ناظورسيتي - متابعة
اعتبر الدولي المغربي، أسامة الإدريسي المنحدر من الناظور، ولاعب أزد ألكمار، أن اللاعبين بجنسية مغربية-هولندية، يعيشون تحت ضغط كبير قبل حسم اختيارهم المنتخب الذي سيدافعون عن ألوانه دوليا، وذلك بعد أيام من إعلان محمد إيحتارين، عن اختياره اللعب لـ‘‘الطواحين‘‘، بدلا من أسود الأطلس.
وقال الإدريسي في حوار مع صحفية ‘‘volkskrant.nl‘‘ الهولندية :‘‘أرى بأن وسائل الإعلام تساهم في توجيه اختيارات اللاعب أكثر من نفسه، وهذا ما رأيته بخصوص حالة محمد إيحاتارين، الان لم يعد ممكنا أن تجلس مع عائلته وتفكر بالإيجابيات وأيضا السلبيات، وتختار البلد الذي ستلعب له بشكل هادئ‘‘.
الإدريسي واحد من الأسماء الكروية التي عززت المنتخب المغربي بالفترة الأخيرة، اعترف بأن رونالد كومان، مدرب هولندا، لم يسبق أن تواصل معه قبل حسم اختياره باللعب لبلده الأم، لكن في حالة إيحتارين كان العكس، لأن قائد ‘‘الطواحين‘‘ جالس مسؤولي بي إي أيندهوفن من أجل مناقشة إقناع صاحب الـ 17 سنة، وهو ما حصل بعدها.
الجناح الأيسر لـ‘‘إيندهوفن‘‘ أبدى انزعاجه من الطريقة التي يتم بها ‘‘الضغط‘‘ على اللاعبين المزدوجي الجنسية في هولندا بالفترة الأخيرة، مجددا اقتناعه للعب للمنتخب المغربي.
وعن ظهوره الأخير مع ‘‘أسود الأطلس‘‘، رفقة المدرب الجديد وحيد خاليلوزيتش، تابع المتحدث ذاته :‘‘ في المباراتين الأخيرتين، كنت حبيس دكة الاحتياط، أعتقد بأنه كان ينبغي علي الحصول على دقائق لعب أكثر، المدرب حاليا يقوم باختيارات مختلفة، ويجب علي مواصلة الاشتغال لإقناعه بأحقيتي في الرسمية‘‘.
أما بخصوص فشل صفقة انتقاله صيفا إلى كراسنوادار الروسي وتورينو الإيطالي، شدد الإدريسي بأن الأمر لم يزعجه، لأن أمامه مراحل عديدة بمشواره الكروي، وبقائه في هولندا لموسم جديد قد يكون حكمة، تخبئ له مفاجآت أفضل.
يشار، إلى أن الدولي المغربي قد اختار المغرب قبل أشهر، وانتقل رفقة والده ووكيل أعماله لمتابعة لقاء بالتصفيات المؤهلة لـ‘‘كان 2019‘‘، حيث تابعوا الأجواء، والتقوا برئيس جامعة الكرة، قبل أن يؤكد اللاعب الشاب ذو الـ 23 سنة، أنه مقتنع باللعب للأسود، رغم تدرجه سابقا في الفئات السنية لمنتخب هولندا.
اعتبر الدولي المغربي، أسامة الإدريسي المنحدر من الناظور، ولاعب أزد ألكمار، أن اللاعبين بجنسية مغربية-هولندية، يعيشون تحت ضغط كبير قبل حسم اختيارهم المنتخب الذي سيدافعون عن ألوانه دوليا، وذلك بعد أيام من إعلان محمد إيحتارين، عن اختياره اللعب لـ‘‘الطواحين‘‘، بدلا من أسود الأطلس.
وقال الإدريسي في حوار مع صحفية ‘‘volkskrant.nl‘‘ الهولندية :‘‘أرى بأن وسائل الإعلام تساهم في توجيه اختيارات اللاعب أكثر من نفسه، وهذا ما رأيته بخصوص حالة محمد إيحاتارين، الان لم يعد ممكنا أن تجلس مع عائلته وتفكر بالإيجابيات وأيضا السلبيات، وتختار البلد الذي ستلعب له بشكل هادئ‘‘.
الإدريسي واحد من الأسماء الكروية التي عززت المنتخب المغربي بالفترة الأخيرة، اعترف بأن رونالد كومان، مدرب هولندا، لم يسبق أن تواصل معه قبل حسم اختياره باللعب لبلده الأم، لكن في حالة إيحتارين كان العكس، لأن قائد ‘‘الطواحين‘‘ جالس مسؤولي بي إي أيندهوفن من أجل مناقشة إقناع صاحب الـ 17 سنة، وهو ما حصل بعدها.
الجناح الأيسر لـ‘‘إيندهوفن‘‘ أبدى انزعاجه من الطريقة التي يتم بها ‘‘الضغط‘‘ على اللاعبين المزدوجي الجنسية في هولندا بالفترة الأخيرة، مجددا اقتناعه للعب للمنتخب المغربي.
وعن ظهوره الأخير مع ‘‘أسود الأطلس‘‘، رفقة المدرب الجديد وحيد خاليلوزيتش، تابع المتحدث ذاته :‘‘ في المباراتين الأخيرتين، كنت حبيس دكة الاحتياط، أعتقد بأنه كان ينبغي علي الحصول على دقائق لعب أكثر، المدرب حاليا يقوم باختيارات مختلفة، ويجب علي مواصلة الاشتغال لإقناعه بأحقيتي في الرسمية‘‘.
أما بخصوص فشل صفقة انتقاله صيفا إلى كراسنوادار الروسي وتورينو الإيطالي، شدد الإدريسي بأن الأمر لم يزعجه، لأن أمامه مراحل عديدة بمشواره الكروي، وبقائه في هولندا لموسم جديد قد يكون حكمة، تخبئ له مفاجآت أفضل.
يشار، إلى أن الدولي المغربي قد اختار المغرب قبل أشهر، وانتقل رفقة والده ووكيل أعماله لمتابعة لقاء بالتصفيات المؤهلة لـ‘‘كان 2019‘‘، حيث تابعوا الأجواء، والتقوا برئيس جامعة الكرة، قبل أن يؤكد اللاعب الشاب ذو الـ 23 سنة، أنه مقتنع باللعب للأسود، رغم تدرجه سابقا في الفئات السنية لمنتخب هولندا.