حسن الرامي
قال عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، في تصريحه لوسائل الإعلام من مدينة الحسيمة التي أجرى لها زيارة أمس السبت، رفقة نزهة الوفي، كاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة، إن الحكومة "أخذت درسا مما حصل بإقليم الحسيمة، ويجب أن نكون صرحاء، فتوجيهات جلالة الملك كان واضحة أنه اليوم علينا أن نضاعف من الدينامية والسرعة في التفاعل مع المجتمع ومع جميع الأقاليم وعلى رأسها إقليم الحسيمة".
وأضاف الرباح الذي أوضح أن مشاريع وزارته مرتبطة بثلاثة مجالات أساسية ، أولها الاستجابة للطلب على الخدمات الأساسية، فيما يتعلق بالكهرباء والماء وتطهير السائل، البيئة وغيرها، "لا يمكن أن تكون هناك تنمية سياحية ولا فلاحية ولا صناعية بدون تنمية مجالات الطاقة، وإن الدولة تستشرف المستقبل فيما يخص الاستثمارات في مجالات الطاقات المتجددة والمعادن، وكذا فيما يسمى الاقتصاد الأخضر".
قال عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، في تصريحه لوسائل الإعلام من مدينة الحسيمة التي أجرى لها زيارة أمس السبت، رفقة نزهة الوفي، كاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة، إن الحكومة "أخذت درسا مما حصل بإقليم الحسيمة، ويجب أن نكون صرحاء، فتوجيهات جلالة الملك كان واضحة أنه اليوم علينا أن نضاعف من الدينامية والسرعة في التفاعل مع المجتمع ومع جميع الأقاليم وعلى رأسها إقليم الحسيمة".
وأضاف الرباح الذي أوضح أن مشاريع وزارته مرتبطة بثلاثة مجالات أساسية ، أولها الاستجابة للطلب على الخدمات الأساسية، فيما يتعلق بالكهرباء والماء وتطهير السائل، البيئة وغيرها، "لا يمكن أن تكون هناك تنمية سياحية ولا فلاحية ولا صناعية بدون تنمية مجالات الطاقة، وإن الدولة تستشرف المستقبل فيما يخص الاستثمارات في مجالات الطاقات المتجددة والمعادن، وكذا فيما يسمى الاقتصاد الأخضر".