطلعون إلى أن يستضيف نهائي كأس العالم 2030. وسيكون له تأثير إيجابي كبير على المنطقة وسيزيد من جاذبيتها للسكان المحليين والإقليميين والوطنيين.
