اللاعب الريفي حكيم زياش يرفض دعوة المدرب رونار
متابعة
أكدت صحيفة «دي تلغراف» الهولندية أن حكيم زياش، الدولي المغربي ونجم أياكس أمستردام الهولندي، رفض دعوة الناخب الوطني، هيرفي رونار، لخوض المباراتين المقبلتين للمنتخب الوطني المغربي أمام نظيريه الهولندي، في إطار ودي يوم 31 ماي بأكادير، والكاميروني برسم تصفيات أمم إفريقيا 2019، يوم 10 يونيو المقبل بياوندي، مشيرة إلى أن إدارة النادي الهولندي، وطاقمه الفني، يعلمان بالأمر من لدن اللاعب المغربي، وبالتالي، فهما يحترمان قراره.
وأوضحت الجريدة المذكورة، في مقالها، أن الدولي المغربي، حكيم زياش، يرغب دائما، بل ويفتخر بحمل قميص المنتخب المغربي لكرة القدم، لأنه لطالما ذكر أن جذوره في المغرب، وأن عائلته أثرت في اتخاذه ذلك القرار، غير أن رونار، مدرب الأسود، وضع اللاعب في موقف مخز خلال بداية السنة الحالية، بعدما حرمه من المشاركة في نهائيات كأس إفريقيا للأمم بالغابون، بل ولم يحاول أبدا الاتصال به.
واعتبر صاحب المقال أن الفرنسي هيرفي رونار لا يحتاج إلى حكيم زياش في الوقت الراهن، لكنه يحس بضغط قوي من جانب الشعب المغربي لإعادة صانع الألعاب، الذي قاد فريقه أياكس أمستردام إلى نهائي اليوروبا ليغ، إلى صفوف النخبة الوطنية.
أكدت صحيفة «دي تلغراف» الهولندية أن حكيم زياش، الدولي المغربي ونجم أياكس أمستردام الهولندي، رفض دعوة الناخب الوطني، هيرفي رونار، لخوض المباراتين المقبلتين للمنتخب الوطني المغربي أمام نظيريه الهولندي، في إطار ودي يوم 31 ماي بأكادير، والكاميروني برسم تصفيات أمم إفريقيا 2019، يوم 10 يونيو المقبل بياوندي، مشيرة إلى أن إدارة النادي الهولندي، وطاقمه الفني، يعلمان بالأمر من لدن اللاعب المغربي، وبالتالي، فهما يحترمان قراره.
وأوضحت الجريدة المذكورة، في مقالها، أن الدولي المغربي، حكيم زياش، يرغب دائما، بل ويفتخر بحمل قميص المنتخب المغربي لكرة القدم، لأنه لطالما ذكر أن جذوره في المغرب، وأن عائلته أثرت في اتخاذه ذلك القرار، غير أن رونار، مدرب الأسود، وضع اللاعب في موقف مخز خلال بداية السنة الحالية، بعدما حرمه من المشاركة في نهائيات كأس إفريقيا للأمم بالغابون، بل ولم يحاول أبدا الاتصال به.
واعتبر صاحب المقال أن الفرنسي هيرفي رونار لا يحتاج إلى حكيم زياش في الوقت الراهن، لكنه يحس بضغط قوي من جانب الشعب المغربي لإعادة صانع الألعاب، الذي قاد فريقه أياكس أمستردام إلى نهائي اليوروبا ليغ، إلى صفوف النخبة الوطنية.
