ناظورسيتي | جواد بودادح
علم من مصادر إعلامية متعددة أن القناة الأمازيغية "الثامنة"، تستعد لإطلاق برنامج جديد يحمل عنوان "ستار أمازيغ" يعنى باكتشاف المواهب الشابة في مجال الغناء باللغات الأمازيغية الثلاث (الريفية، السوسية، تشلحيت).
وأضافت هذه المصادر أن هذا المشروع الغنائي والذي يعد بمثابة نسخة كربونية لبرنامج "استوديو دوزيم" إلا أنه موجه هذه المرة للأمازيغ، ستسند أموره الفنية الى الفنان والباحث الموسيقي المعروف عبد السلام الخلوفي الذي سبق وأن راكم تجربة كبيرة بالقناة الثانية طيلة عمله معها، وكذا تحت إشراف المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية فيصل العرايشي.
وحسب ما أوردته جريدة الصباح المغربية فإن برنامج "ستار أمازيغ" ينبني على ثلاث محطات أساسية، حيث تتحدد المحطة الأولى في "الكاستينغ" الذي سيعبر مجموعة من المدن، في حين ستكون المحطة الثانية متمثلة في "البرايمات" التي ستنطلق بـ 21 مشاركا مقسمين على ثلاث مجموعات.. تضم كل مجموعة 7 مرشحين يمثلون إحدى اللغات الأمازيغية الثلاث، أما المحطة الثالثة فهي مرحلة إعداد المتوجين بالنسخة الأولى من هذا البرنامج، والتي يراهن عليها المشرفون على المشروع الفني بشكل كبير حسب جريدة الصباح دائما.
في المقابل ترى تقارير إعلامية أخرى أن هذا المشروع الفني الضخم للقناة الأمازيغية، لا زالت تعاكسه عراقيل جمة تجعل حلم الآلاف من الشباب الأمازيغ في دخول غمار "الكاستينغ الأمازيغي" أمرا مستبعدا بعض الشيء، وذلك بعد أن أشارت هاته التقارير الى وجود جهات ولوبيات خفية تحاول إفشال هذا المشروع بشتى الطرق والوسائل وعدم بلورته الى أرض الواقع.. لتصبح الكرة في ملعب فيصل العرايشي المطالب بتحقيق هذا المشروع الفني وتسريع وتيرة إطلاق البرنامج لعموم أبناء الأمازيغ.
علم من مصادر إعلامية متعددة أن القناة الأمازيغية "الثامنة"، تستعد لإطلاق برنامج جديد يحمل عنوان "ستار أمازيغ" يعنى باكتشاف المواهب الشابة في مجال الغناء باللغات الأمازيغية الثلاث (الريفية، السوسية، تشلحيت).
وأضافت هذه المصادر أن هذا المشروع الغنائي والذي يعد بمثابة نسخة كربونية لبرنامج "استوديو دوزيم" إلا أنه موجه هذه المرة للأمازيغ، ستسند أموره الفنية الى الفنان والباحث الموسيقي المعروف عبد السلام الخلوفي الذي سبق وأن راكم تجربة كبيرة بالقناة الثانية طيلة عمله معها، وكذا تحت إشراف المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية فيصل العرايشي.
وحسب ما أوردته جريدة الصباح المغربية فإن برنامج "ستار أمازيغ" ينبني على ثلاث محطات أساسية، حيث تتحدد المحطة الأولى في "الكاستينغ" الذي سيعبر مجموعة من المدن، في حين ستكون المحطة الثانية متمثلة في "البرايمات" التي ستنطلق بـ 21 مشاركا مقسمين على ثلاث مجموعات.. تضم كل مجموعة 7 مرشحين يمثلون إحدى اللغات الأمازيغية الثلاث، أما المحطة الثالثة فهي مرحلة إعداد المتوجين بالنسخة الأولى من هذا البرنامج، والتي يراهن عليها المشرفون على المشروع الفني بشكل كبير حسب جريدة الصباح دائما.
في المقابل ترى تقارير إعلامية أخرى أن هذا المشروع الفني الضخم للقناة الأمازيغية، لا زالت تعاكسه عراقيل جمة تجعل حلم الآلاف من الشباب الأمازيغ في دخول غمار "الكاستينغ الأمازيغي" أمرا مستبعدا بعض الشيء، وذلك بعد أن أشارت هاته التقارير الى وجود جهات ولوبيات خفية تحاول إفشال هذا المشروع بشتى الطرق والوسائل وعدم بلورته الى أرض الواقع.. لتصبح الكرة في ملعب فيصل العرايشي المطالب بتحقيق هذا المشروع الفني وتسريع وتيرة إطلاق البرنامج لعموم أبناء الأمازيغ.