أحمد مصباح
أحالت الفرقة الترابية للدرك الملكي بأولاد غانم على المركز القضائي لدى سرية الجديدة، مهاجرا مغربيا، ضبطت بحوزته مسدسا و7 رصاصات.
وحسب مصدر مطلع، فإن المهاجر المتقاعد كان يقيم مع زوجته في دوار بتراب إقليم الجديدة. وكان يتردد بين الفينة والأخرى، على فرنسا، التي ظل يشتغل فيها إلى أن أحيل على التقاعد. وقد قضت زوجته نحبها. ما حدا بأفراد أسرتها إلى البحث بين طيات أغراضها الشخصية التي خلفتها (…) . حيث عثروا من باب الصدفة على مسدس من نوع “سميس آند ويلسون”، صغير الحجم، و7 رصاصات من عيار 9 ملمترات.
وفور إشعارها، انتقلت الضابطة القضائية لدى الفرقة الترابية بأولاد غانم، إلى منزل المهاجر المتقاعد، المستهدف بالتدخل. حيث اقتادته إلى المصلحة الدركية، قبل تسليمه إلى المركز القضائي لدى سرية الجديدة، لتعميق البحث معه، حول ظروف وملابسات إدخاله المسدس إلى المغرب، والغاية من ذلك.
وحسب المصدر ذاته، فإن المهاجر المغربي كان أدخل، منذ سنوات خلت، المحجوزات، عن طريق بوابة مليلية، داخل سيارته الخاصة، دون أن يتم الانتباه إليها عند نقطة المراقبة الحدودية. حيث مر من مدينة الناظور، قبل أن يتجه جنوبا صوب محل سكناه، بتراب إقليم الجديدة. وفي إطار الأبحاث والتحريات التي تباشرها، ستحيل الضابطة القضائية المسدس والرصاصات على الخبرة البليستيكية، والتي ستتخذ النيابة العامة على ضوئها نتائجها، الإجراءات اللازمة، من متابعة جنائية، أو حفظ القضية، وعدم تحريك الدعوى العمومية.
أحالت الفرقة الترابية للدرك الملكي بأولاد غانم على المركز القضائي لدى سرية الجديدة، مهاجرا مغربيا، ضبطت بحوزته مسدسا و7 رصاصات.
وحسب مصدر مطلع، فإن المهاجر المتقاعد كان يقيم مع زوجته في دوار بتراب إقليم الجديدة. وكان يتردد بين الفينة والأخرى، على فرنسا، التي ظل يشتغل فيها إلى أن أحيل على التقاعد. وقد قضت زوجته نحبها. ما حدا بأفراد أسرتها إلى البحث بين طيات أغراضها الشخصية التي خلفتها (…) . حيث عثروا من باب الصدفة على مسدس من نوع “سميس آند ويلسون”، صغير الحجم، و7 رصاصات من عيار 9 ملمترات.
وفور إشعارها، انتقلت الضابطة القضائية لدى الفرقة الترابية بأولاد غانم، إلى منزل المهاجر المتقاعد، المستهدف بالتدخل. حيث اقتادته إلى المصلحة الدركية، قبل تسليمه إلى المركز القضائي لدى سرية الجديدة، لتعميق البحث معه، حول ظروف وملابسات إدخاله المسدس إلى المغرب، والغاية من ذلك.
وحسب المصدر ذاته، فإن المهاجر المغربي كان أدخل، منذ سنوات خلت، المحجوزات، عن طريق بوابة مليلية، داخل سيارته الخاصة، دون أن يتم الانتباه إليها عند نقطة المراقبة الحدودية. حيث مر من مدينة الناظور، قبل أن يتجه جنوبا صوب محل سكناه، بتراب إقليم الجديدة. وفي إطار الأبحاث والتحريات التي تباشرها، ستحيل الضابطة القضائية المسدس والرصاصات على الخبرة البليستيكية، والتي ستتخذ النيابة العامة على ضوئها نتائجها، الإجراءات اللازمة، من متابعة جنائية، أو حفظ القضية، وعدم تحريك الدعوى العمومية.