ناظورسيتي من الرباط : محمد الزيزاوي
قال أحمد الزايدي أحد المرشحين السابقين لقيادة الاتحاد الاشتراكي، والذي خسر أمام إدريس لشكر الكاتب الأول للإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المنتخب، إن صعود لشكر في الدور الثاني جاء نتيجة لـ"ضغط وزارة الداخلية" التي تدخلت بقوة في المؤتمر ببوزنيقة .
وقد قال الزايدي القيادي الاتحادي، ضمن للقاء سابق نظمه مباشرة بعد فوز ادريس لشكر برئاسة حزب الوردة، إن نجاح لشكر جاء بعدما تم الضغط على عدة جهات بعينها لتغليب كفته، ذاكرا منها جهات الصحراء الثلاث كلميم، العيون، والداخلة، وجزء من جهة سوس ماسة درعة، إضافة إلى الجهة الشرقية وبالخصوص مدينتي الناظور وبركان.
وأوضح الزايدي الذي كان يتحدث ليومية "اخبار اليوم" إنه أبلغ رئاسة المؤتمر وقيادة الإتحاد بعد ظهر يوم التصويت الذي صادف الأحد بتلك التدخلات، دون أن تكون لها أي ردة فعل في الأمر، وقال كذلك "عندي أدلة تتمثل في بعض الإخوة والأخوات الذين تم الاتصال بهم ولامجال للشك في هذه الأمور".
يضيف احمد الزايدي رئيس الفريق البرلماني للاتحاد الاشتراكي بمجلس النواب أن الأمر يتعلق بـ"الأجهزة بمفهومها الأمني والسياسي، أي أجهزة للدولة تابعة لوزارة الداخلية تدخلت في بعض الأحيان، في بعض المناطق، لتطلب من الناس، أن يصوتوا لفائدة مرشح معين".
قال أحمد الزايدي أحد المرشحين السابقين لقيادة الاتحاد الاشتراكي، والذي خسر أمام إدريس لشكر الكاتب الأول للإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المنتخب، إن صعود لشكر في الدور الثاني جاء نتيجة لـ"ضغط وزارة الداخلية" التي تدخلت بقوة في المؤتمر ببوزنيقة .
وقد قال الزايدي القيادي الاتحادي، ضمن للقاء سابق نظمه مباشرة بعد فوز ادريس لشكر برئاسة حزب الوردة، إن نجاح لشكر جاء بعدما تم الضغط على عدة جهات بعينها لتغليب كفته، ذاكرا منها جهات الصحراء الثلاث كلميم، العيون، والداخلة، وجزء من جهة سوس ماسة درعة، إضافة إلى الجهة الشرقية وبالخصوص مدينتي الناظور وبركان.
وأوضح الزايدي الذي كان يتحدث ليومية "اخبار اليوم" إنه أبلغ رئاسة المؤتمر وقيادة الإتحاد بعد ظهر يوم التصويت الذي صادف الأحد بتلك التدخلات، دون أن تكون لها أي ردة فعل في الأمر، وقال كذلك "عندي أدلة تتمثل في بعض الإخوة والأخوات الذين تم الاتصال بهم ولامجال للشك في هذه الأمور".
يضيف احمد الزايدي رئيس الفريق البرلماني للاتحاد الاشتراكي بمجلس النواب أن الأمر يتعلق بـ"الأجهزة بمفهومها الأمني والسياسي، أي أجهزة للدولة تابعة لوزارة الداخلية تدخلت في بعض الأحيان، في بعض المناطق، لتطلب من الناس، أن يصوتوا لفائدة مرشح معين".