بدر أعراب
على خلفية اندلاع مواجهات وصفت بـ"العنيفة" بين قوى الأمن العمومية، ونشطاء الحراك الشعبي بعدد من بلدات إقليم الحسيمة، خرج عقبها مئات الطلبة الريفيين المنحدرين من أقاليم الريف الثلاثة الناظور الدريوش والحسيمة، ليلة أمس الأحد 5 فبراير الجاري، احتجاجا على التدخلات الحادة الممارسة من أجل تفريق جموع المتظاهرين.
وانطلق الشكل الاحتجاجي للطلبة الريفيين بوقفة عارمة نددوا خلالها بأعمال العنف الممارسة ضد النشطاء بكل من مدينة الحسيمة وبلداتها المجاورة "بويكيدان وتماسينت وإمزورن"، ومحاصرة أشكالهم الاحتجاجية السلمية، قبل تتويجها بمسيرة حاشدة جابت الشوارع الرئيسية بمحيط جامعة محمد الأول بوجدة.
ودعا الطلبة المحتجون عبر كلمات توضيحية، إلى وقف أعمال العنف التي تقدم عليها سلطات الأمن ضد المواطنين الذين خاضوا نهار أمس مجموعة من الوقفات متفرقة على مستوى إقليم الحسيمة، تخليدا لذكرى رحيل رمز المقاومة محمد بن عبد الكريم الخطابي.
على خلفية اندلاع مواجهات وصفت بـ"العنيفة" بين قوى الأمن العمومية، ونشطاء الحراك الشعبي بعدد من بلدات إقليم الحسيمة، خرج عقبها مئات الطلبة الريفيين المنحدرين من أقاليم الريف الثلاثة الناظور الدريوش والحسيمة، ليلة أمس الأحد 5 فبراير الجاري، احتجاجا على التدخلات الحادة الممارسة من أجل تفريق جموع المتظاهرين.
وانطلق الشكل الاحتجاجي للطلبة الريفيين بوقفة عارمة نددوا خلالها بأعمال العنف الممارسة ضد النشطاء بكل من مدينة الحسيمة وبلداتها المجاورة "بويكيدان وتماسينت وإمزورن"، ومحاصرة أشكالهم الاحتجاجية السلمية، قبل تتويجها بمسيرة حاشدة جابت الشوارع الرئيسية بمحيط جامعة محمد الأول بوجدة.
ودعا الطلبة المحتجون عبر كلمات توضيحية، إلى وقف أعمال العنف التي تقدم عليها سلطات الأمن ضد المواطنين الذين خاضوا نهار أمس مجموعة من الوقفات متفرقة على مستوى إقليم الحسيمة، تخليدا لذكرى رحيل رمز المقاومة محمد بن عبد الكريم الخطابي.