ناظورسيتي - متابعة
في كلمة له خلال الندوة الوطنية الأولى للحوار الداخلي لـ”البيجيدي”، المنعقدة اليوم السبت 30 يونيو الجاري، حمل سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة والأمين العام لحزب "العدالة والتنمية"، مسؤولية اندلاع احتجاجات بعدد من جهات المغرب، وأقواها ما عرف بحراك الريف إلى وزارة الداخلية وحزب “الأصالة والمعاصرة”.
وفي معرض مداخلته، قال العثماني "ليس من باب الصدف أن هذه المشاكل الاجتماعية انفجرت في مناطق عرفت في الانتخابات المحلية، وبحدّة أكبر خلال الانتخابات التشريعية، استثناء وجدبا سياسيا لم يكن مرضيا لا للسياسيين الجادين ولا للمواطنين”.
مضيفاً "والإدارة، في إشارة لوزارة الداخلية، في هذه المناطق عملت كل جهدها وحاولت دعم حزب سياسي معين وهذا ما خلق صحراء سياسية”، معتبراً أن "الجواب على هذه الإشكالات وهو ليس ذو طابع تكنوقراطي وإنما هو بالإساس جواب ذو طابع سياسي".
في كلمة له خلال الندوة الوطنية الأولى للحوار الداخلي لـ”البيجيدي”، المنعقدة اليوم السبت 30 يونيو الجاري، حمل سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة والأمين العام لحزب "العدالة والتنمية"، مسؤولية اندلاع احتجاجات بعدد من جهات المغرب، وأقواها ما عرف بحراك الريف إلى وزارة الداخلية وحزب “الأصالة والمعاصرة”.
وفي معرض مداخلته، قال العثماني "ليس من باب الصدف أن هذه المشاكل الاجتماعية انفجرت في مناطق عرفت في الانتخابات المحلية، وبحدّة أكبر خلال الانتخابات التشريعية، استثناء وجدبا سياسيا لم يكن مرضيا لا للسياسيين الجادين ولا للمواطنين”.
مضيفاً "والإدارة، في إشارة لوزارة الداخلية، في هذه المناطق عملت كل جهدها وحاولت دعم حزب سياسي معين وهذا ما خلق صحراء سياسية”، معتبراً أن "الجواب على هذه الإشكالات وهو ليس ذو طابع تكنوقراطي وإنما هو بالإساس جواب ذو طابع سياسي".