متابعة
قال ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف، إن الجنرال أوفقير عمل في سنة 1958 على إيهام الملك الراحل الحسن الثاني الذي كان آنذاك وليا للعهد، بأن أهل الريف يسعون للانفصال، وذلك تمهيدا للانقلاب عليه.
وأوضح الزفزافي، في كلمة ألقاها من داخل القفص الزجاجي بالقاعة 7 بمحكمة الجنايات بالدار البيضاء، أن منطقة الريف اتخذت حلبة لإضعاف الدولة تمهيدا للانقلاب على الملك الراحل الحسن الثاني، مشيرا إلى أن هذا ما يخشاه اليوم على مستقبل البلاد.
والتمس الزفزافي من الملك محمد السادس فتح تحقيق حول ما يحدث، مؤكدا أنه سيكشف آنذاك حقائق مثيرة، بخلاف التقارير التي يرفعها له وزير الداخلية، مضيفا أن الحراك مدرسة في النضال السلمي الذي أبهر العالم.
وأبرز الزفزافي خوفه من أن يتم اعتبار الأعلام المرفوعة في حراك جرادة إشارة لإعداد العدة ضد الدولة، كما تم اعتبار عبارة "سلمية سلمية" إشارة للهجوم على قوات الأمن، مجددا احترامه وتقديره لرجال الأمن قائلا: "أنتم منا ونحن منكم.. والله نحبكم".
قال ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف، إن الجنرال أوفقير عمل في سنة 1958 على إيهام الملك الراحل الحسن الثاني الذي كان آنذاك وليا للعهد، بأن أهل الريف يسعون للانفصال، وذلك تمهيدا للانقلاب عليه.
وأوضح الزفزافي، في كلمة ألقاها من داخل القفص الزجاجي بالقاعة 7 بمحكمة الجنايات بالدار البيضاء، أن منطقة الريف اتخذت حلبة لإضعاف الدولة تمهيدا للانقلاب على الملك الراحل الحسن الثاني، مشيرا إلى أن هذا ما يخشاه اليوم على مستقبل البلاد.
والتمس الزفزافي من الملك محمد السادس فتح تحقيق حول ما يحدث، مؤكدا أنه سيكشف آنذاك حقائق مثيرة، بخلاف التقارير التي يرفعها له وزير الداخلية، مضيفا أن الحراك مدرسة في النضال السلمي الذي أبهر العالم.
وأبرز الزفزافي خوفه من أن يتم اعتبار الأعلام المرفوعة في حراك جرادة إشارة لإعداد العدة ضد الدولة، كما تم اعتبار عبارة "سلمية سلمية" إشارة للهجوم على قوات الأمن، مجددا احترامه وتقديره لرجال الأمن قائلا: "أنتم منا ونحن منكم.. والله نحبكم".