ناظورسيتي: متابعة
حمل سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، مسؤولية الفشل الذي أصبحت تتخبط فيها منظومة التعليم بالناظور، للحكومة السابقة، قائلا في تعقيبه على تدخلات الفرق البرلمانية، اليوم الاثنين ’’حنا يالاه بدينا والذي اخلفو الموعد مع التاريخ هم الذين سيروا القطاع خمس سنوات كاملة، اليوم جميع الاحزاب الحاضرة سيروا قطاع التعليم وخليونا هنا بلا ما نقول وشي حاجة اخرى‘‘.
واستطرد خلال جلسة الاسئلة الشفهية الموجهة لرئيس الحكومة، أنه مع الرؤية الاستراتيجية للتربية و التكوين، لأنها مشترك وطني، وانطلاقنا في مخطط وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي والتعليم العالي من الرؤية، عكس ميثاق التربية والتكوين السابق الذي ترك القطاعات المعنية غير ملتزمة وتنتقي ما تريده منه نظراً لغياب القانون الإطار.
و أكد العثماني انه لا وجود لالغاء المجانية، قائلا ’’بقا في الحال من الكلام غير المسؤول، ولا تراجع عن مجانية التعليم، وبالنسبة للضريبة على الثروة هي هاديك لي غانديرو، ولا فرق بين الرسوم والضريبة، ولي عندو كاط كاط خاصو يخلص رسوم التسجيل‘‘.
الطبقات الميسورة سنحددها، قبل أن يضيف ’’إذا بغيتو ناخدو بلي عندو كاط كاط كمعيار لتحديد الميسورين نديروه‘‘.
حمل سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، مسؤولية الفشل الذي أصبحت تتخبط فيها منظومة التعليم بالناظور، للحكومة السابقة، قائلا في تعقيبه على تدخلات الفرق البرلمانية، اليوم الاثنين ’’حنا يالاه بدينا والذي اخلفو الموعد مع التاريخ هم الذين سيروا القطاع خمس سنوات كاملة، اليوم جميع الاحزاب الحاضرة سيروا قطاع التعليم وخليونا هنا بلا ما نقول وشي حاجة اخرى‘‘.
واستطرد خلال جلسة الاسئلة الشفهية الموجهة لرئيس الحكومة، أنه مع الرؤية الاستراتيجية للتربية و التكوين، لأنها مشترك وطني، وانطلاقنا في مخطط وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي والتعليم العالي من الرؤية، عكس ميثاق التربية والتكوين السابق الذي ترك القطاعات المعنية غير ملتزمة وتنتقي ما تريده منه نظراً لغياب القانون الإطار.
و أكد العثماني انه لا وجود لالغاء المجانية، قائلا ’’بقا في الحال من الكلام غير المسؤول، ولا تراجع عن مجانية التعليم، وبالنسبة للضريبة على الثروة هي هاديك لي غانديرو، ولا فرق بين الرسوم والضريبة، ولي عندو كاط كاط خاصو يخلص رسوم التسجيل‘‘.
الطبقات الميسورة سنحددها، قبل أن يضيف ’’إذا بغيتو ناخدو بلي عندو كاط كاط كمعيار لتحديد الميسورين نديروه‘‘.