المزيد من الأخبار






الرباط تكشف وجود أدلة تورط "حزب الله" و"إيران" في التحالف مع "البوليساريو" لاستهداف أمن المغرب


الرباط تكشف وجود أدلة تورط "حزب الله" و"إيران" في التحالف مع "البوليساريو" لاستهداف أمن المغرب
ناظورسيتي - وكالات

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي السيد ناصر بوريطة أنه سيستقبل اليوم الثلاثاء، القائم بالأعمال في سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية بالرباط، وسيطلب منه مغادرة المغرب "فورا".

وقال السيد بوريطة في لقاء صحفي مع ممثلي عدد من وسائل الإعلام الوطنية والدولية، "لقد عدت للتو من زيارة للجمهورية الإسلامية الإيرانية حيث أجريت بطهران لقاء مع وزير الشؤون الخارجية الإيراني السيد جواد ضريف وأبلغته بقرار المملكة المغربية قطع علاقاتها مع إيران".

وتابع السيد بوريطة أن "سفير صاحب الجلالة بطهران غادر إيران اليوم وسأستقبل القائم بالإعمال بسفارة إيران خلال 30 دقيقة من أجل مطالبته مغادرة التراب الوطني حالا".

وشدد على أن هذا القرار هو ردّ على التورط الإيراني الواضح من خلال "حزب الله" في التحالف مع "البوليساريو" لاستهداف الأمن الوطني والمصالح العليا للمملكة.

وسجل أن المغرب يتوفر على أدلة دامغة وأسماء ووقائع محددة تؤكد دعم حزب الله للبوليساريو لاستهداف المصالح العليا للمغرب.



1.أرسلت من قبل sarah في 01/05/2018 17:53
Le Maroc vient de rompre ses relations diplomatiques avec l'Iran. Les raisons officielles ? L'Iran fournirait des armes au @Polisario_ (comme si l(Algérie ne s'en occuptait pas). Les vraies raisons ? Gagner les faveurs de Trump et exécuter les ordres de la taïfa des Al-Saoud.

2.أرسلت من قبل sarah في 01/05/2018 18:06
le commentaire du MAE du Bahrein .
نقف مع المغرب في كل موجب كما يقف معنا دائما . و نؤيدبقوة قراره الصائب بقطع العلاقات مع ايران نتيجة دعمها لأعداء #المغرب بالتعاون مع حزب الله الإرهابي حفظ الله الملك محمد السادس و الشعب المغربي الشقيق

https://twitter.com/khalidalkhalifa/status/991340118068858880

3.أرسلت من قبل sarah في 02/05/2018 14:59
Rupture des relations diplomatiquesMaroc-Iran: Dis donc @MarocDiplomatie, si les armes ont transité par l'ambassade d'Iran à Alger (avec donc la bénédiction des Algériens, qui fournissent déjà des armes au @Polisario_), pourquoi ne rompez-vous pas les relations avec l'Algérie ?

4.أرسلت من قبل maroc في 02/05/2018 16:54
النظام الجزائري ديكتاتوري اصبح مطية للنظام ملالي
طهران وولي فقيهيها لان علاقة الجزائر بمؤتمر صمود وتصدي
الذي مقره دمشق وطهران اذا من طبيعي ان يتامر النظام الجزائر
على المغرب العظيم والقوي بالله
ربما هناك خط جوي للستقدام العتاد العسكري من ايران المجوسية اللعينة بتعاون من هذا الجار اللعين
المسمى الجزائرعلى وحدة المغرب الترابية
كل هذا من ان اجل ان يجد هذا النظام ممرا عبرالاراضي المملكة المغربية الجنوبية الى مياهنا
الاطلسية
طرد السفيرالعلقمي المجوسي عبدة النار
وطرد السفير الجار اللعين للاسف يقال بان لجار شقيق
مع احترامنا لشعبنا في لجزائر المجاهدة
الجزائروايران لن تشفوا صدوركم ستبقون صغارا
وستبقى المملكة المغربية كببببببيييرة باذن الله سبحانه
وليخسا الخاسؤن وليخسا المجرمون
فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (45) الانعام

5.أرسلت من قبل إيران الفارسية تتلطى وراء إيران الشيعية في 02/05/2018 20:17
مقدمة

أعلنت إيران عودة الإمبراطورية الفارسية، وقالت إنها سيدة العراق وأفغانستان واليمن وسورية والبحرين، ولم تتردد في تهديد العرب باستعدادها لسحقهم إن لم يرضخوا لـ (إيوان) كسرى الجديد، هذه الصراحة الإيرانية أكّدت -من دون مواربة- البعد القومي الفارسي للمشروع الإيراني، وفسّرت الإصرار الإيراني على التدخّل في شؤون دول الجوار لتخريبها طوال عقود.



أولًا: عودة الإمبراطورية البائدة

في نهاية أيار/ مايو الماضي، أعلن وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان، أن العراق بعد عام 2003 «أصبح جزءًا من الإمبراطورية الفارسية، ولن يرجع إلى المحيط العربي، ولن يعود دولة عربية مرة أخرى»، واستطرد بلهجة فوقية موجّهًا كلامه إلى العراقيين العرب «على العرب الذين يعيشون فيه أن يغادروه إلى صحرائهم القاحلة التي جاؤوا منها، من الموصل وحتى حدود البصرة، هذه أراضينا وعليهم إخلاؤها».

لم يكتف قائد القوة الجوية السابق للحرس الثوري الإيراني بذلك، بل هدد العرب عمومًا، وقال إن قوات الحشد الشعبي الشيعي في العراق، الموالية لإيران «ستُسكت أي صوت يميل إلى جعل العراق يدور حول ما يُسمّى (محيطه العربي)، لأنه عاد الآن إلى محيطه الطبيعي الفارسي»، وحذّر من أن إيران «وصلت إلى مرحلة تُصمّم فيها الصواريخ البالستية ذات المدى 3 آلاف (كم) وتُنتج حاجتها منها»، وختم «لقد عدنا دولة عظمى كما كنّا سابقًا، وعلى الجميع أن يفهم هذا، نحن أسياد المنطقة، العراق وأفغانستان واليمن وسورية والبحرين عما قريب».

دهقان، المقرب من المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، صاحب السلطة السياسية والعسكرية والدينية العليا في إيران، لم يتمالك هذه المرة أعصابه، وعبّر في جوهر تصريحه عمّا يدور داخل أروقة الحكم ودهاليزه في طهران وقُمْ، وكشف الاستراتيجية الحقيقية للقومية الفارسية التي تسيطر على المشروع الإيراني الذي كثيرًا ما حاولت إيران إلباسه لبوسًا مذهبيًا شيعيًا.

تصريحات الجنرال الإيراني، في الحقيقة، ليست جديدة تمامًا، بل هي استمرار لما قاله علي يونسي، مستشار الرئيس الإيراني حسن روحاني، في الثامن من آذار/ مارس 2015، الذي أعلن أن إيران «أصبحت إمبراطورية كما كانت عبر التاريخ، وعاصمتها بغداد حاليًا، وهي مركز حضارتنا وثقافتنا وهويتنا اليوم كما في الماضي».

وقال أيضًا إن «جغرافيا إيران والعراق غير قابلة للتجزئة، وثقافتنا غير قابلة للتفكيك، لذا إما أن نقاتل معًا أو نتحد»، وذهب بدوره إلى أبعد من العراق وحدوده وقال «منطقة الشرق الأوسط كلها إيرانية، وسنقف في وجه التطرف الإسلامي والتكفير والإلحاد والعثمانيين الجدد والوهابيين والغرب والصهيونية».

يونسي، الذي كان رئيسًا لوزارة الاستخبارات والأمن القومي الإيراني حتى عام 2005، كان يُشير إلى نيّة إيران في استعادة زمن الإمبراطورية الفارسية الساسانية التي أسست قبل الإسلام، وكان الفرس عمادها، واستمرت أكثر من أربعة قرون، ووضعت محاربة الخلافة الإسلامية بين استراتيجياتها في مرحلة من مراحلها المتأخرة، وسيطرت في أوجها على أجزاء من أرمينيا وأفغانستان وباكستان وتركيا والعراق، واجتاحت بلاد الشام وجعلت المدائن عاصمة لها، ثم استولت على بيت المقدس ومصر، وهزمها هرقل روما في آسيا الصغرى واستعاد منها سورية ومصر وهزمها هزيمة ساحقة قرب أطلال نينوى، وفي مرحلة لاحقة أجهز العرب المسلمون على ما بقي من أطلال هذه الإمبراطورية بعد ضعفها.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح