ناظورسيتي: متابعة
بعد حملة الانتقاذات التي طالت الخرجات المثيرة لبعض المسؤولين الحكوميين ضد "المقاطعة" التي انخرط فيها جزء من المغاربة ضد منتجات بعض الشركات، خرج وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة عزيز الرباح مدافعا على الحكومة، معتبرا أن واجبها أن تقدم المعطيات “وكل واحد يتحمل المسؤولية ديالو".
وأضاف رباح، في تصريح إعلامي على هامش نشاط لبلديته اليوم الإثنين، أنه قبل 20 سنة كان المغرب يستورد الحليب “غبرة” وكان الناس يقفون في طوابير من أجل الحليب، واتجه المغرب بشكل كبير جدا وحقق اكتفاءه الذاتي وأصبح يصدر المواد الغذائية للخارج، معتبرا أن الوضع الآن يهدد الآلاف من الفلاحين المرتبطين بهذا القطاع.
وفي تعليقه على الانتقادات التي شملت وزراء العدالة والتنمية وتقدمهم لمشهد الدفاع عن الحكومة ضد “المقاطعة”، قال رباح إن الوزير لحسن الداودي هو المكلف بتحديد الأسعار وبالتالي من الطبيعي أن يتصدر المشهد بالتصريح، والموضوع لا علاقة له بانتمائه الحزبي، فيما طفت تساؤلات حول تصدر وزراء البيجيدي للمشهد، فيما لم يخرج عدد من الوزراء المرتبطين بالمواد المقاطعة بتصريحات أو توضيحات حول الموضوع
بعد حملة الانتقاذات التي طالت الخرجات المثيرة لبعض المسؤولين الحكوميين ضد "المقاطعة" التي انخرط فيها جزء من المغاربة ضد منتجات بعض الشركات، خرج وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة عزيز الرباح مدافعا على الحكومة، معتبرا أن واجبها أن تقدم المعطيات “وكل واحد يتحمل المسؤولية ديالو".
وأضاف رباح، في تصريح إعلامي على هامش نشاط لبلديته اليوم الإثنين، أنه قبل 20 سنة كان المغرب يستورد الحليب “غبرة” وكان الناس يقفون في طوابير من أجل الحليب، واتجه المغرب بشكل كبير جدا وحقق اكتفاءه الذاتي وأصبح يصدر المواد الغذائية للخارج، معتبرا أن الوضع الآن يهدد الآلاف من الفلاحين المرتبطين بهذا القطاع.
وفي تعليقه على الانتقادات التي شملت وزراء العدالة والتنمية وتقدمهم لمشهد الدفاع عن الحكومة ضد “المقاطعة”، قال رباح إن الوزير لحسن الداودي هو المكلف بتحديد الأسعار وبالتالي من الطبيعي أن يتصدر المشهد بالتصريح، والموضوع لا علاقة له بانتمائه الحزبي، فيما طفت تساؤلات حول تصدر وزراء البيجيدي للمشهد، فيما لم يخرج عدد من الوزراء المرتبطين بالمواد المقاطعة بتصريحات أو توضيحات حول الموضوع