Excellent article, bravo pour votre esprit d'analyse et d'observation, felicitations et continuue ton travail, tu es logique et sincère. Bonne chance
2.أرسلت من قبل
amazigh في 26/10/2010 09:56
أدينكم دين صهيون كفرت بهِ. جعلتموه لنا زوراً وبهتاناً. ماديننا دينكم ياأسرة العرب بطشتم بالشعب الامازيغ حتى غدا بالحقد ملأنا. منهجكم, منهج أمريكا التي كفرت. دين السعودي لادين محمّدنا. دين الحقيقة معروفٌ يحرضنا ان لانضل للعرب قطعانا. ان لا نُذلَّ لأنجاس نجاستهم تُنجِّسُ ارضنا. دين الرسول بريءٌ من عُروبيتكم يا من كفرتم بشعب الأمازيغي كفرانا. بالدين تذبحنا و تنكحُنا و تسرقنا و تحرقُنا و تفنانا و و.....
3.أرسلت من قبل
الفاضل بنعودة في 26/10/2010 13:04
أحييك السيد شفيق زاهد على الروح النضالية، فالأمازيغية لنا شاؤو أم أبو،هي التي صنعت وستصنع التاريخ لنا، لنا عالمنا ولن نركع لكل دخيل يريد القضاء على قيمنا وثقافتنا وكل شيء له علاقة بالأمازيغية من سيوة إلى كناريا،فالموة أهون دون ترسيم اللغة الأمازيغية ضمن دستور ديموقراطي شكلا ومضمونا، الموة أهون دون إطلاق صراح معتقلينا السياسيين للقضية الأمازيغية، من هدا المنبر نحييهم وندعوهم إلى النضال والصمود. دمت للنضال ودام النضال لك السيد شفيق.
4.أرسلت من قبل
البهلولي بهلول في 26/10/2010 15:53
لا توجد علاقة. عادة مانسمع مثلا: المغرب أرض العروبة والإسلام. أما الصحيح : المغرب أرض الأمازيغ المسلمين وأرض العرب الجرب العنصريين المرتدّين الظّلمة...كم سأكون سعيدا عندم سأسمع يوما ما بأن الجرب قد انقرضو
5.أرسلت من قبل
XWORLD في 26/10/2010 18:32
One of the best Articles that I have seen on Nadorcity!
6.أرسلت من قبل
احمد امجاوي في 26/10/2010 20:45
تحية الى الأخ شفيق ، جميل ان نرى شبابا يشغلون ويشتغلون على قضية بالنسبة الينا هي كل شيئ هوية حضارة ثقافة تاريخ لا يجب ان نتساهل مع اعداء امازغيتنا كي لا تلفض هذه الاخيرة انفاسها وتصبح في خبر كان حينها لن يرحمنا التاريخ لأننا فرطنا في امر ضحا من اجله امازيغ احراربالغالي والنفيس اكثر من ثلاثة وثلاثين قرنا صنعوا مجدا وحضارة يحسبها الدخلاء على انفسهم ولواقتضى بهم الامر تزييف الحقائق التاريخية الى درجة انهم يعتبروننا من الذين جاؤوا في القطار العروبي من اليمن و الشام عبر محطتي مصر والحبشة الامازغيتين يالها من غباوة وحقد مبرمجي الكتب المدرسية وصناع التاريخ لاظفاء الشرعية على وجودهم ،فينعتوننا بالبربر ياللوقاحة استقبلناهم في بلادنا اكرمناهم جعلناهم ولاة على أرنا،يقولون ان ديننا دين التآخي نعم ولكن ليس انتم فان رجعنا الى الماضي القريب ونبشنا في تاريخ ولاة شمال إفريقيا فلا محالة ستجدون ما يعكس ذلك من امثال الحجاج بن يوسف على بلاد ثمزغا بدء ا بحسان مع الداهية مرورا بموسى وعقبة مع طارق المغوار الذي نفي الى الشرق صليع الراس وحافي القدمين جزاء ا على فتحه للاندلس منذ ان وطأت اقدامهم بلادنا كان النهب والإغتصاب سلاحهم القهر والحقد صفاتهم لولا مشيئة الله ان اراد ان نكون مسلمين فهدانا الى الاسلام على بعض الاخيار من المؤمنين حقا لما إستتب لهم الأمر والتاريخ يشهد لنا انناشعب لا يرضخ للغزاة المستعمرين عبر التاريخ، لكن اليوم اصبحنا فيه مسالمين كالنعاج يمررون علينا ما يحلوا لهم و يمجدهم من عروبية بلاد الاحرار الى الظلم والاحكام الجورية على من لم يستسغ الذل والهوان ،انتم يا شباب اليوم من سيفرض واقع الغد فلعل منكم من سيحيي أمجاد الاحرار فتحية النظال والصمود فلا تستسلموا اجدادكم عبرة لكم عند المحن وفرض الوجود
7.أرسلت من قبل
samir في 27/10/2010 00:28
este articulo intenta persuadirnos de una cosa esta por hecho sabida, la identidad humana es historica no geografica, es decir en ella confluyen muchas corriente, y otras civilizaciones historicos, y hacer el encapie solo sobre el elemento amazigh como unico determinante del pueblo amazigh es pura falacia, la identidad amazigh como muchas otras se define por las influencias historicas que influyen en ella, y de alli su requeza, asi como los finicios, los romanos, y los arabes tambien, en resumen, se pretende usted determinar la identidad amazigh solo referiendose a los amazigh como unicos elementos de esa identidad se equivoca usted
8.أرسلت من قبل
lharaga n 14 في 27/10/2010 18:56
ازول نحييك على هذا المقال الذي يفضح اكثر تعلق العروبيين بالاسلام من اجل تمرير اديولوجيتهم و خطاباتهم الابادية للشعب الامازيغي كما نحييك على التحليل القيم و العقلاني للاشكالية ...اذكرك يا شفيق انك لم تدفع بعد ثمن تلك الصورة
9.أرسلت من قبل
عبد الله في 27/10/2010 21:19
العروبة والاسلام مثل الاب والام لولا هم ما تكون انت موجود لااله الا الله
10.أرسلت من قبل
dersimo في 27/10/2010 22:44
السلام عليكم ورحمة الله هناك بعض الردود التي تدل على أن اصحابها لا يشرفون دين الإسلام أبدا بل ولا يشرفون كون الأمازيغ مسلمين في الغالب. أريد أن اعقب وأقول لهم : إن الإسلام لم يكن ولن يكون أبدا دين حقد و عنصرية . بل إنه دين التسامح و العفو و الإخاء او السلام . لذا يحز في نفسي أن اقرأ هذه التعاليق التي تشوه صورة الأمازيغ المسلمين و تشوه صورة التعايش و التسامح و الأخوة القائمة بين الأمازيغ والعرب، وعلى هذا ا لأساس ادعوكم إلى أن نتحلى بروح الأمازيغية الحقة وروح الإسلام الذي هو دين الجميع وشكراً
11.أرسلت من قبل
Inas Inas في 27/10/2010 23:48
Para el comentarista SAMIR 7 Un cordial saludo, Quiero solo decite y refererte sobre unas obras que tratan la identidad, encontraras el nombre del libro al final de este escrito. Querido Samir, la identidad se determina, basandose sobre el suelo donde vivimos, o sea, cada zona de este planeta donde vivimos es conocida y sus habitantes se identifican referiendose a ella. Por ejemplo,: La peninsula Iberica, sus habitantes son Ibericos, La peninsula Arabica, sus habitantes son arabes y el norte de africa o sea Tamazgha es tierra de bereberes y sus habitantes son bereberes, esto, porque ningun sitio en este planeta que es conocido como tamazgha, solo africa del norte. Ahora bien, cualquier individuo que acude a un sitio para vivir con ellos, no puede jamas influir sobre ellos y cambiarles la idenatidad, porque se diluye entre ellos como se dikuye el azucar en el agua, Evidentemente, el tambien se convierte uno de eellos y claro adquiere esa identidad. Muchas gracias por tu atencion y el libro que trata la identidad, esta escrito en arabe, intitulado "al wa3yo bi datina al amazighia" del autor SAfi Moumen Ali.
12.أرسلت من قبل
samir في 28/10/2010 02:19
querido amigo inas inas, en me comentario sobre el autor del articulo dije que la identidad humana es historica no geografica, es decir es cambiable y con eso quiero decir que a traves de las influencias que recibe de fuera se cambia y se enriquece, y ya que me mencionas la pinensula iberica yo te remito al libro de americo castro " españa en su historia: cristianos, muros y judios" donde dice textualmente que sin el horizonte judio- musulman , la historia de españa no hubiera sido como la que conocemos ahora, dice tambien que la estructura del lenguaje español con la presencia del vocabulario arabe ha expirementado un gran cambio, notese usted tambien que en la lengua española existe 4000 palabras del arabe clasico, cosa que es concluyente de que la identidad es historica hermano y no geografica, se nutre de las aportaciones de otros, vivis en una era post-modernista el rasgo esencial de esa era es la variedad, es la era de las identidades compuestas, yuxtapuestas, es la era de las identidades complejas, y por ende me parece que tu actitud excluye y no incluye. gracias
13.أرسلت من قبل
ARIFINO في 28/10/2010 09:18
Excellente analyse! Bon courage dans tes recherches, nous attendons de toi d'autres articles qui mettent la lumière entre la relation, islam-amazighité-arabité.
14.أرسلت من قبل
Laachaach في 28/10/2010 20:34
موضوع جميل يتحدث فيه الكاتب عن كونه أمازيغيا مسلما ويدافع عن أمازيغته ثم قال إن الإسلام لا يمكن اعتباره هوية وأن العروبة فكرة سياسية يمكن أن يقبلها البشر كما يمكن أن يرفضوها .. طيب ..لن يكون ردي مدافعا لا عن العروبة ولا عن الأمازيغية... بل سأبدؤه بسؤال لكاتب المقال وهو : أيهما أهم وأولى بالدفاع والنضال : هل الإسلام أم الأمازيغية ؟ ولا يمكن القول بأنهما قضية واحدة أو مشتركة فمكا قلت العرب فيهم المسلم والمسيحي والملحد فكذلك الأمازيغ ليسوا بأفضل حال منهم..يوجد بينهم اليهودي والنصراني والمسلم والملحد، فعن أي أمازيغية ستدافع ؟ إذا كنت مسلما فلابد أنك تقرأ قوله تعالى " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى ختى تتبع ملتهم" سورة البقرة الآية 120 فكيف %D
...أوتعلم يا أخي الكريم من ساهم في ترسيخ كل تاك المفاهيم التي تعرضت لها بالمناقشة والتحليل , للأسف هم بعض المراهقين الذين يؤطرون بعض الحركات الأمازيغية, حيث يرفضون أن تلقى عليهم التحية بغير لغتهم الإمازيغية , ففسر البعض ذلك رفضا للغة العربية_ وكما تعلم ما من لغة تعرضت للحرب أكثر من اللغة العربية , ليس كرها لها بل عداءَ للإسلام_ ومن هذا المنطلق أولَ البعض تصوره للحركات الأمازيغية. ,
18.أرسلت من قبل
ayoube al ansari في 29/10/2010 00:13
sahib alma9al ya9ol ana 3arab fihim al masihiyin .
anaatahadak an tatbot masihi 3arabi wahid . almasihiyin mawjodin fi lobnan wa misra almisriyin almasihiyin hom min al a9bat kadalik alobnaniyin almasihiyin hom man anasara wa9ad kano masihiyin a9abl dokhol al islam ila haditi al bodlan fa3indama dakhala almoslimin ila haditi al boldan kan almabda2 almo9arar howa la ikrah fi din walidalkik honak man lam ya3tani9 al islam fi ba3d boldan waba9ia 3ala dinih ila yawmina hada idan mashiyin fi lobnan aw misra homa man a9bat layso 3arab ama al amazigh fihim al katir man man artado 3an dinihim waminta9at al 9aba2il wahdaha aktar man 60 alaf amazighi artado 3and din alah wadakhalo fi al masihia
19.أرسلت من قبل
ithri في 29/10/2010 00:38
bon courage bonne continuation merci c'est intéressant
20.أرسلت من قبل
Mohajir في 29/10/2010 09:42
التعليق موجه إلى من يهمه الأمر هناك فئة قليلة يمكن تسميتها شرذمة ضالة من أبناء الريف الأساوس الأاحرار، وقعوا في قبضة الأسر من طرف ما يمكن نعتة بالمراهقة الفكرية، فتراهم تارة يحقدون على العربية، وكأنها سببهم في التخلف،وتارة يحقدون على الإسلام وكأنه حجتهم للإنحراف.إن ما أصاب هذه الشرذمة من الغاوين لم يكن ليصيب غيرهم، لأنه كما يقال ـ على قدر أهل الكرم تأتي المكارم،وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم يتحدثون عن أمجاد بني مازغ،الذين أنا منهم،وأكن لهم كل إحترام،و لا يجب أن يكون لدى أي أمازيغي حر،يعيش في القرن 21 ذلك التفكير الظلامي الذي ساد حسب تقديراتكم لأزيد من 33 قرنا. أتساءل و أقول ـ أين كان بنو مازغ إبان الثورات العلمية والفكرية والصناعية والتكنولوجية و و و ... لم يكونوا طبعا إلا من أهل الكهوف وليس من أصحاب الكهف. أمازيغي متحرر
21.أرسلت من قبل
عبد المطلب في 29/10/2010 10:09
بالصدفة وجدت الموضوع في موقع آخر (منتدى) و كان ذلك بتاريخ 28-03-2010, و على ما يبدو كان هناك منقولا عن صاحبه --- بالنسبة للموضوع كتحليل لطالب جامعي فلا بأس ، لأنه يقبل الصحيح و الخطأ أما لأخذ النص موضع تحليل و تفسير التاريخ فذلك أكبر خطأ --- في المنتدى الذي وجدت فيه الموضوع رد تقريبا يقارب ردي هنا لذا أحببت أن أقتبسه هو هناك يرد على صاحب الطرح
عجبي لقوم يذمون العربية ويكتبون بها. هذا دليل على عمق الشرخ الحاصل في دواتهم. وأعجب من ذلك من نافح عن هويته فبدأ بإنكار أصله، فان شككتم في كتب العرب، دونكم وكتب الغرب، تجدون فيها بكل اللغات "بربري"
هل عُدمت المصادر حتى تستدل ببحث طالب جامعي. فما جاء فيه لا يستجيب لأي شرط من شروط البحث العلمي. وسأكتفي برأسه وذيله:
1-"لكن لنحلل مفهوم "العروبة" بشيء من التفصيل لنرى هل لها حقا علاقة بالإسلام؟" هذا لا يحتاج لتحليل، فعلاقة العروبة بالإسلام أقوى من ذلك، تمعن: بُعث محمد صلى الله عليه وسلم النبي العربي، بخاتمة الرسالات السماوية الإسلام، وبالقرآن العربي، في قوم عرب. ثم انطلق العرب مؤتمرين بأوامر الله عز وجل فاتحين البلدان لنشر الإسلام. تجد هذا في كل الكتب، وبكل اللغات. ولم يختص الله العرب ببعث النبي محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والرسل عبثا. ويكفيهم أن الله عز وجل تكفل بحفظ القرآن المنزل بلسان عربي مبين. لهذا، فقلب الأمة الإسلامية النابض هم العرب. وما تحالف كل قوى الشر في العالم لتقطيع أوصال البلاد العربية إلا دليل على كونها عصب الأمة الإسلامية. وما شموخها ومنعتها إلا برهان على قوتها. امة فيها رجالات مثل عمر الفاروق رضي الله عنه قاهر المجوس لا تموت إلا بإذن الله.
2-"العروبة هي من صنع القادة البريطانيين لضرب الإمبراطورية العثمانية المسلمة التي كانت في صراع مع القوى الأوروبية المسيحية." ارجع لأزيد من 14 قرنا كي تعرف جهل هذا الطالب ومصدره. واقرأ ما جاء أعلاه إن جهلت تاريخ العرب
3-"استنتاج عام :"الشعب الامازيغي مسلم ديانة، امازيغي هوية. أما غير ذلك فهو كذب و زور و بهتان." تصحيح: "جُل الشعب البربري مسلم ديانة (لان التعميم خطأ، فهناك اليهودي والنصراني واللاديني)، بربري هوية. أما غير ذلك فهو كذب وزور وبهتان"
من حق كل واحد أن يهتم بهويته وثقافته، لكن ليدع هوية وثقافة الآخرين جانبا. يارجل اكتب موضوعا سمه الإسلام والبربرية، ودع عنك ما لن تنال منه ولو عشت لملايين السنين
-/-
هذا كان الرد على الموضوع هناك و أظنه يكفي
22.أرسلت من قبل
tha9dint في 29/10/2010 11:34
salam wa azul khawam mara ayaythma , dijn wayuz iwmathnagh chafi9 khalmodo3a acha2ik, macha nach ghari ijo sa9si : ma akachak mat2akad zilhowiya nach nigh chak asslan togha chak da3rab ocha dawrad dmazigh?. nachin dimazighan otaftakharagh zimanaya macha manichan ata dalhawiya nagh nigh nachin fil asslan di3raban, oyassnan yamkan i3rabana inat7arab rakho togha rajdod nagh drajdod nsan dawmathan dil assl!!!!!!! merci nador city
23.أرسلت من قبل
tawiza في 29/10/2010 21:39
يرجى الإشارة إلى المراجع أسفل المقال احتراما لمن اجتهد وجعلنا نجتهد الإحالات الثلاثة للمصدر: الأستاذ مصطفى أكرد : عشرة مزاعم ضد الأمازيغية الأستاذ الماس بودهان" هل تختلف القومية العربية عن الحركة الصهيونية الأستاذ مصطفى أكرد نفسه تحياتي ومزيدا من النجاح رفيق الكتابة بتاويزا
24.أرسلت من قبل
MAJID في 29/10/2010 22:42
انا لا أأمن لا بالقومية العربية ولا الامازيغية انا اامن بالوطنية المغربية القوميات هي كلمات فضفاضة يختبئ ورائها الفاشلون والخائنون لوطنهم وهده الكلمات حولتنا من قوميات تائهة الى قوميات تافهة وهي سبب التخلف الدي نعيشه,وهي اصل الصراع الداخلي الدي نشب بين المغاربة بعد فتح الاندلس على السلطة لينتج عنه الانقسام.واصبحوا لقمة صائغة للاسبان والمسيحيين اللدين وقفوا وقفة واحدة ضد المغاربة واسقطوهم من عرشهم الواحد تلو الاخر والحقوا بهم شر هزيمة وبعد دالك طرد المغاربة من الا ندلس جارين ورائهم ديول الخيبة لسبب واحد هو التخلي عن الروح الوطنية التي تقتضي الالتفاف حول المصلحة العليا للوطن عوض السقوط في فخ الاعداء الدين يوظفون جميع الحيل والتكتيكات من اجل تدميرالتاخي والتعايش واشاعة الفوضى لعرقلة التحاد محليا واقليميا.وفي الاخير يحيا المغرب بلدي وحيا المغاربة من طنجة الى الكويرة وشكرا
25.أرسلت من قبل
tmazirt في 30/10/2010 22:57
عجبي لقوم يذمون العربية ويكتبون بها. هذا دليل على عمق الشرخ الحاصل في ذواتهم. واعجب من ذلك من نافح عن هويته فبدأ بانكار اصله، فان شككتم في كتب العرب، دونكم وكتب الغرب، تجدون فيها بكل اللغات "بربري"
هل عُدمت المصادر حتى تستدل ببحث طالب جامعي. فما جاء فيه لا يستجيب لاي شرط من شروط البحث العلمي.
26.أرسلت من قبل
الفاضل بنعودة في 31/10/2010 20:59
الأستاد شفيق، ما دام أن التاريخ هو داكرة الشعوب، فلابد من معرفة تاريخنا الحقيقي، إد ما زالت صفحات عديدة منه لم تفتح بعد، لأن هناك جهات ليس من مصلحتها معرفة الحقيقة، ودلك مخافة فقدان امتيازاتها الإقتصادية والسياسيسة والإجتماعية أو حتى الرمزية، لدا فهي تلجأ إلى التدليس والتزوير ومحاربة أي خطاب يعاكسها مثل الخطاب الأمازيغي الدي بدأ يزاحمها. وعلى هدا فلا يجوز للبعض أن يطالب بإغلاق ملفات الماضي والنظر إلى المستقبل، وفي نفس الوقت يوجهون الحاضر ويحكمونه ببديهيات الماضي وتداعياته حسب فهمهم وقراءتهم له.
27.أرسلت من قبل
majid في 02/11/2010 00:27
ذكير يا اخوان انا انسان امازيغي ابا عن جد جولت معظم مناطق المغرب واستغربت بكل اسف الفرق الشاسع في عقلية ابناء ما يسمى بالريف الذي انتمي اليهم جغرافيا مع العلم في اعماق قلبي لا اعترف بهم لعدة اسباب لانهم مجتمع متخلف في الصميم ويجهلون تاريخ و حظارة المغرب ويجهلون بان في المغرب و شمال افريقيا عامة هناك شعب واحد اسمه الشعب المغربي حكم نصف نصف القارة لقرون في فترات متعددة وكان عيبه الوحيد هو عدم القدرة على اللحفاض على هويته على مر التاريخ ما تسبب في انذ ثار اللعديد من اللغات وميلاد لغات جديد نتيجة للتبادل الثقافي بين المكونات الاجتماعية الداخلية والخارجية حسب المعطيات الثاريخية لعدة عوامل منها الهجرة لعدات اسباب طبيعية ؛الجفاف المجاعة الاوبئة؛ اجتماعية؛الحرب الازمة الاحتلال اعتناق دينات عدة يلزم تعلم لغاتها وطقوسهاوشعائرها و كدالك الموقع الجغرافي الذي يعتبر نقطة وصل بين جميع القارات . لهده الاسبال لا يمكن حصر تاريخ شعب المغرب في الامازيغية لانها في الاصل لهجة ضعيفة ومهجنة وهي مزيج لاكثر من لغة 40في المئة عربية والباقي لاتينية وافريقية وعبرية في الحركات الصوتية على سبيل المثال التسكين في اللهجةً r ؛ ؛ ولا يمكن اعتبارها لغة حية لانها تفتقر لابسط المقومات اللغوية ولا تمتلك حروف بل رموز فقط. وكذالك اشير لايمكن اعتبار المغرب دولة عربية او الشعب المغربي عربي فهدا خطاء كبير فالحقيقة اننا نعتز بالعربية ولا ننتمي للقومية العربية والمغرب شعب امازيغي مئةبالمئة ولا وجود للعرب طلاقا،وكل مايحدت هو امتداد ثقافي للغة اللعربية في منطق عديدة ولا يمكن اعتبار المناطق اللتي ينطق سكانها اللعربية عرب لكن في الواقع امازيغ اصلين انذثرت لهجتهم تدريجيا. ومتال هل يمكن اعتبار السنغاليين فرنسيين لان لغتهمالرسمية الفرنسية او الارجنتنين اسبان او البرازلين برتغال.او الامريكان انجليز. يا اخوان استفيقوا وامسحواجدار الجهل الذي يغطي اعينكم فنحن اخوة وابناء لام واحدة ا هي المملكة المغربية دعونا منا الخلاف على العروبة و الاسلام فالاسلام على العين و الراس اما العروبة والعرب فليذهبوا الى الجحيم وهنا انا لا اقصد ابناء بلدي المغاربة بل المشارقة والخليجيين فنحن وان تكلمنا العربية لا يعني بالضرورة اننا عرب وكل مايحدث مغالطات وافتراء لكي ينسبوا البطولات والامجاد الحظارية قي الاندلس و افريقيا لهم من بوابة العروبة.و
ان من اسباب تخلفنا هي هذه القوميات الصغيرة، فانك ترى الدول التي تهيمن على العالم متعددة الاعراق كامريكا ، في الصين لوحدها عشر لغات و مئات
اللهجات !! الارض لله وهو قد استخلفنا فيها لينضر ماذا سنعمل ثم سنغادرها سريعا ، فالاجدر بنا ان نعمل لاهداف نبيلة و سامية بدل الخوض في هده
الحسابات الصغيرة فالدنيا احقر من ان نتنازع عليها , و يكفينا ان الاسلام يمقت القبلية كما هو معلوم من السيرة النبوية و القران الكريم،
على عكس اليهودية المحرفة و شكرا
29.أرسلت من قبل
Abdelhamid jebban في 02/11/2010 02:13
طيب , لماذا لم تكتب بالأمازيغية التي صدعت بها رؤوسنا , إن الله شرف العربية بنزول القرآن بها رغما عن أنف الحاقدين (إنا أنزلناه بلسان عربي مبين) هل كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قوميا عندما قال: ( أُحِبُّ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِثَلاَثٍ : لأَنِي عَرَبِيٌّ ، وَ القُرْآنَ عَرَبِيٌّ ، و َ كَلاَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيّ صدق من قال عن العربية : أنا البحر في أحشائه الدر كامن ** فهل سألوا الغواص عن صدفاتي
30.أرسلت من قبل
Ijahmam في 02/11/2010 20:04
Ijahmam, ont le plisir d'"offrir aux ecrivains Chafiq Zahid et Mahmoud Belhaj, ce poeme, ecrit par le poete Mass Moussaoui Sad
Isfuffi- d U' Aqa
Farrnegh Azdad n Wazr Deg uxxeccab n izeryawn Min gha thfaren r xezrath Ad ihnunnyen s imattaouen Yehnounnid akids w aber Nech roubigh netta yassen Yenna-yi necc d amezwar, Innedni 3ad adassen Urmegh zzays abehrur I thratha n ighennijen Ij i nnouach ighedren afar Afar Idha d inaxssisen Ij i thziri war thenni ateghri I thadjasst war ya3rimen Ij i yeghzar ami youzagh War ichaouar inni yeffuden
Dayk Arabbi,3der thamayra A regouaj n Ibriden War dayi cheth x izuran Ama nnigh 3ad ad ssghamyan
Imara char tougha yazra Ussan danegh ichemthen' Ad d yessfuffi s 3aqqaYettwattoun x idemrawen
Poesie de Mass Moussaoui Said
31.أرسلت من قبل
refai_2009@hotmail.fr في 03/11/2010 04:24
صاحب التعليق رقم 21 متأثر جدا ببرنامج قناة الخنزيرة ـ الإتجاه المعاكس ـ كنهدر معاك بالدارجة ديالك اما اللغة الأمازيغية صعيبة عليك أولدي أما غير ذلك فهو كذب و زور و بهتان ههههه
32.أرسلت من قبل
refai_2009@hotmail.fr في 03/11/2010 04:43
تعليق 25 و 27 تمازيغت ببغاء خاوية تردد ما يقوله الغير وأنا متأكد بأنك لم تفهمي معنى ما قمت بإلصاقه في تعليقك. اما المخلوع مجيد نكولو الله يحسن عوانك زرت المغرب كامل أوتخلعتي لدرجة كتستهزء من أصلك الكيدار إوا الله ينعل للي ما يحشم
33.أرسلت من قبل
Amazigh du Rif في 03/11/2010 21:07
Azul C est un très bon article continue a écrire ces articles pour réveiller quelque personne qui vive tous les jours avec l orient et le soir ils dormes avec l orient c est pas possible 14 siècle de lavage de cerveau et de mépris par ces arabes ils ont conduit notre peuple vers la pauvreté la misère La corruption depuis des siècles que notre peuple Amazigh vie au ryteme arabe qui ne évolue pas notre peuple doit pas ce laisser faire l orient arabe et loin de chez nous il faut ce réveiller mes freres Amazigh il faut prendre sont destin en main Les arabes utilise l islam a des faims purement d' arabisation ce n est pas juste d' utiliser ce genre de pratique c est un génocide contre d' autre peuple vive le peuple Amazigh en lutte
34.أرسلت من قبل
W-ORLD في 04/11/2010 15:21
وما دخل الإسلام في هدا كل .... وهل تدعي أن كافة الأمازيغ مسلمون حقيقيون يا هدا
bla bla bla ikhwaaan ,,
عقدتك أنت وأمثالك واضحة أين مكانها فما كتبته هنا فقط لشفاء غليلك من العرب الدين خلق وفرق فيهم الله السي الفهام
كما فرق بين الأمازيغ فيما بينهم فكما هناك أمازيغ مسلمون هنا كافرون وملحدون وأمثالهم كثيرون ولي أن أستشهد بواحد منهم إدا أرادت سعادتكم دلك
مهزلة والله ...
iwdhan sga3dhan sawarikh chak thasawaradhayi khal3arab ,,, l3araba ikhthasawaradh akhmi chach9an وادا كنت كما تدعي تتحدث بالمنطق فلتقم بكتابة موضوع تحت عنوان ... الغرب والإسلام أو الأمازيغ والإسلام يا مهرج
الله يصلح حالك وحال أمثالك
35.أرسلت من قبل
W-ORLD في 04/11/2010 15:39
وما قولك في الأمازيغ الناظوريين ممن قاموا برحلة للشارقة والدول العربية لاستضافتهم لإقامة مشاريع في الناظور يا هدا ...
والله إنك لتتخبط خبط عشواء في حقدك وعقدتك على العرب دون سواهم ممن عاثوا في الريف والأرض فسادا واستعمارا وتجاهلك لهم وغض الطرف عن مناقشة فسادهم
مهرج أنت والله
36.أرسلت من قبل
عبد المطلب في 05/11/2010 12:16
صاحب التعليق رقم 31 أولا ، لست أراك أهلا للنقاش ، لا بالعربية الفصحى و لا بالدارجة العامية و لا حتى ستمازيغت نوَم و ذلك لكونك أصلا من أصحاب العقول الساخرة و التي إن دلت فما تدل إلا عقلية مازالت لم تنضج بعد ، و هذا واضح في قولك
متأثر جدا ببرنامج قناة الخنزيرة ـ الإتجاه المعاكس "ـ "
و من هنا يبدو أن مواضيع الجزيرة أبلغ بكثير من أن تفهم مغازيها ، لأنه لو كنت كذلك لعلمت أنها الجزيرة و ليس الخنزيرة ، فمثل هاته العابير تدخل ضمن سياق التفكير الحيواني ، أي الإتجاه نحو تسمية الأشياء بأسماء رمزية حيوانية . : أما في تعبيرك
"كنهدر معاك بالدارجة ديالك اما اللغة الأمازيغية صعيبة عليك أولدي"
الدارجة يا بني ليست لي أو لغيري كما هو الشأن بالنسبة للأمازيغية و لكن أن تتكلم بما تريد و تشتهي نفسك من اللغات و التي مما شك فيه قد لا تتجاوز الدارجة و الأمازيغة ، لأن الفصحى .... ربما قد تخونك كما في " الخنزيرة " سيوَر ميييييين ثخسد أوما ، أقاي أكيك
:أما قولك
" أما غير ذلك فهو كذب و زور و بهتان "ههههه " فخلها لله سبحانه ، هو أعلم ما في الصدور
سلام ، و تعلم أصول النقد و النقاش قبل أن تبدأ
37.أرسلت من قبل
ميس نتمـــورث في 05/11/2010 19:32
أفضل ما يوجد في بعض كتبة التعاليق هو قدرتهم على التنكيت حتى وهم لا يشعرون. شخصيا أحب قراءة مثل هذه التعاليق لأنها تعطي تصورا لنوعية الخصوم الذين يتربصون بالأمازيغية.. والاهم أنها تعطي صورة عن حجم الضعف الذي يعانون منه. الغريب في الأمر أمن مستوى هؤلاء يتداعى سنة بعد أخرى وأخشى أن يأتي يوم نجد فيه أنفسنا أمام مستعربين يستحيون من قول أنهم كذلك.. اللهم لا شماتة. تحياتي للجميع
38.أرسلت من قبل
monta9id في 05/11/2010 20:53
دعوني أكون أبلها وليس حاقدا ، وأقرأ هذا التعبير محتكما إلى التركيب الكلماتي السطحي “”المؤدلج”"، ” الصراع العربي الإسرائيلي ” ثم أسأل باحتشام يغطي كل محياي، هل يعنيني أنا الأمازيغي هذا الصراع في شيئ؟ ألا يحمل التدخل الإيراني والأوروبي والأمريكي والصيني والروسي والتركي في هذا الصراع إلا ما لا يخرج عن هاجس التخطيط للمصالح المستقبلية لها كبلدان تسعى لتحقيق تفوقها وتمجيد ذاتها وهوياتها في عالم لا يمكن فيه الحديث عن أية هيمنة بعد أن عملت فيه وسائل الإتصال عملها وأردفتها التكنولوجيا المتطورة بسحقها لهذا المفهوم على مراحل…، وتصور عزيزي القارئ أن الفلسطيني يخجل من نفسه كعربي فيصبح ويمسي على عبارة ” لعنة الله على العرب ” ، ويقول أنه، ” لا يريد أي شيئ من الدول العربية ” يقولها بصوت عال تناقلته وسائل الإعلام، وأحيلك هنا عزيزي القارئ على قناة الجزيرة لسماعه بجوف أذنك….، وعليه أجدني هنا مضطرا لتساؤل شاذ في نظر العقل ، هل نحن قوم يعطي دون أن يطلب منه؟ وحتى إن حمل هذا الشعار في طياته ما يمكن اعتباره حسن وسخاء، فهل هذا السخاء يخضع للإرادة أم للإملاء الذي تمليه الحركية الأيديولوجية للتسلطن المؤسلم؟ ، ولك أن تتذكر أخي الأمازيغي الحر أن الذكر الوحيد الذي جاء على لسان الفلسطنيين لأعظم رموزك المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي ، كان على لسان إسماعيل هنية أيام محنته وشعوره بالضعف وهو يعمل على تهييج مشاعر الأحرار وفق المنظور السياسي والبرابرة وفق المنظور العرقي، حيث يتنكرون لأمازيغيتك التي تمنحك العزة والكرامة، ويصفونك بالبربرية التي لا تحمل في طيات نواياهم إلا الهمجية والعصبية والسفك والتدمير ، وقد أصادقهم في نواياهم عن البربر أولائك الذين سفكوا بكل الغزاة من أهل الغرق وأهل الرمان وأبناء عثمان ومعاوية من رفعوا شعار ” لا إله إلا الذهب ومحمد رسول قد ذهب ” ، وحتى إن كان هذا السفك همجيا ، فهو ينبع من الغيرة على العوائل باسم الرجولة وعلى الأرض باسم الوطنية، والغازي لا يقابل إلا بالقوة حتى إن تخللتها الهمجية وسوء الإنضباط والتصرفات الغرائزية الشاذة، لأن الإنتقام قانون لا تسري عليه القوانين الكونية مهما سمت وعلت. وقد أصبت بالغرابة الجمعة الماضي، وأنا أستمع لخطيب أمازيغي يتحدث عن الغزو ويفتخر من على المنبر في درس حول تمجيد الصحابة ، قلت في نفسي أهذا شذوذ لغوي أم ديني أم أنه استعمال متواصل للإسلام السطوي تماما كما حدث بالأندلس ، حيث أدى هذا النوع من الإسلام في آخر أيامه إلى صراع بين الخليفة وإبنه أبو عبد الله الخليفة المستقبلي الذي لم يكتب له الإستخلاف ، قلت تصارعا حول “شابة شقراء” من الشمال مما اضطر بهذا الإبن إلى التحالف مع الملوك الكاثوليك ضد والده الذي كان مهزوما أصلا، وقد كانت جائزته من الكاثوليك ” una patada en el culo ” ، قذفت به إلى مجاهل أفريقيا بعد أن قالت له أمه تلك العبارة الشهيرة عند صخرة ” el suspiro del moro ” ” لا تبكي كامرأة على ما لم تستطع استرداده كرجل ” فعند هذه الصخرة توقف وتحسر وبكى وتنفس عميقا . وتصور كذلك أخي الأمازيغي، أخاك طارق ” العبد المعتق الذي أصبح من الموالي لسيده السابق وجه الخراء موسى بن نصير” يغزو الأندلس ليلا دون علم أهل البلد بأية حرب ، ودون استعدادهم لأية حرب، وفي عز صباحهم الهادئ، يخضعون للمباغتة بالسيوف والرماح والخيول ، وهنا أدعوك أن تكون إنسانا وتتصور حجم الهلع، وإذا قيل بأن الله قال ذلك، فسأكفر به الأن كفرا لا عودة فيه، ولكني أعلم علم اليقين أن الله قال غير ذلك. وفي خضم هذا التصور نفسه ، تصور أن العائدات المادية والمعنوية لهذا الغزو الذي قام به طارق تسجل في السجل الذهبي لوليه “سيده السابق”، إنها خطة جهنمية لقتل هوية الآخر الغير العربي لتقلب الآية إلى ” العرب أكرمكم ” ، ويحضرني هنا المثل الإسباني القائل: el valiente vive mientra el cobarde quiere ، فما دمت راض بالعبودية وصفة الموالاه ، فلا أحد يحسدك على وضعية الجبان التي لن تخرج منها إلا بالإنتفاضة الأمازيغية الأولى. وأقول بصوت عال للإخوة الأمازيغ، أنكم نكرة ضخمة لا في نظر الفلسطينيين ولا في نظر العرب أجمعين ، حيث أموالكم تذهب سدى ، ومظاهراتكم المليونية أو المليارية لن تساوي كلمة واحدة من كلمات السيد تشافيز، وأن دعاؤكم للفلسطينيين يقابله نفور جهنمي بمجرد تلميحكم لأمازيغيتكم، وأقول بصوت عال أيضا أنكم وأنفسكم فلسطينيين وأرضكم هي القدس الأول، وهويتكم هي الدين الأول ، ولغتكم هي اللسان الأول، وانتصاراتكم هي التاريخ الأول، وبناياتكم هي الحضارة الأولى، ومن نحن هو تساؤلكم الأول، ومن أين جئنا هو بحثكم الأول، وماذا نريد هو فعلكم الأول… ، أما ما عدا هذا فانجرار شاذ وراء أكاذيب أيديولوجية ركبت مركب الإسلام لتنجب مفهوم عرب بني حسان وبنو هلال للإسلام الذي يجيز النهب، ومن ثم يصبح احترافا تحت عنوان الغزو والنهب. وأدعوا بصارح العبارة كل الأمازيغ الأحرار عدم التدين بالإنتماء العربي كضرورة من ضرورات الإنعتاق الإجتماعي بعد الإحساس ” الشاذ طبعا ” بأنه شيئ مسيطر ولابد منه، فالواقع ينذر بعكس ذلك تماما، والمبادئ الكونية للإنسانية تجري وتسري عكس ذلك التيار في بحث مستمر عن رد الإعتبار للمظلوم في هويته وتاريخه وثقافته وكل ما يحيط به كإنسان. أما التعصب الديني فلا مجال له اليوم مع بروز كل الآراء التي تناولت موضوع الإسلام كدين وكقيم وتشريع لحياة الإنسان، بل لنا أن نقول بأن التعصب الديني قد ولى إلى غير رجعة، جاعلا من الحوار الهادف إلى إرساء السلم العالمي هو القاعدة الأولى لحل الخلافات من أي قبيل. وقد يوقفني هنا قائل ليقول لي أين ترى أنت هذا السلم العالمي مع كل المجازر التي تحدث في فلسطين والعراق والباكستان وأفغانستان واليمن والصومال والسودان والتي حدثت في أوغاندا ونيجيريا والجزائر وغيرها مما لا يحضرني ذكره؟ فأجيب وأقول أنه عندما لا نتفق على فكرة واحدة هي بناء وطن ، وعندما يغلب على الأنظمة الحاكمة طابع الفساد والمصالح الشخصية الضيقة ويتناغم الشعب أو المجتمعات مع هذا الطابع بعد إقصاء الفئة المهمشة بالتسلط والعنف باستخدام الجيش والبوليس ضدهم، عمليا تكون النتيجة هو ضياع الوطن واستباحته من قبل كل من هب ودب ، وبما أن التاريخ طويل وعريض سأكتفي ببعض التلميحات أدعوا القارئ الكريم بالبحث فيها، ففي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل من خلال منطمة تضم أشخاص معدودين، كانت الأقطاب العربية في صراع دام حول الزعامة ” زعامة فارغة” أفرغها تفجير الغرب للقنبلة النووية الأولى، في الوقت الذي كانت الإمبراطورية العثمانية تسيطر على أوروبا الشرقية ، كان عرب الجزيرة يتحالفون مع إمبراطورية بريطانيا العظمى للإطاحة بها بدل التحالف المحلي للحفاظ على إمبراطورية الجزيرة العربية، في الوقت الذي كانت إسرائيل تدك الأساطيل الجوية لمصر وسوريا والأردن ، كان الصراع على أشده بين عبد الناصر وسوريا والعراق، وبين السعودية والحسن الثاني والأردن ، “ولاحظوا جيدا أوطانا تختصر في شخص” ، 20 دقيقة كانت كافية لدك 280 طائرة حربية مصرية، والجيش الأردني بكل فرقه يهزم قبل الظهر، وساعتين من الزمن كانتا كافيتين للسيطرة على كامل الجولان إلى يومنا هذا ، وفي الوقت الذي كان الجيش المصري يُدك فيه، كان الشعب في القاهرة يحتفل بالإنتصار الذي يبثه الراديو ولا يحققه الجيش، ليصبح في اليوم الموالي على خبر استقالة الرئيس الأسطوانة على إثر الهزيمة، وبداية تصفية الحسابات مع قادة جيش يستأمرون أمر الذهاب إلى المرحاض. متى سينجلي عنك أيها الأمازيغي ضباب التخلف؟ متى ستتخلى عن السيطرة الخرافية على الواقع؟ متى ستتشبث بالفكر النقدي والتحليل العلمي للظواهر والأحداث؟ متى ستتخلى عن اندفاعك لإلتماس النتائج من غير أسبابها؟ إلى متى ستبقى مستبدلا السببية المادية بالسببية الغيبية؟ إلى متى ستبقى متمسكا بالسيطرة الخرافية على المصير بمختلف أشكالها المتفشية في عصرنا هذا، عصر الإنحطاط والجهل والعوز وطمس إرادة القتال من أجل الحياة واستفحال التسلط….، إن منظمة فتح في تلك الارض التي تسميها عبثا بفلسطين رغم انعدامها على الخريطة، تعمل جاهدة لتهويد ليس القدس فقط بل تمكين اليهود من إنجاز مخططهم ” إسرائيل الكبرى ” ، إن أموالك تذهب إلى كباريهات باريس وتحول إلى تل أبيب ، إن الدول العربية والمعربة قرارها مقرون بالإستراتيجيات الغربية للأمن القومي خاصة الإقتصادي، إن مشروع المقاومة مرهون باستقلال هذا القرار، إن الجدار الإسرائيلي تموله دول عربية والفلسطينيين أنفسهم، تحت نظرية من الداخل حجارة ومن الخارج تجارة، إن وعد بلفور هو سيد الموقف وما سياسة المفاوضات إلا تجارة في الزمن والوقت للتطويع ثم التطبيع ليستمر التقطيع. أفق لتعش رجاءً
39.أرسلت من قبل
أمازيغي في 05/11/2010 21:07
العربية عند الغربيين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أذكر ما يراه كُتّاب الغرب عن اللغة العربية الفصحى. ومن هؤلاء:
1 - قال كارلونلينو : اللغة العربية تفوق سائر اللغات رونقاً وغنى، ويعجز
اللسان عن وصف محاسنها.
2 - قال فان ديك (الأمريكي): العربية أكثر لغات الأرض امتيازاً، وهذا
الامتياز من وجهين: الأول: من حيث ثروة معجمها. والثاني: من حيث استيعابها آدابها.
3 - قال الدكتور فرنباغ (الألماني): ليست لغة العرب أغنى لغات العلم
فحسب، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العدّ، وإن اختلافنا
عنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ما ألفوه
حجاباً لا يتبين ما وراءه إلاَّ بصعوبة.
4 - قال فيلا سبازا: اللغة العربية من أغنى لغات العالم، بل هي أرقى من لغات
أوروبا لتضمنها كلَّ أدوات التعبير في أصولها في حين ان الفرنسية والإنجليزية
والإيطالية وسواها قد تحدرت من لغات ميتة، ولا تزال حتى الآن تعالج رمم تلك
اللغات لتأخذ من دمائها ما تحتاج إليه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هكذا تكون الأمانة العلمية ... يا إخواننا الأمازيغ
40.أرسلت من قبل
refai_2009@hotmail.fr في 06/11/2010 05:54
تعليق رقم 21 أما غير ذلك فهو كذب و زور و بهتان ههههه
41.أرسلت من قبل
Hamito de Stockholm في 06/11/2010 18:37
Merci pour cet article, bonne analyse et argument. C'est très difficile de separer entre aouruba et arab. Meme de toute facon tu n'a donner un tres bon eclairage la de sus. Bonne chance
42.أرسلت من قبل
refai_2009@hotmail.fr في 06/11/2010 22:37
تعليق رقم 39 وماذا بعد؟ نتا مكلتي والو عوادتينا غير لي كالوه سيادك، مرة جايا اجتهد واكتب شي حاجا من راسك أما تعليق رقم 21 فلا مجال للرد عليه لأنه ببساطة ثرثار ونمام وهذه صفات مذمومة هذا باختصار شديد
43.أرسلت من قبل
W-ORLD في 07/11/2010 11:01
للرقم 42
وهل أنت ناقد .... إدا كنت كما تدعي وتنقد تعاليق الغير وتقول أنه يجب عليه أن يأتي بالجديد فأت به أنت أولا ...+ الجديد والنقاش لا يقاس بالجديد أو القديم بل يقاس بكل ما يصب في دائرة المنطقيات والعقلانيات فإدا كان متفقا مع غيره ممن سبقه فلا يسمى إتيانا وترديدا لما أتى به غيره + ممكن تعاودلينا نتا را باين فيك معلم + إئتنا باجتهادك يا هدا بدل الثرثرة الخاوية التي لا تسمن ولاتغني من جوع . واكتفائك بعناوين النقد العريضة الشاملة بدون مبرر لها .. فعلى أي أساس اتهمت صاحب الرقم 39 بأنه ماكال والوا كيفما وصفتيها بالدارجة يا فهيم لأن نقدك للرقم 39 ليس بناءا من الأساس أبدا + هههه أضحكتني والله عندما قلت أن صاحب التعليق 21 لايستحق ولامجال للرد عليه ونسيت أن دخولك وطريقتك في انتقاد صاحب الرقم 39 وكل ما يبت بصلة في تعليقك لا يستحق أي مجادلة فلايليق فيك أي تعليق
44.أرسلت من قبل
عبد المطلب في 10/11/2010 09:29
تعليق رقم 42 --------------
سبق و أن قلت لك تعلم أصول النقد و النقاش قبل أن تبدأ لكن على ما يبدو أن اللغة العربية حقا أرقى بكثير من أن تنطقها بأسلوبك و إلا لكنت قادرا على كتابة رد في المستوى ، ما تفعله أنت أيها السيد المحترم يسمى هروبا ربما على عدم القدرة على النقاش ، و ربما لأن المعجم الخاص بك قد لا يتسع لأكثر من جملة أو اثنتين ، ... ألله أعلم لذا لابأس ، يمكنك أن تناقش بأي بلغة تشتهيها نفسك شرط أن تعي ما تقول أما أن تأتي فتحكم الآخرين على عبثا، فلا أنت و لا غيرك له الحق في ذلك ، إن كنت تملك نقدا فقله ، أو لتصمت فالصمت دائما يكون أبلغ كلام العابثين
في الرد الشبيه بالرد الذي كتبت ، و صفتني بـ : أما تعليق رقم 21 فلا مجال للرد عليه لأنه ببساطة ثرثار ونمام وهذه صفات مذمومة هذا باختصار شديد
ما دمت تعلم أنها صفات مذمومة و هذا ما أستغرب له كيف لك أن تنسى قول الحق عز وجل
أنسيت أن بعد الظن إثم ؟؟ استغفر الله و تذكر أيضا قوله تعالى :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
"مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" صدق الله العظيم سورة ق آية 18
.. أظنه يكفيك هذا ، نصيحة لو سمحت ، حاول في المواضيع القادمة أن تركز على المواضيع لا أن تتعلق بردود الآخرين محاولا إثبات تواجدك لأنه بهذه الطريقة تعطي تصورا قد لا تكون على ما أنت عليه .