ولـيد بـدري
قـال إلياس العماري أمين عام حزب الأصالة والمعاصرة، إنه تلقى إتصالا هاتفيا من وزير الداخلية محمد حصاد، يدعوه لحضور الاجتماع الذي جرى عقده بمدينة الحسيمة، صباح اليوم الثلاثاء 28 مارس الجاري، مع منتخبي الإقليم ومسؤوليه، للاطلاع على التطورات التي شهدها الإقليم بالآونة الأخيرة والوقوف عن كثب على حقيقة الأوضاع بالمنطقة وتدارس السبل الكفيلة بتسريع الدينامية التنموية بالإقليم.
وأفاد العماري في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي بموقع فايسبوك، أنه طالب في ذات الاجتماع الذي ترأسه وزير الداخلية، بضرورة إلغاء الظهير الذي يعتبر إقليم الحسيمة منطقة عسكرية منذ صدور الظهير سنة 1958، قائلا فيها "نبهت إلى ضرورة إعلان الدولة رسميا عن توقفها عن العمل بما يسمى ب"ظهير العسكرة".
هـذا، ومن جملة الاقتراحات التي طرحها إلياس العماري ضمن اجتماع وزير الداخلية مع المنتخبين، تنظيم مباريات أسلاك الوظيفة العمومية، من أجل خفض نسبة البطالة التي تنخر شباب إقليم الحسيمة.
وأوضح العماري في تدوينته أن "ما يحدث في الحسيمة كان متوقعا، بالنظر لكون أزيد من 98 في المائة من شابات وشباب المنطقة يرزحون تحت وطأة العطالة ويعانون من فراغ قاتل فرض عليهم قسرا، بفعل البطالة المتفشية في الإقليم بشكل مخيف، رغم الاستثمارات المهمة للدولة في الإقليم".
قـال إلياس العماري أمين عام حزب الأصالة والمعاصرة، إنه تلقى إتصالا هاتفيا من وزير الداخلية محمد حصاد، يدعوه لحضور الاجتماع الذي جرى عقده بمدينة الحسيمة، صباح اليوم الثلاثاء 28 مارس الجاري، مع منتخبي الإقليم ومسؤوليه، للاطلاع على التطورات التي شهدها الإقليم بالآونة الأخيرة والوقوف عن كثب على حقيقة الأوضاع بالمنطقة وتدارس السبل الكفيلة بتسريع الدينامية التنموية بالإقليم.
وأفاد العماري في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي بموقع فايسبوك، أنه طالب في ذات الاجتماع الذي ترأسه وزير الداخلية، بضرورة إلغاء الظهير الذي يعتبر إقليم الحسيمة منطقة عسكرية منذ صدور الظهير سنة 1958، قائلا فيها "نبهت إلى ضرورة إعلان الدولة رسميا عن توقفها عن العمل بما يسمى ب"ظهير العسكرة".
هـذا، ومن جملة الاقتراحات التي طرحها إلياس العماري ضمن اجتماع وزير الداخلية مع المنتخبين، تنظيم مباريات أسلاك الوظيفة العمومية، من أجل خفض نسبة البطالة التي تنخر شباب إقليم الحسيمة.
وأوضح العماري في تدوينته أن "ما يحدث في الحسيمة كان متوقعا، بالنظر لكون أزيد من 98 في المائة من شابات وشباب المنطقة يرزحون تحت وطأة العطالة ويعانون من فراغ قاتل فرض عليهم قسرا، بفعل البطالة المتفشية في الإقليم بشكل مخيف، رغم الاستثمارات المهمة للدولة في الإقليم".