ناظورسيتي -متابعة
تناولت صحيفة إسبانية موضوع "المفاوضات" التي تمت مؤخرا بين مسؤولين يمثلون الدولة ونشطاء "حراك الريف" الذين لا يزالون رهن الاعتقال، مؤكدة أنها لم تُعط النتيجة المرجوة.
وأفادت صحيفة “إيل دياريو” الإسبانية، في مقال نشرته ليلة أمس الخميس، بأن المفاوضات التي جمعت ممثّلين للدولة والمعتقلين الـ22 الذين ضمن "حراك الريف" الذين لا يزالون خلف القضبان والمحكومين بمدد مختلفة، لتمكينهم من عفو ملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشّعب، لكن لمْ تُؤتِ أكلها في نهاية المطاف.
لكن أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، القيادي في "حراك الريف" ورئيس جمعية “ثافرا” لعائلات المعتقلين، نفى هذا "الخبر"، الذي تطرّقت له الصحافة الإسبانية على نطاق واسع، مؤكدا أن عائلات المعتقلين لم تتلقّ أي اتصال بهدف الإفراج عن أبنائها المعتقلين.
وصرّح أحمد الزفزافي، اليوم الجمعة، بأنه لم تكن هناك أية اتصالات من النوع الذي تطرّقت له الصحيفة الإسبانية، قائلا في تصريح صحافي: “ما عمّرنا سْمعنا أو اتصل بنا حدّ، وخاصة بعد خرجتنا الأخيرة"..
في السياق ذاته، قالت مصادر مطلعة إن الحبيب الحنودي، المعتقل السابق على خلفية الحراك والمفرَج عنه مؤخرا، صرّح مؤخرا، بأن هناك وثيقة سياسية تداولها المعتقلون في ما بينهم وكانت أساس الإفراج عنهم..
وتجدّد هذا الحديث عن عفو ملكي جديد بعد الإفراج 26 من نشطاء "حراك الريف"، بمناسبة عيد العرش، بينما لا يزال 22 آخرون منهم يخوضون إضرابا عن الطعام احتجاجا على استمرار اعتقالهم.
تناولت صحيفة إسبانية موضوع "المفاوضات" التي تمت مؤخرا بين مسؤولين يمثلون الدولة ونشطاء "حراك الريف" الذين لا يزالون رهن الاعتقال، مؤكدة أنها لم تُعط النتيجة المرجوة.
وأفادت صحيفة “إيل دياريو” الإسبانية، في مقال نشرته ليلة أمس الخميس، بأن المفاوضات التي جمعت ممثّلين للدولة والمعتقلين الـ22 الذين ضمن "حراك الريف" الذين لا يزالون خلف القضبان والمحكومين بمدد مختلفة، لتمكينهم من عفو ملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشّعب، لكن لمْ تُؤتِ أكلها في نهاية المطاف.
لكن أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، القيادي في "حراك الريف" ورئيس جمعية “ثافرا” لعائلات المعتقلين، نفى هذا "الخبر"، الذي تطرّقت له الصحافة الإسبانية على نطاق واسع، مؤكدا أن عائلات المعتقلين لم تتلقّ أي اتصال بهدف الإفراج عن أبنائها المعتقلين.
وصرّح أحمد الزفزافي، اليوم الجمعة، بأنه لم تكن هناك أية اتصالات من النوع الذي تطرّقت له الصحيفة الإسبانية، قائلا في تصريح صحافي: “ما عمّرنا سْمعنا أو اتصل بنا حدّ، وخاصة بعد خرجتنا الأخيرة"..
في السياق ذاته، قالت مصادر مطلعة إن الحبيب الحنودي، المعتقل السابق على خلفية الحراك والمفرَج عنه مؤخرا، صرّح مؤخرا، بأن هناك وثيقة سياسية تداولها المعتقلون في ما بينهم وكانت أساس الإفراج عنهم..
وتجدّد هذا الحديث عن عفو ملكي جديد بعد الإفراج 26 من نشطاء "حراك الريف"، بمناسبة عيد العرش، بينما لا يزال 22 آخرون منهم يخوضون إضرابا عن الطعام احتجاجا على استمرار اعتقالهم.