يوسف العلوي / محمد العلوي
نظم المجلس العلمي بالناظور يومه الجمعة 03 يونيو الجاري بعد صلاة العصر ندوة علمية بقاعة العروض والمحاضرات بمدرسة زيد ابن ثابت لتحفيظ القران وتدريس العلوم الشرعية بزايو تحت عنوان الاسس الشرعية والدستورية للدولة المغربية من تأطير ذ.أحمد الخرطة استاذ جامعي بكلية سلوان وذ .محمد أعراب عضو المجلس العلمي وذ.عبدالرحيم لمريني خطيب وواعظ لدى المجلس العلمي وذ.محمد شهيد استاذ باحث وواعظ لدى المجلس العلمي
وقد افتتح اللقاء بتلاوة ايات بينات من الذكر الحكيم تلتها كلمة الاستاذ محمد شهيد الذي اسندت له مهمة تسيير الجلسة حيث اكد ان هذه الندوة العلمية تأتي في اطار الحراك الذي يعرفه الشارع المغربي والذي اعتبره حراك ايجابي ان استثمر بشكل جيد
وفي كلمة ذ محمد اعراب الذي تطرق الى موضوع وسطية الدولةالاسلامية وأشار الى ان الولة التي اقامها الاسلام كانت بركة وفتحا على العالم .ثم اتقل الى الحديث عن اسلامية الدولة المغربية التي بنيت منذ بداية الاسلام حيث بقي المغاربة على مر التاريخ محافظين على هذه الخاصة كما نبذ في معرض كلامه الدولة المدنية التي تقصي الدين عن الحياة
وقد تناول الكلمة الاستاذ محمد الخرطة الذي تطرق موضوع امارة المؤمنين بين الظوابط الشرعية والانظمة الدستورية الحديثة والذي أكد ان المغاربة اخذوا امارة المؤمنين منذ قيام الدولة المغربية واختاروها لانها تخضع للضوابط الشرعية وامارة المؤمنين في الاسلام فيها جمع بين السلطة الدنيوية والسلطة الدينية
وفي مداخلات الحاضرين التي اجمعت عن شرح الدستور شرعا وعن دور الائمة في البلاد
نظم المجلس العلمي بالناظور يومه الجمعة 03 يونيو الجاري بعد صلاة العصر ندوة علمية بقاعة العروض والمحاضرات بمدرسة زيد ابن ثابت لتحفيظ القران وتدريس العلوم الشرعية بزايو تحت عنوان الاسس الشرعية والدستورية للدولة المغربية من تأطير ذ.أحمد الخرطة استاذ جامعي بكلية سلوان وذ .محمد أعراب عضو المجلس العلمي وذ.عبدالرحيم لمريني خطيب وواعظ لدى المجلس العلمي وذ.محمد شهيد استاذ باحث وواعظ لدى المجلس العلمي
وقد افتتح اللقاء بتلاوة ايات بينات من الذكر الحكيم تلتها كلمة الاستاذ محمد شهيد الذي اسندت له مهمة تسيير الجلسة حيث اكد ان هذه الندوة العلمية تأتي في اطار الحراك الذي يعرفه الشارع المغربي والذي اعتبره حراك ايجابي ان استثمر بشكل جيد
وفي كلمة ذ محمد اعراب الذي تطرق الى موضوع وسطية الدولةالاسلامية وأشار الى ان الولة التي اقامها الاسلام كانت بركة وفتحا على العالم .ثم اتقل الى الحديث عن اسلامية الدولة المغربية التي بنيت منذ بداية الاسلام حيث بقي المغاربة على مر التاريخ محافظين على هذه الخاصة كما نبذ في معرض كلامه الدولة المدنية التي تقصي الدين عن الحياة
وقد تناول الكلمة الاستاذ محمد الخرطة الذي تطرق موضوع امارة المؤمنين بين الظوابط الشرعية والانظمة الدستورية الحديثة والذي أكد ان المغاربة اخذوا امارة المؤمنين منذ قيام الدولة المغربية واختاروها لانها تخضع للضوابط الشرعية وامارة المؤمنين في الاسلام فيها جمع بين السلطة الدنيوية والسلطة الدينية
وفي مداخلات الحاضرين التي اجمعت عن شرح الدستور شرعا وعن دور الائمة في البلاد