المزيد من الأخبار






المؤرخة مزيان تقدم مؤلف حول الهجرة وتؤكد بأن الريف منطقة طاردة للسكان منذ قرون


المؤرخة مزيان تقدم مؤلف حول الهجرة وتؤكد بأن الريف منطقة طاردة للسكان منذ قرون
ناظورسيتي من الدار البيضاء

قدمت المؤرخة الريفية ليلى مزيان مساهمتها في المؤلف الجماعي الذي أصدره مجلس الجالية المغربية المقيبة في الخارح، وذلك في إطار المعرض الدولي للكتاب والنشر بالدار البيضاء، حيث شارك ثلة من الدكاترة الذين أسهموا بمقالاتهم في هذا المؤلف مثل الجيلالي العدناني وعثمان المنصوري وفؤاد كسوس.

ولقد ركزت مزيان على ثراء وكثافة التبادلات بين ضفتي المتوسط مؤكدة ان الكتاب حاول تسليط الضوء على شخصيات مغربية منسية بصمت تاريخ الإنسانية مثل مصطفى الأزموري المعروف في الولايات المتحدة اكثر من المغرب والذي وصل إلى الولايات المتحدة ليكتشف تكساس.

وفي هذا الصدد، صرحت الدكتورة مزيان التي تشتغل كأستاذة بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء لناظورسيتي بأن الريف عرفت دينامية هجرة تاريخية، بداية بريفيي بقيوة والحسيمة الذين كانوا يشتغلون كجنود في قرطاجة وكانوا ينتقلون إلى تونس قبل الميلاد للإشتغال، وبعد ذلك هاجر الريفيون إلى الجزائر لما كانت تحت الإستعمار الفرنسي

وتحدثت مزيان في تصريحها لناظورسيتي على الأسباب التي جعلت من منطقة الريف طاردة للسكان مما جعل ساكنتها يبحثون عن حياة أفضل في أقطار اخرى، سواء خارج الوطن في البلدان الأوروبية وكذلك في مناطق اخرى في المغرب كتطوان وطنجة




1.أرسلت من قبل مهاجر في 11/02/2018 09:25 من المحمول
المجاعة يااستاذة هي المطاردة للسكان وعليك بمراجعة مقدمة ابن بطوطة قال فيها :(أن التاريخ البشري هو تاريخ البحث عن الطعام فقط. )ولم يقل سكان الرييف هم فقط من يهاجر من أجل البحث عن الطعام.ولهذا نحن الريافة نعتبر هذا البحث مخطط مخزني لطرد السكان الريفي

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح