المزيد من الأخبار






الزفزافي ورفاقه يصرخون داخل المحكمة: أين هي الأسلحة وهل تحاكموننا بإشعارات وجيمات فيسبوكية


الزفزافي ورفاقه يصرخون داخل المحكمة: أين هي الأسلحة وهل تحاكموننا بإشعارات وجيمات فيسبوكية
ناظورسيتي : متابعة

انتفض معتقلو "حراك الريف" احتجاجا على مجموعة من الأدلة التي تم عرضها على المعتقل أحمد الحكيمي، والمتمثلة في مجموعة من التدوينات والصور على الفايسبوك التي قام المعتقل الحكيمي بوضع علامة "جيم" (إعجاب) عليها، بحيث انطلق المعتقل شاكر المخروط في الصراخ قائلا: "عيب أن تحاكمونا على جيم عار".

ليسأل القاضي بعدها: "من يصرخ من القفص؟"، ويجيبه المُعتقل: شاكر المخروط، ليقرر بعد ذلك طرده من الجلسة، وهو ما دفع المعتقلون أن يدخلوا في موجة من الصراخ والإستنكار معلنين انسحابهم من الجلسة ليعلن القاضي علي الطرشي تأخير الملف إلى يوم الخميس المقبل.

وبعد ذلك، واصل المعتقل أشرف اليخلوفي الصراخ: "فين هما الأسلحة والأموال اللي قلتو أنها موجودة؟ أين الأدلة؟، أين هي الأشلاء التي قالت عنها النيابة العامة؟ هل هذه هي الأدلة؟"، ثم انخرط ناصر الزفزافي في الصراخ ملقيا كلمة يستنكر فيها محاكمتهم بهذه الأدلة.

وكان القاضي علي الطرشي قد دخل في نقاش مع دفاع المعتقلين والمعتقل أحمد الحكيمي بخصوص معنى علامة "إعجاب" في الفايسبوك، والعلامات الأخرى الموجودة فيه وهو الشيء الذي أدى إلى انفعال المُعتقلين.

من جهته قال محامي الدولة محمد الحسني كروط في تصريح للصحافة عقب انتهاء جلسة أمس الثلاثاء، إن ما قام به المعتقلون من صراخ هو فعل اعتدنا عليه دائما، متسائلا عن الهدف من الإحتجاج في هذا الوقت على الأسئلة والأدلة المطروحة والتي لها علاقة بالفايسبوك في حين أنه خلال العديد من الجلسات تم نقاش هذه الأمور ولم تلقى احتجاجا من قبل المعتقلين، مؤكدا على أنها محاولة منهم للتأثير على مجرى المحاكمة.



1.أرسلت من قبل amazigh في 21/02/2018 00:44
zafzafi et un homme,et n a pas peur de cette injustice
l europe attend le resulta de ce show de makzen represente par les service secret de mansouri et hamouchi sous l ordre du roi lui meme

2.أرسلت من قبل ALFASEDON في 21/02/2018 08:35
ALLAHOMMA HADA MONKAR

3.أرسلت من قبل sarah في 21/02/2018 15:33
" Vous nous avez ramenés par avion, d'Al Hoceima à Casablanca, pour des j'aime et des partages !? #Hirak.

https://www.medias24.com/MAROC/DROIT/180631-Proces-Hirak-ou-il-faut-bien-choisir-ses-mots-sur-Facebook.html

4.أرسلت من قبل Mohamed في 21/02/2018 16:28
on ne sait jusqu'à quelle limite s arrêtera ces injustices. allah itlak sarah kol lmasjounin

5.أرسلت من قبل مواطن حر في 21/02/2018 19:54 من المحمول
Piiik yawlidi...dawlat lfacebook.
دولة غارقة فالتخلف والفقر والعبودية كتجي تحاكم الناس على الفيسبوك. ايوا..ط.....

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح