ناظورسيتي
أجرى الفنان والمؤطر التربوي والناشط الإعلامي مراد ميموني حوارا مع قناة مليلية بوبولاء بخصوص تجربته المتميزة ضمن مجالات شتى تتطلب مجهودا كبيرا لتحقيق رؤى وتطلعات المنخرطين ضمنها، وقد حاول ميموني من خلال ذات اللقاء الحواري الحديث عن تجربته تشجيعا للشباب وتأكيدا على أن قوة العزيمة والفلاح في اتخاذ القرار مفتاحان أساسيان من بين مفاتيح التوفيق.
الحوار الذي تنشر ناظورسيتي تسجيلا سمعيا بصريا له عرف خوض الفنان مراد ميموني لنوستالجيا همت بداياته في الساحة المسرحية بإكراهاتها وتشجيعاتهان هذا قبل أن يتطرق أيضا لخياره الانخراط ضمن تجربة "الوان مان شو" أو "عرض الفرد الواحد" كجنس فني واعد ومتوفر على ممارسين جد قلائل بمنطقة الريف وشمال المملكة.
ذات الموعد عرف تأكيد مراد ميموني لـ "مليلية بُوبُولاَرْ"، بصفته مؤطرا تربويا هذه المرة، على موقع ممارسة التأطير التربوي ضمن حياته.. إذ أقر بأن توزيع المجهودات لم تكن في صالح هذا التطلع الذي يجذبه قبل أن يردف بأنه يقوم بمعاودة إعداد أوراقه حتى يعيد الحنين ويلاقي جو التعامل مع الطفل وقضاياه مرة أخرى.. هذا قبل أن يتحدث عن دوره ضمن الساحة الإعلامية بالناظور والريف مثيرا تجربته مع الموقع الإلكتروني ناظورسيتي في لحظات بوح قد لا يعرفها العديد من المتصفحين لهذه المادة الخبرية.
أجرى الفنان والمؤطر التربوي والناشط الإعلامي مراد ميموني حوارا مع قناة مليلية بوبولاء بخصوص تجربته المتميزة ضمن مجالات شتى تتطلب مجهودا كبيرا لتحقيق رؤى وتطلعات المنخرطين ضمنها، وقد حاول ميموني من خلال ذات اللقاء الحواري الحديث عن تجربته تشجيعا للشباب وتأكيدا على أن قوة العزيمة والفلاح في اتخاذ القرار مفتاحان أساسيان من بين مفاتيح التوفيق.
الحوار الذي تنشر ناظورسيتي تسجيلا سمعيا بصريا له عرف خوض الفنان مراد ميموني لنوستالجيا همت بداياته في الساحة المسرحية بإكراهاتها وتشجيعاتهان هذا قبل أن يتطرق أيضا لخياره الانخراط ضمن تجربة "الوان مان شو" أو "عرض الفرد الواحد" كجنس فني واعد ومتوفر على ممارسين جد قلائل بمنطقة الريف وشمال المملكة.
ذات الموعد عرف تأكيد مراد ميموني لـ "مليلية بُوبُولاَرْ"، بصفته مؤطرا تربويا هذه المرة، على موقع ممارسة التأطير التربوي ضمن حياته.. إذ أقر بأن توزيع المجهودات لم تكن في صالح هذا التطلع الذي يجذبه قبل أن يردف بأنه يقوم بمعاودة إعداد أوراقه حتى يعيد الحنين ويلاقي جو التعامل مع الطفل وقضاياه مرة أخرى.. هذا قبل أن يتحدث عن دوره ضمن الساحة الإعلامية بالناظور والريف مثيرا تجربته مع الموقع الإلكتروني ناظورسيتي في لحظات بوح قد لا يعرفها العديد من المتصفحين لهذه المادة الخبرية.