بدر أعراب
عبّـر السلفي الريفي المثير للجدل المرتضى إعمراشن، إبن مدينة الحسيمة، عـن تضامنه وتعاطفه التام مـع الشاب الذي ألقت السلطات الأمنية، القبض عليه، أمـس الأربعاء، بمدينة الرباط، بتهمة ضبطه متلبسا بتدخين سيجارة نهار رمضان، بشرفة مقّـر عمله، بعد الإبلاغ عليه من طرف زملاء لـه فـي العمل.
وخـرج السلفي إعمراشن الإمام السابق بمسجد حـيّ "أفزار" بالحسيمة، الذي تـمّ توقيفه عـن مزاولة إمامة المصلين بقرار مـن مندوبية وزارة الأوقاف، على خلفية تأسيسه معية زمـلاء له إطارا جمعوياً خاصا بالأئمة، بتدوينة مثيرة تسـاءل خلالها "هـل التدخين مفطـرٌ للصائم؟".
هـذا، وفي ختام تدوينته التي شاطـره فيها الـرأي العديد مـن روّاد ونشطاء الموقع الافتراضي "فايسبـوك"، دعـا المرتضى إعمراشن، إلى إلغـاء الفصل (222) مـن القانون الجنائي المغربي، الـذي يُجرّم الإفطار العلني فـي شهـر رمضان، ويعـاقب بالسجـن.
عبّـر السلفي الريفي المثير للجدل المرتضى إعمراشن، إبن مدينة الحسيمة، عـن تضامنه وتعاطفه التام مـع الشاب الذي ألقت السلطات الأمنية، القبض عليه، أمـس الأربعاء، بمدينة الرباط، بتهمة ضبطه متلبسا بتدخين سيجارة نهار رمضان، بشرفة مقّـر عمله، بعد الإبلاغ عليه من طرف زملاء لـه فـي العمل.
وخـرج السلفي إعمراشن الإمام السابق بمسجد حـيّ "أفزار" بالحسيمة، الذي تـمّ توقيفه عـن مزاولة إمامة المصلين بقرار مـن مندوبية وزارة الأوقاف، على خلفية تأسيسه معية زمـلاء له إطارا جمعوياً خاصا بالأئمة، بتدوينة مثيرة تسـاءل خلالها "هـل التدخين مفطـرٌ للصائم؟".
هـذا، وفي ختام تدوينته التي شاطـره فيها الـرأي العديد مـن روّاد ونشطاء الموقع الافتراضي "فايسبـوك"، دعـا المرتضى إعمراشن، إلى إلغـاء الفصل (222) مـن القانون الجنائي المغربي، الـذي يُجرّم الإفطار العلني فـي شهـر رمضان، ويعـاقب بالسجـن.