ناظورسيتي
ناقش برنامج "إغبولا" الثقافي الذي يبث على قناة تمازيغت كل يوم الخميس على الساعة التاسعة مساءا والذي حل بمدينة الناظور الأسبوع الماضي، وضعية المسرح و السينما والصحافة بالريف، الواقع والآفاق
وقد تطرق البرنامج في جزئيه الأول والثاني إلى موضوع المسرح والسينما والصحافة بالريف تاريخهم ثم اكراهات الواقع المادية واللوجيستيكة والبشرية، والذي توقف فيه الصحفي عبد النبي إدسالم مقدم البرنامج على عدة محاور استعرض فيها مجموعة من الفنانين والمسرحيين والممثلين السينمائيين ومدراء الجرائد تجارب حية قصد إيصالها للمشاهد
طرح البرنامج عدة أسئلة حول آفاق وتحديات موضوع الحلقة من طرف مقدم رفقة ضيفيه وهم محمد بوزكو كاتب سيناريو المسرح ومنتج سينمائي و عمر إدثنين باحث وناقد سينمائي اللذان تحدثا عن بدايات المسرح والسينما في العقود الماضية إلى حدود الآن، فيما استضاف البرنامج العديد من الفاعلين في مجال المسرح والسينما خارج الأستوديو منهم سعيد المرسي، رشيد أمعطوك، لويزا بوسطاش، فاروق أزنابط، الطيب المعاش، عبد الله أنس، وبنعيسى المستيري، حيث انصبت جل تدخلاتهم حول الاكراهات التي يعاني منها الفاعل في مجال السينما والمسرح بسبب انعدام البنى التحتية من قبيل قاعات السينما والعرض المسرحي، والعديد من الجوانب التي ساهمت في إعادة الاعتبار لهما رغم تلك الاكراهات والتي تتمثل في تزايد اهتمام الشباب الريفي بالمنطقة أو من خارج الوطن خصوصا في مجال السينما
وقد اجمع هؤلاء على وجوب الاهتمام بمجال المسرح والسينما من ناحية الدعم الذي يعد من المعوقات التي تحول دون تطورها بالريف على غرار المدن الأخرى بالمغرب، وإعادة تشييد قاعات المسرح والسينما التي فقدتها مدينة الناظور منذ زمن
من جانب آخر استضاف البرنامج في شقه الثاني الذي تطرق إلى مجال الصحافة المكتوبة بالريف، باعتبارها احد المكونات المهمة التي استأثر بها الرأي العام والتي تعتبر البوابة المفتوحة في مجالها على واقع الريف التي تنقله بأمانة للقارئ، وقد استعرض كل الزميل محمد العلالي المدير المسؤول لجريدة صوت الشمال والزميل محمد أعبوز المدير المسؤول عن جريدة البديل السياسي بالريف تجربة منبرهما منذ تأسيسه، والتي عرفت اجابيات واكراهات فرضتها الوضعية الراهنة للصحافة المكتوبة المحلية على الصعيد المحلي والوطني، فيما تحدثا عن مجموعة من الملاحق والملفات التي تتناولها الجريدتان باعتبارهما جريدتان شهريتان
ناقش برنامج "إغبولا" الثقافي الذي يبث على قناة تمازيغت كل يوم الخميس على الساعة التاسعة مساءا والذي حل بمدينة الناظور الأسبوع الماضي، وضعية المسرح و السينما والصحافة بالريف، الواقع والآفاق
وقد تطرق البرنامج في جزئيه الأول والثاني إلى موضوع المسرح والسينما والصحافة بالريف تاريخهم ثم اكراهات الواقع المادية واللوجيستيكة والبشرية، والذي توقف فيه الصحفي عبد النبي إدسالم مقدم البرنامج على عدة محاور استعرض فيها مجموعة من الفنانين والمسرحيين والممثلين السينمائيين ومدراء الجرائد تجارب حية قصد إيصالها للمشاهد
طرح البرنامج عدة أسئلة حول آفاق وتحديات موضوع الحلقة من طرف مقدم رفقة ضيفيه وهم محمد بوزكو كاتب سيناريو المسرح ومنتج سينمائي و عمر إدثنين باحث وناقد سينمائي اللذان تحدثا عن بدايات المسرح والسينما في العقود الماضية إلى حدود الآن، فيما استضاف البرنامج العديد من الفاعلين في مجال المسرح والسينما خارج الأستوديو منهم سعيد المرسي، رشيد أمعطوك، لويزا بوسطاش، فاروق أزنابط، الطيب المعاش، عبد الله أنس، وبنعيسى المستيري، حيث انصبت جل تدخلاتهم حول الاكراهات التي يعاني منها الفاعل في مجال السينما والمسرح بسبب انعدام البنى التحتية من قبيل قاعات السينما والعرض المسرحي، والعديد من الجوانب التي ساهمت في إعادة الاعتبار لهما رغم تلك الاكراهات والتي تتمثل في تزايد اهتمام الشباب الريفي بالمنطقة أو من خارج الوطن خصوصا في مجال السينما
وقد اجمع هؤلاء على وجوب الاهتمام بمجال المسرح والسينما من ناحية الدعم الذي يعد من المعوقات التي تحول دون تطورها بالريف على غرار المدن الأخرى بالمغرب، وإعادة تشييد قاعات المسرح والسينما التي فقدتها مدينة الناظور منذ زمن
من جانب آخر استضاف البرنامج في شقه الثاني الذي تطرق إلى مجال الصحافة المكتوبة بالريف، باعتبارها احد المكونات المهمة التي استأثر بها الرأي العام والتي تعتبر البوابة المفتوحة في مجالها على واقع الريف التي تنقله بأمانة للقارئ، وقد استعرض كل الزميل محمد العلالي المدير المسؤول لجريدة صوت الشمال والزميل محمد أعبوز المدير المسؤول عن جريدة البديل السياسي بالريف تجربة منبرهما منذ تأسيسه، والتي عرفت اجابيات واكراهات فرضتها الوضعية الراهنة للصحافة المكتوبة المحلية على الصعيد المحلي والوطني، فيما تحدثا عن مجموعة من الملاحق والملفات التي تتناولها الجريدتان باعتبارهما جريدتان شهريتان