ناظورسيتي | متابعة
كشف تقرير أخير للوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية حول معدلات السرطان في العالم، أن أكثر من 52 ألف شخص مصاب بداء السرطان في المغرب تتنوع إصاباتهم بين سرطان الثدي والرئة والبروستات.
وأبرز التقرير أن المغرب يسجل إصابة 139 شخصا بالسرطان بين كل 100 ألف نسمة ليحل بذلك في الرتبة 145 عالميا في عدد المصابين بهذا الداء بعدد بلغ السنة الجارية 52 ألفا و 783 شخصا.
وبحسب ما ورد في معطيات التقرير، تتوزع الإصابات ما بين 10 آلاف و 136 امرأة مصابة بسرطان الثدي يليه عدد المصابين بسرطان الرئة بـ 6 آلاف و 88، ثم سرطان القولون الذي حل في الرتبة الثالثة على مستوى عدد المصابين بـ 4 آلاف و 118، في سجل سرطان البروستات وعنق الرحم ما مجموعه 233 ألفا و 88 إصابة.
ونبه التقرير إلى أن حالات الإصابة بالسرطان في العالم سترتفع بأكثر من 18 مليون حالة هذا العام، بعد أن كان الرقم محصورا في 14 مليون إصابة عام 2012 و8 ملايين حالة وفاة في نفس العام، فيما سيحصد أرواح ما يناهز 10 ملايين شخص السنة الجارية بحسب معطيات التقرير.
وأبرزت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، أن سرطان الرئة يمثل السبب الرئيسي للوفيات بالمرض في العالم إلى جانب سرطان الثدي وسرطان الرئة. وأرجع تقرير المنظمة سبب ارتفاع حالات الإصابة بهذا المرض الفتاك والارتفاع المضطرد لأرقام الوفيات إلى جملة من الأسباب، أبرزها التطور الاجتماعي والاقتصادي والشيخوخة، فضلا عن ارتفاع عدد السكان في العالم.
كشف تقرير أخير للوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية حول معدلات السرطان في العالم، أن أكثر من 52 ألف شخص مصاب بداء السرطان في المغرب تتنوع إصاباتهم بين سرطان الثدي والرئة والبروستات.
وأبرز التقرير أن المغرب يسجل إصابة 139 شخصا بالسرطان بين كل 100 ألف نسمة ليحل بذلك في الرتبة 145 عالميا في عدد المصابين بهذا الداء بعدد بلغ السنة الجارية 52 ألفا و 783 شخصا.
وبحسب ما ورد في معطيات التقرير، تتوزع الإصابات ما بين 10 آلاف و 136 امرأة مصابة بسرطان الثدي يليه عدد المصابين بسرطان الرئة بـ 6 آلاف و 88، ثم سرطان القولون الذي حل في الرتبة الثالثة على مستوى عدد المصابين بـ 4 آلاف و 118، في سجل سرطان البروستات وعنق الرحم ما مجموعه 233 ألفا و 88 إصابة.
ونبه التقرير إلى أن حالات الإصابة بالسرطان في العالم سترتفع بأكثر من 18 مليون حالة هذا العام، بعد أن كان الرقم محصورا في 14 مليون إصابة عام 2012 و8 ملايين حالة وفاة في نفس العام، فيما سيحصد أرواح ما يناهز 10 ملايين شخص السنة الجارية بحسب معطيات التقرير.
وأبرزت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، أن سرطان الرئة يمثل السبب الرئيسي للوفيات بالمرض في العالم إلى جانب سرطان الثدي وسرطان الرئة. وأرجع تقرير المنظمة سبب ارتفاع حالات الإصابة بهذا المرض الفتاك والارتفاع المضطرد لأرقام الوفيات إلى جملة من الأسباب، أبرزها التطور الاجتماعي والاقتصادي والشيخوخة، فضلا عن ارتفاع عدد السكان في العالم.