الداعية محمد الادريسي يدعو صاحب أغنية "لقيت لي تبغيني" إلى التوبة قبل رمضان
ناظورسيتي:
في خرجة مثيرة له علق الداعية المغربي حامد الإدريسي علـي أغنية ''حتى لقيت اللي تبغيني '' معبرا عن استيائه لمعاني الكلمات التي تتضمنها واعتبرها تدخل في إطار الأغنية الماجنة التي تحض على الانحلال وتصور الفتاة كالمتلهفة على الرجل.
وجاء في تدوينة عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : ''انتشرت هذه الأيام أغنية ماجنة تحض على الانحلال وتصور الفتاة كالمتلهفة على الرجل وأنها بسبب تمنعها -الذي ندمت عليه- قد سبقتها إليه غيرها...''
وأضاف قائلا: ''وعليه فإن انتشار مثل هذه الأغاني الماجنة يتسلل للعقل اللاواعي للشباب ويصبح الموجه لتصرافتهم والمتحكم في مشاعرهم، وترتكب كثير من الفواحش تحت تاثير هذه الكلمات.'' وزاد في ذات التدوينة : ''وهنا يتحول المغني من مجرد مطرب إلى موجه للسلوك العام، ويصبح من دعاة الفتنة الذين يتحملون بقياس الدلالة على الشر كل ما يقترفه من تأثر بكلامه من البنين والبنات.''
ووجه الخطاب إلى صاحب الأغنية مسترسلا : '' أوجه رسالة للشاب يونس بولماني، يجب عليك أن تتقي الله عز وجل وتدرك أنك تساهم في إفساد هذا المجتمع بكلامك الذي يدعو إلى الرذيلة ويشجع على الفاحشة، وإنك مقبل على شهر التوبة، فتب إلى الله عز وجل، وإن كنت ولا بد متعيّشا من الغناء فابحث عن معاني نبيلة تحث على الخير كبر الوالدين والعفاف والوطنية والرجولة والتضحية وإكرام الضيف والافتخار بالتاريخ، ''.
واختتــم قائلا: '' أما أن تستغل صوتك الذي منحك الله في أن تكون بوقا لإبليس وداعية إلى الشر فاعلم أن ما يحصل بسبب غنائك من الذنوب التي ينالك منها نصيب: شيء لا قبل لك به...فكر في الأمر فما أقرب الموت''.
في خرجة مثيرة له علق الداعية المغربي حامد الإدريسي علـي أغنية ''حتى لقيت اللي تبغيني '' معبرا عن استيائه لمعاني الكلمات التي تتضمنها واعتبرها تدخل في إطار الأغنية الماجنة التي تحض على الانحلال وتصور الفتاة كالمتلهفة على الرجل.
وجاء في تدوينة عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : ''انتشرت هذه الأيام أغنية ماجنة تحض على الانحلال وتصور الفتاة كالمتلهفة على الرجل وأنها بسبب تمنعها -الذي ندمت عليه- قد سبقتها إليه غيرها...''
وأضاف قائلا: ''وعليه فإن انتشار مثل هذه الأغاني الماجنة يتسلل للعقل اللاواعي للشباب ويصبح الموجه لتصرافتهم والمتحكم في مشاعرهم، وترتكب كثير من الفواحش تحت تاثير هذه الكلمات.'' وزاد في ذات التدوينة : ''وهنا يتحول المغني من مجرد مطرب إلى موجه للسلوك العام، ويصبح من دعاة الفتنة الذين يتحملون بقياس الدلالة على الشر كل ما يقترفه من تأثر بكلامه من البنين والبنات.''
ووجه الخطاب إلى صاحب الأغنية مسترسلا : '' أوجه رسالة للشاب يونس بولماني، يجب عليك أن تتقي الله عز وجل وتدرك أنك تساهم في إفساد هذا المجتمع بكلامك الذي يدعو إلى الرذيلة ويشجع على الفاحشة، وإنك مقبل على شهر التوبة، فتب إلى الله عز وجل، وإن كنت ولا بد متعيّشا من الغناء فابحث عن معاني نبيلة تحث على الخير كبر الوالدين والعفاف والوطنية والرجولة والتضحية وإكرام الضيف والافتخار بالتاريخ، ''.
واختتــم قائلا: '' أما أن تستغل صوتك الذي منحك الله في أن تكون بوقا لإبليس وداعية إلى الشر فاعلم أن ما يحصل بسبب غنائك من الذنوب التي ينالك منها نصيب: شيء لا قبل لك به...فكر في الأمر فما أقرب الموت''.
