ناظور سيتي: محمد العبوسي
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، يوم الأحد السابع عشر من مارس الجاري، حملة لدروس الوعظ والإرشاد بعدد من المساجد التابعة لجماعة حاسي بركان.
وتمت هذه المبادرة، بمناسبة شهر رمضان المبارك، وفي إطار قيام المجلس العلمي المحلي بمهامه التوعوية والإرشادية.
وتندرج هذه الحملة ضمن سلسلة من الحملات التي ينظمها المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور بتعاون مع المندوبية الاقليمية للشؤون الاسلامية كل سنة في شهر رمضان المعظم بهدف التواصل مع لجان المساجد، والأئمة المرابطين فيها، وتوجيه المواطنين والمواطنات وتوعيتهم بأحكام دينهم، وتغطية أكبر عدد ممكن من المساجد بالإقليم بدروس الوعظ والإرشاد وبخاصة المساجد النائية.
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، يوم الأحد السابع عشر من مارس الجاري، حملة لدروس الوعظ والإرشاد بعدد من المساجد التابعة لجماعة حاسي بركان.
وتمت هذه المبادرة، بمناسبة شهر رمضان المبارك، وفي إطار قيام المجلس العلمي المحلي بمهامه التوعوية والإرشادية.
وتندرج هذه الحملة ضمن سلسلة من الحملات التي ينظمها المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور بتعاون مع المندوبية الاقليمية للشؤون الاسلامية كل سنة في شهر رمضان المعظم بهدف التواصل مع لجان المساجد، والأئمة المرابطين فيها، وتوجيه المواطنين والمواطنات وتوعيتهم بأحكام دينهم، وتغطية أكبر عدد ممكن من المساجد بالإقليم بدروس الوعظ والإرشاد وبخاصة المساجد النائية.
وقد شارك في هذه الحملة السيد: رئيس المجلس العلمي المحلي فضيلة العلامة ميمون بريسول، والسيد: المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية فضيلة الدكتور: أحمد بلحاج، والسادة: أعضاء المجلس العلمي، وبعض الوعاظ والمرشدين.
وتناول السادة العلماء في دروسهم موضوعات مهمة مثل أهمية العبادات، وثمرات الصيام والقيام، وفضل تلاوة القرآن، واغتنام شهر رمضان بالإكثار من الطاعات والقربات.
وبلغ عدد المساجد التي استفادت من هذه الحملة الدينية 11 مسجدا.
ومرت الحملة ولله الحمد في جو إيماني مهيب لقيت استحسانا كبيرا من قبل لجان المساجد وأئمتها وروادها، والتمسوا تكرار هذه الزيارات مرة أخرى.
وتناول السادة العلماء في دروسهم موضوعات مهمة مثل أهمية العبادات، وثمرات الصيام والقيام، وفضل تلاوة القرآن، واغتنام شهر رمضان بالإكثار من الطاعات والقربات.
وبلغ عدد المساجد التي استفادت من هذه الحملة الدينية 11 مسجدا.
ومرت الحملة ولله الحمد في جو إيماني مهيب لقيت استحسانا كبيرا من قبل لجان المساجد وأئمتها وروادها، والتمسوا تكرار هذه الزيارات مرة أخرى.