متابعة
أدان المهدي بنعطية، مدافع نادي يوفنتوس، قرار حكم مواجهة رِيال مدريد بإعلان ضربة جزاء في آخر دقيقة من اللقاء، مؤكداً أن الاشمئزاز من عالم كرة القدم بدأ يتسرب إليه شيئا فشيئاً.
وقال الدولي المغربي، الذي تدخلَّ على اللاعب المدريدي لوكاس فاسكيز ليُعلن حكم اللقاء ضربة الجزاء "القاتلة": "لا يمكنك أن تطلق الصافرة على مثل هذه الحالات، كان من المنطقي أن تمتد المباراة لشوطيْن إضافييْن، لكن مهما حدث، فأنا فخور بفريقي وبردة فعله".
وأضاف: "أصبحت مشمئزاً شيئا فشيئا من عالم كرة القدم، سيكون من الصعب سماع هذا، لكن الأصعب أن تبذل مجهودات ويأتي الحكم ليعلن ضربة الجزاء في الدقيقة الـ 94"، لو قمت بالخطأ لقلتها بصراحة وصدق، لكنني فعلت كل شيء حتى لا ألمسه".
صحيح أن كرة القدم لعبة الاحتكاكات، لكنني لم أدفعه، إنه أمر خطير، يختم المغربي الذي خاض المقابلة كأساسي، وجاور في قلب الدفاع زميله جيورجيو كيليني، علما أنه غاب عن مباراة الذهاب بسبب تراكم الإنذارات في رصيده.
وأحدثت عملية ضربة الجزاء لغطا وجدلاً وانقساماً واسعا في صفوف المتابعين والخبراء وحتى اللاعبين السابقين، بين من اعتبرها مشروعة وبين من رآها غير صحيحة.
أدان المهدي بنعطية، مدافع نادي يوفنتوس، قرار حكم مواجهة رِيال مدريد بإعلان ضربة جزاء في آخر دقيقة من اللقاء، مؤكداً أن الاشمئزاز من عالم كرة القدم بدأ يتسرب إليه شيئا فشيئاً.
وقال الدولي المغربي، الذي تدخلَّ على اللاعب المدريدي لوكاس فاسكيز ليُعلن حكم اللقاء ضربة الجزاء "القاتلة": "لا يمكنك أن تطلق الصافرة على مثل هذه الحالات، كان من المنطقي أن تمتد المباراة لشوطيْن إضافييْن، لكن مهما حدث، فأنا فخور بفريقي وبردة فعله".
وأضاف: "أصبحت مشمئزاً شيئا فشيئا من عالم كرة القدم، سيكون من الصعب سماع هذا، لكن الأصعب أن تبذل مجهودات ويأتي الحكم ليعلن ضربة الجزاء في الدقيقة الـ 94"، لو قمت بالخطأ لقلتها بصراحة وصدق، لكنني فعلت كل شيء حتى لا ألمسه".
صحيح أن كرة القدم لعبة الاحتكاكات، لكنني لم أدفعه، إنه أمر خطير، يختم المغربي الذي خاض المقابلة كأساسي، وجاور في قلب الدفاع زميله جيورجيو كيليني، علما أنه غاب عن مباراة الذهاب بسبب تراكم الإنذارات في رصيده.
وأحدثت عملية ضربة الجزاء لغطا وجدلاً وانقساماً واسعا في صفوف المتابعين والخبراء وحتى اللاعبين السابقين، بين من اعتبرها مشروعة وبين من رآها غير صحيحة.