الشاعر محمد يويو: صوت من الناضور إلى العالم
ناظورسيتي: محمد العبوسي
يعد محمد يويو من الأصوات الأدبية المميزة التي تنبض بالحياة في المغرب، حيث يتمتع بإبداع لامع وموهبة فذة في عالم الشعر والأدب. ولد في مدينة الناضور، ومن هناك بدأت رحلته الأدبية التي أثمرت العديد من الإنجازات المتميزة.
فاز يويو بجائزة التكوين للديوان الأول في دمشق عام 2016، وذلك بعد منافسة قوية مع 117 مشاركا من عدة دول عربية. كما نال الجائزة الشعرية لجائزة بنعمارة لمركز الدراسات والبحوث الإنسانية بوجدة عام 2015، مما يبرهن على مكانته وتأثيره في عالم الأدب.
شارك يويو في ملتقيات ومهرجانات أدبية عديدة في المغرب وخارجه، حيث أثبت جدارته وأظهر موهبته الفذة أمام جمهور عريض من عشاق الشعر والأدب.
يعد محمد يويو من الأصوات الأدبية المميزة التي تنبض بالحياة في المغرب، حيث يتمتع بإبداع لامع وموهبة فذة في عالم الشعر والأدب. ولد في مدينة الناضور، ومن هناك بدأت رحلته الأدبية التي أثمرت العديد من الإنجازات المتميزة.
فاز يويو بجائزة التكوين للديوان الأول في دمشق عام 2016، وذلك بعد منافسة قوية مع 117 مشاركا من عدة دول عربية. كما نال الجائزة الشعرية لجائزة بنعمارة لمركز الدراسات والبحوث الإنسانية بوجدة عام 2015، مما يبرهن على مكانته وتأثيره في عالم الأدب.
شارك يويو في ملتقيات ومهرجانات أدبية عديدة في المغرب وخارجه، حيث أثبت جدارته وأظهر موهبته الفذة أمام جمهور عريض من عشاق الشعر والأدب.
تم نشر قصائده في العديد من الصحف والمجلات الوطنية والدولية، من بينها "المساء" المغربية، "الرأي" الأردنية، "لبنان الجديد" اللبنانية، وغيرها الكثير. وقد أبصر ديوانه الأول "الأسود الذي لا ترينه" النور، وقد نال إعجاب العديد من النقاد والأدباء، الذين وصفوه بأنه عمل فني متميز.
وفي عام 2022، صدر له ديوانه الثاني بعنوان "أجدلُ خيوط الماريونيت" عن دار الدراويش بألمانيا، حيث تواصلت رحلته الأدبية بمزيد من الإبداع والتميز.
بجانب شعره الرائع، يتخذ يويو أيضا منصة الفن التصويري ليعبر عن أفكاره ومشاعره، حيث أنتج العديد من الأعمال المصورة التي تجسد قصصا وحكايا من الواقع، كما في عمله والقصيدة "أقرأ" التي تحكي قصة إبراهيم، الشاب الناضوري الذي فقد حياته غرقا في قوارب الموت.
بهذه الإنجازات العديدة والمتميزة، يظل محمد يويو صوتا مميزا ينطلق من الناضور إلى العالم، ممزوجا بروح الفن والإبداع التي تتجلى في كلماته وأعماله الرائعة.
وفي عام 2022، صدر له ديوانه الثاني بعنوان "أجدلُ خيوط الماريونيت" عن دار الدراويش بألمانيا، حيث تواصلت رحلته الأدبية بمزيد من الإبداع والتميز.
بجانب شعره الرائع، يتخذ يويو أيضا منصة الفن التصويري ليعبر عن أفكاره ومشاعره، حيث أنتج العديد من الأعمال المصورة التي تجسد قصصا وحكايا من الواقع، كما في عمله والقصيدة "أقرأ" التي تحكي قصة إبراهيم، الشاب الناضوري الذي فقد حياته غرقا في قوارب الموت.
بهذه الإنجازات العديدة والمتميزة، يظل محمد يويو صوتا مميزا ينطلق من الناضور إلى العالم، ممزوجا بروح الفن والإبداع التي تتجلى في كلماته وأعماله الرائعة.
