بـدر أعـراب
اِنتقد الفنان المغربي الملتزم والحقوقي المعروف صلاح الطويل، عدم خروج بعض فناني منطقة الريف، لـإبداء تضامنهم مع نشطاء الحراك الشعبي، خصوصا منهم الذين يحملون رسالة الفنّ الملتزم خدمةً للقضية الأمازيغية والاجتماعية والثقافية بالريف.
وتساءَل الطويل في تدوينة نشرها أمس على حسابه الفايسبوكي "أين التضامن الفني للفنان الريفي العظيم الوليد ميمون؟ وأين تضامن الفرقة الفنية التاريخية (إثران)؟ وأين تضامن سعيدة فكري مع أهاليها بالحسيمة؟ وهي تعتبر نفسها فنانة ريفية ملتزمة ولو أنها ظهرت في سهرة باذخة للقناة الأولى بعد استشهاد محسن فكري بثلاثة أيام فقط دون أن تبالي بشيء..!".
وتابع الحقوقي والكاتب صلاح الطويل ضمن ذات تدوينته التي لقيت تفاعلا مكثفا من قبل روّاد الموقع الافتراضي المنحدرين من أقاليم الريف "على الريف أن يعلق آماله على شبابه للتعبير فنيّا، موازاة مع هذه المحطة النضالية الهامّة في تاريخ إخواننا بالريف".
اِنتقد الفنان المغربي الملتزم والحقوقي المعروف صلاح الطويل، عدم خروج بعض فناني منطقة الريف، لـإبداء تضامنهم مع نشطاء الحراك الشعبي، خصوصا منهم الذين يحملون رسالة الفنّ الملتزم خدمةً للقضية الأمازيغية والاجتماعية والثقافية بالريف.
وتساءَل الطويل في تدوينة نشرها أمس على حسابه الفايسبوكي "أين التضامن الفني للفنان الريفي العظيم الوليد ميمون؟ وأين تضامن الفرقة الفنية التاريخية (إثران)؟ وأين تضامن سعيدة فكري مع أهاليها بالحسيمة؟ وهي تعتبر نفسها فنانة ريفية ملتزمة ولو أنها ظهرت في سهرة باذخة للقناة الأولى بعد استشهاد محسن فكري بثلاثة أيام فقط دون أن تبالي بشيء..!".
وتابع الحقوقي والكاتب صلاح الطويل ضمن ذات تدوينته التي لقيت تفاعلا مكثفا من قبل روّاد الموقع الافتراضي المنحدرين من أقاليم الريف "على الريف أن يعلق آماله على شبابه للتعبير فنيّا، موازاة مع هذه المحطة النضالية الهامّة في تاريخ إخواننا بالريف".