متابعة
رفض أحمد أبو طالب، عمدة روتردام الهولندية، الترخيص بتنظيم وقفة احتجاجية ضدّ العنصرية، مقررة اليوم الأربعاء، وسط المدينة، إن كان سيجتمع خلالها ما يفوق 80 شخصاً.
ويعود رفض أبو طالب إلى كون الساحة التي ستشهد الاحتجاج غير واسعة بما يكفي لاستيعاب أعداد كبيرة من المحتجّين مع مراعاة مسافة الأمان المطلوبة في ظل التدابير الاحترازية الحالية.
رفض أحمد أبو طالب، عمدة روتردام الهولندية، الترخيص بتنظيم وقفة احتجاجية ضدّ العنصرية، مقررة اليوم الأربعاء، وسط المدينة، إن كان سيجتمع خلالها ما يفوق 80 شخصاً.
ويعود رفض أبو طالب إلى كون الساحة التي ستشهد الاحتجاج غير واسعة بما يكفي لاستيعاب أعداد كبيرة من المحتجّين مع مراعاة مسافة الأمان المطلوبة في ظل التدابير الاحترازية الحالية.
واقترح أبوطالب على الجهة المنظمة بعدم الاجتماع في مكان واحد، من اجل احترام مسافة الأمان بن الأشخاص، ودعاهم لفعل ذلك من أجل كل المرضى بكورونا في المستشفيات، حيث اقترح علهم شكلا بديلا للاحتجاج مثلا الضجيج من شرفات المنازل كما حدث في إيطاليا
من جانبها، كانت العاصمة الهولندية أمستردام كانت، أول أمس الاثنين، مسرحا لمظاهرة حضرتها أعداد كبيرة من المحتجين عُدّوا بالآلاف، بينما كانت اللجنة المنظمة تتوقع حضور أقلّ من 300 شخص. وقد أثار هذا الوضع غضبا واسعا بالنظر إلى العواقب التي قد تكون وخيمة على سكان المدينة في حالة نجم عن التجمّع انتشار الوباء بين المحتجّين.
يشار إلى أم مختلف مناطق العالم شهدت تنظيم احتجاجات تنديدا بـ"قتل" المواطن الأمريكي ذي الأصول الإفريقية جورج فلويد على يد عنصر من الشرطة الأمريكية خلال إيقافه بشبهة التحايل.
من جانبها، كانت العاصمة الهولندية أمستردام كانت، أول أمس الاثنين، مسرحا لمظاهرة حضرتها أعداد كبيرة من المحتجين عُدّوا بالآلاف، بينما كانت اللجنة المنظمة تتوقع حضور أقلّ من 300 شخص. وقد أثار هذا الوضع غضبا واسعا بالنظر إلى العواقب التي قد تكون وخيمة على سكان المدينة في حالة نجم عن التجمّع انتشار الوباء بين المحتجّين.
يشار إلى أم مختلف مناطق العالم شهدت تنظيم احتجاجات تنديدا بـ"قتل" المواطن الأمريكي ذي الأصول الإفريقية جورج فلويد على يد عنصر من الشرطة الأمريكية خلال إيقافه بشبهة التحايل.