المزيد من الأخبار






الشبكة الأورو مغربية للأعمال تشجع على الإستثمار بالناظور والحسيمة


الشبكة الأورو مغربية للأعمال تشجع على الإستثمار بالناظور والحسيمة
عن هسبريس

نظمت الشبكة الأورو-مغربية للأعمال ندوة بمدينة ستراسبورغ، يوم الجمعة 31 مارس، تحت شعار "تحديات المقاولة في الجهة الكبرى لشرق فرنسا"، تميزت بكلمة ترحيبية لرئيس شبكة "إيما"، ميمون مزوز، بالمشاركين الممثلين لمختلف القطاعات من المغرب ومن فرنسا.

وعبّر مزوز عن استعداد شبكة "إيما" لتقديم خبرتها وإمكانياتها قصد تسهيل عملية التعاون المشترك بين الفعاليات الاقتصادية الأوروبية والمغربية، ومشاركة فعالة لمنظمات مهنية وممثلي جمعيات المجتمع المدني، وبالخصوص مشاركة سلوى الدمناتي، رئيسة لجنة التعاون والشراكة لمغاربة العالم لجهة طنجة تطوان الحسيمة رئيسة جمعية نساء المغرب فرع طنجة.

في معرض كلمتها، ركزت الدمناتي على الأهمية التي تكتسيها جهة طنجة تطوان الحسيمة والفرص التي تتيحها أمام المستثمرين الأجانب، وأبرزت النشاط الاستثماري الذي تعرفه هذه المنطقة حاليا، والجاذبية المميزة لها بحكم موقعها كنافذة على أوروبا وخلفية للقارة الافريقية.

وحضر الندوة كل من المدير العام لوكالة التنمية لجهة شرق فرنسا، وممثل القنصل العام للمملكة المغربية بستراسبورغ، وممثلي وكالات الأبناك المغربية بفرنسا، بالإضافة إلى محامين وخبراء محاسباتيين مختصين في النزاعات التجارية. وساهمت في هذا اللقاء 45 شركة تنشط في مختلف المجالات.

في ختام هذه الندوة، نوه المشاركون بالمستوى الجيد للتنظيم، وعبّروا عن تثمينهم لهذه المبادرة التي من شأنها ترسيخ قيم التعاون والتشارك بين الفعاليات الاقتصاديات ورفع رهانات المقاولة لجهة شرق فرنسا.


















1.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 03/04/2017 19:14
JE PRIE NADOR CITY DE SE MÉFIER DE CES GENS LA ,POUR NE PAS ETRE COMPLICE DE CES MALFAITEURS ,QUI NE PENSENT QU'A PROFITER DE L'IGNORANCE DE NOS COMPATRIOTES RIFAINS !!!

! أراه مكيان والو ،غير الخوى الخاوي

الموجودين على الصورة حازقين ،آنتهزوا فرصة معرض أقامته وكالة العمران

!لاصطياد أبناء الريف ،لبيع ما لم يستطيعوا بيعه في الريف من شقق

هاؤلاء يفتقدون لأبسط المبادئ الأخلاقية للزج بإخوانهم في متاهات لا

رأس لها و لا ذنب !و

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح