ناظورسيتي -متابعة
تضع السلطات الإسبانية لمساتها الأخيرة على استعداداتها لكي تستأنف، عقب قرار الاتحاد الأوربي إنهاء القيود التي كانت مفروضة على المقيمين في 15 دولة، منها المغرب، ابتداء من (اليوم) الأربعاء فاتح يوليوز، الرّحلات البحرية انطلاقا من ميناء الخزيرا (الجزيرة الخضراء).
وفي هذا الإطار، وضعت الشّرطة الإسبانية ملصقات في ميناء “الخزيرات” والفضاءات المحيطة نبّهت فيها إلى لا يُسمح بركن السيارات في الميناء ولا في الشّوارع المحيطة به بدءا من 5 يوليوز المقبل حتى نهاية عبور أفراد الجالية.
تضع السلطات الإسبانية لمساتها الأخيرة على استعداداتها لكي تستأنف، عقب قرار الاتحاد الأوربي إنهاء القيود التي كانت مفروضة على المقيمين في 15 دولة، منها المغرب، ابتداء من (اليوم) الأربعاء فاتح يوليوز، الرّحلات البحرية انطلاقا من ميناء الخزيرا (الجزيرة الخضراء).
وفي هذا الإطار، وضعت الشّرطة الإسبانية ملصقات في ميناء “الخزيرات” والفضاءات المحيطة نبّهت فيها إلى لا يُسمح بركن السيارات في الميناء ولا في الشّوارع المحيطة به بدءا من 5 يوليوز المقبل حتى نهاية عبور أفراد الجالية.
وقال بعض المغاربة العالقين في الخزيرات، في تصريحات صحافية، إن الشرطة المحلية طالبتهم بركن سياراتهم بعيدا عن الشّوارع القريبة من الميناء. وأبرزوا أنّ إخلاء الموقف من السّيارات يتمّ كل موسم، قبل انطلاق عملية “مرحبا” لعبور أفراد الجالية المقيمين بمختلف دول أوربا.
وسبق لوزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، أن وضّح أن عملية “مرحبا” لن تنظم هذه السنة وأن العودة المرتقبة لمغاربة العالم إلى المغرب، رغم ارتباطها بعدة اعتبارات، أمر طبيعي.
وقال، في مجلس النواب، إن عملية “مرحبا” مرتبطة بالعديد من التحضيرات الشاقة، انطلاقا من منتصف أبريل، مبرزا أنه لا يمكن الشروع في تحضيرات هذه العملية في 15 يونيو المنصرم وإن سبب عدم التّحضير لها في التاريخ المشار إليه أنّ عدك دول أوربية كانت قد أغلقت حدودها بالفعل، مبرزا أن هناك فرقا بين “مرحبا” وبين عودة أفراد الجانلية المغربية إلى وطنهم، مضيفا أن عودة مغاربة الخارج مرتبطة برفع المغرب الحواجز عن حدوده الدّولية، برية وبحرية وجوية، وبتدابير بلدان المرور (إيطاليا وإسبانيا) والوضع الدولي العامّ في ظلّ أزمة كورونا، التي همّت المغرب كما باقي دول العالم.
وتوقف بوريطة عند التدابير الاحترازية التي سيُخضع لها العائدون إلى التراب الوطني، إذ يلزمهم أن يخضعوا لتدبير الحجر الصحي (9 أيام) ولاختبارين لكشف عدوى كورونا، ما سيؤثر في هذه العودة المرتقبة.
وكانت ساندرا غارسيا، مندوبة حكومة إسبانيا في الأندلس، قد صرّحت بأن سلطات بلدها إسبانيا استعدّت لـ“مرحبا 2020″، ولو أنّ المغرب لم يعلن بعدُ، وفق وكالة “أوربا بريس” للأنباء، أي تاريخ لفتح حدوده.
وسبق لوزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، أن وضّح أن عملية “مرحبا” لن تنظم هذه السنة وأن العودة المرتقبة لمغاربة العالم إلى المغرب، رغم ارتباطها بعدة اعتبارات، أمر طبيعي.
وقال، في مجلس النواب، إن عملية “مرحبا” مرتبطة بالعديد من التحضيرات الشاقة، انطلاقا من منتصف أبريل، مبرزا أنه لا يمكن الشروع في تحضيرات هذه العملية في 15 يونيو المنصرم وإن سبب عدم التّحضير لها في التاريخ المشار إليه أنّ عدك دول أوربية كانت قد أغلقت حدودها بالفعل، مبرزا أن هناك فرقا بين “مرحبا” وبين عودة أفراد الجانلية المغربية إلى وطنهم، مضيفا أن عودة مغاربة الخارج مرتبطة برفع المغرب الحواجز عن حدوده الدّولية، برية وبحرية وجوية، وبتدابير بلدان المرور (إيطاليا وإسبانيا) والوضع الدولي العامّ في ظلّ أزمة كورونا، التي همّت المغرب كما باقي دول العالم.
وتوقف بوريطة عند التدابير الاحترازية التي سيُخضع لها العائدون إلى التراب الوطني، إذ يلزمهم أن يخضعوا لتدبير الحجر الصحي (9 أيام) ولاختبارين لكشف عدوى كورونا، ما سيؤثر في هذه العودة المرتقبة.
وكانت ساندرا غارسيا، مندوبة حكومة إسبانيا في الأندلس، قد صرّحت بأن سلطات بلدها إسبانيا استعدّت لـ“مرحبا 2020″، ولو أنّ المغرب لم يعلن بعدُ، وفق وكالة “أوربا بريس” للأنباء، أي تاريخ لفتح حدوده.