العثور على مغربية وأطفالها مقتولين داخل منزلهم في إسبانيا.. ومفاجأة بشأن القاتل
ناظورسيتي: متابعة
تم العثور اليوم السبت 29 يونيو، على جثث امرأة مغربية تبلغ من العمر 30 عاما، وطفليها، صبي يبلغ من العمر 8 سنوات وفتاة تبلغ من العمر 3 سنوات، في منزلهم بمدينة لاس بيدرونيراس في كوينكا، بإسبانيا.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن الجريمة البشعة تورط فيها الزوج السابق للضحية ووالد الطفلين، حيث تم العثور على الجثث مقطعة الأوصال.
تم العثور اليوم السبت 29 يونيو، على جثث امرأة مغربية تبلغ من العمر 30 عاما، وطفليها، صبي يبلغ من العمر 8 سنوات وفتاة تبلغ من العمر 3 سنوات، في منزلهم بمدينة لاس بيدرونيراس في كوينكا، بإسبانيا.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن الجريمة البشعة تورط فيها الزوج السابق للضحية ووالد الطفلين، حيث تم العثور على الجثث مقطعة الأوصال.
وفقا لمصادر محلية، فإن الضحية كانت تعاني من اعتداءات متكررة من قبل الزوج السابق، وكانت المحكمة قد حكمت عليه سابقا بالسجن في قضية اعتداء على زوجته، ومنعته من الاقتراب منها.
في حين تزعم بعض الادعاءات غير المؤكدة أن الزوج لم يكن يعتدي على زوجته بالفعل، وإنما كانت اتهامات كاذبة من أجل الاستيلاء على منزله من طرف زوجته بعد تطليقه. وتشير الادعاءات إلى أن الجاني قرر الانتقام منها بعد خروجه من السجن.
تجدر الإشارة إلى أن المشتبه فيه، الذي يبلغ من العمر 44 عاما يعمل كجزار، وقد تم توقيفه من قبل السلطات الأمنية مباشرة بعد اكتشاف الجثث، وتم إحالته على التحقيقات.
في حين تزعم بعض الادعاءات غير المؤكدة أن الزوج لم يكن يعتدي على زوجته بالفعل، وإنما كانت اتهامات كاذبة من أجل الاستيلاء على منزله من طرف زوجته بعد تطليقه. وتشير الادعاءات إلى أن الجاني قرر الانتقام منها بعد خروجه من السجن.
تجدر الإشارة إلى أن المشتبه فيه، الذي يبلغ من العمر 44 عاما يعمل كجزار، وقد تم توقيفه من قبل السلطات الأمنية مباشرة بعد اكتشاف الجثث، وتم إحالته على التحقيقات.
