ناظور سيتي | المساء
حرم الصحافيون، من مختلف المنابر الاعلامية السمعية والبصرية، ومن صحافة مكتوبة، العاملون في المنابر الوطنية والأجنبية من الجلوس في المقاعد المخصصة لهم في مجلس النواب لمتابعة الخطاب الذي القاه الملك محمد السادس يوم الجمعة الماضي بمناسبة افتتاح الدورة الاولى من السنة التشريعية الثانية من الولاية التشريعية التاسعة.
وبعد الاجراءات الامنية الاعتيادية، فوجئ الصحافيون بتخصيص "المطعم" كمكان لهم لمتابعة الخطاب الملكي عبر شاشة التلفزيون، وهو ما خلف استياء في أوساطهم، لاسيما أنه تم تأخير فتح باب المطعم بعد اتمام الملك خطابه، وهو ما فوت عليهم فرصة أدائهم لعملهم على أحسن وجه، كما جرت العادة.
وبرر أحد مسؤولي التواصل في المجلس تخصيص مطعم مجلس النواب لجلوس الصحافيين، عوض مكانهم الطبيعي، ب"قلة المقاعد المخصصة للبرلمانيين، ما دفع الى الاستعانة بهذه المقاعد".
حرم الصحافيون، من مختلف المنابر الاعلامية السمعية والبصرية، ومن صحافة مكتوبة، العاملون في المنابر الوطنية والأجنبية من الجلوس في المقاعد المخصصة لهم في مجلس النواب لمتابعة الخطاب الذي القاه الملك محمد السادس يوم الجمعة الماضي بمناسبة افتتاح الدورة الاولى من السنة التشريعية الثانية من الولاية التشريعية التاسعة.
وبعد الاجراءات الامنية الاعتيادية، فوجئ الصحافيون بتخصيص "المطعم" كمكان لهم لمتابعة الخطاب الملكي عبر شاشة التلفزيون، وهو ما خلف استياء في أوساطهم، لاسيما أنه تم تأخير فتح باب المطعم بعد اتمام الملك خطابه، وهو ما فوت عليهم فرصة أدائهم لعملهم على أحسن وجه، كما جرت العادة.
وبرر أحد مسؤولي التواصل في المجلس تخصيص مطعم مجلس النواب لجلوس الصحافيين، عوض مكانهم الطبيعي، ب"قلة المقاعد المخصصة للبرلمانيين، ما دفع الى الاستعانة بهذه المقاعد".