الشرطة تسأل عبد المولى:هل هي مخدرات أم متفجرات تلك التي نقلتها بواخر كوماريت؟
برلماني العدالة والتنمية يستغرب من إثارة حادثة عمرها ست سنوات الان
عن فبراير:
قضى سمير عبد المولى اول الاثنين ساعات طويلة في ضيافة الفرقة الوطنية للشرطة القضائية التي استدعت برلماني العدالة والتنمية للاستماع الى شهادته حول ملف يرجع الى 2007، ويتعلق الأمر بشاحنة عبرت الى اسبانيا على متن بواخر شركة كوماريت.
وتعرضت للحجز في اسبانيا ولم تعرف السلطات المغربية ماذا كان على ظهر هذه الشاحنة.
وقالت مصادر قريبة من التحقيق ان سمير عبد المولى استغرب من سؤاله عن شاحنة عبرت الى اسبانيا على متن بواخر كوماريت سنة 2007 اي قبل ست سنوات.
وقال للمحققين، ان الاف السيارات والشاحنات كانت تعبر على متن بواخر الشركة، وان الشرطة والجمارك في المغرب وإسبانيا هما المسؤولان عن مراقبة عبور الاشخاص والشاحنات والسيارات الى الخارج، وان مسؤولي الشركة تحفظوا على هذه الشاحنة بمجرد وصول خبر الاشتباه فيها من قبل السلطات المغربية، وانهم سلموها الى السلطات الاسبانية بمجرد وصول الباخرة الى الجزيرة الخضراء.
من جهة اخرى، تركزت أسئلة الفرقة، حول محتويات هذه الشاحنة وما اذا كانت محملة بالمخدرات، ام بالمتفجرات، فكان جواب عبد المولى العمدة المستقيل لطنجة انه لا علم له بالموضوع وان الشاحنة احتجزت من قبل الإسبان آنذاك وان لا علاقة لكوماريت بالموضوع، ولو كان للشركة اية علاقة بالموضوع لما سكت الإسبان عن الملف كل هذه المدة.
من جهة اخرى علمت "اخبار اليوم" ان سمير عبد المولى بدى متضايقا من استدعائه الى الفرقة في حادثة ترجع الى ست سنوات وفي هذا التوقيت بالضبط.
عن فبراير:
قضى سمير عبد المولى اول الاثنين ساعات طويلة في ضيافة الفرقة الوطنية للشرطة القضائية التي استدعت برلماني العدالة والتنمية للاستماع الى شهادته حول ملف يرجع الى 2007، ويتعلق الأمر بشاحنة عبرت الى اسبانيا على متن بواخر شركة كوماريت.
وتعرضت للحجز في اسبانيا ولم تعرف السلطات المغربية ماذا كان على ظهر هذه الشاحنة.
وقالت مصادر قريبة من التحقيق ان سمير عبد المولى استغرب من سؤاله عن شاحنة عبرت الى اسبانيا على متن بواخر كوماريت سنة 2007 اي قبل ست سنوات.
وقال للمحققين، ان الاف السيارات والشاحنات كانت تعبر على متن بواخر الشركة، وان الشرطة والجمارك في المغرب وإسبانيا هما المسؤولان عن مراقبة عبور الاشخاص والشاحنات والسيارات الى الخارج، وان مسؤولي الشركة تحفظوا على هذه الشاحنة بمجرد وصول خبر الاشتباه فيها من قبل السلطات المغربية، وانهم سلموها الى السلطات الاسبانية بمجرد وصول الباخرة الى الجزيرة الخضراء.
من جهة اخرى، تركزت أسئلة الفرقة، حول محتويات هذه الشاحنة وما اذا كانت محملة بالمخدرات، ام بالمتفجرات، فكان جواب عبد المولى العمدة المستقيل لطنجة انه لا علم له بالموضوع وان الشاحنة احتجزت من قبل الإسبان آنذاك وان لا علاقة لكوماريت بالموضوع، ولو كان للشركة اية علاقة بالموضوع لما سكت الإسبان عن الملف كل هذه المدة.
من جهة اخرى علمت "اخبار اليوم" ان سمير عبد المولى بدى متضايقا من استدعائه الى الفرقة في حادثة ترجع الى ست سنوات وفي هذا التوقيت بالضبط.
