ناظورسيتي: متابعة
أنهكت المحكمة العليا باسبانيا، الجدل حول حكم قضائي أدين مقتضاه شخص قتل شابة مغربية تبلغ من العمر عشرين سنة، بعدما اقتحم منزل والديها بمنطقة أوريا.
وكانت المحكمة قد قضت بإدانة الظنين من أصول إسبانية بعشرين سنة سجنا نافذة، بعدما اقتنعت في جميع أطوار المحاكمة ان التهم المنسوبة إليه ثابتة ولم يقدم دفاعه أي مرافعة تدحضها.
وكان الجاني، قام في ربيع عام 2016، باقتحام منزل أسرة الشابة المغربية لتصفية حسابات شخصية مع والدها، مستعملا في ذلك بندقية صيد لكسر قفل الباب الخارجي للبيت.
ووفقا لمحاضر الشرطة، فإن الضحية صدت الجاني ومنعته من الدخول، وقد باغته بطلقة نارية استقرت في صدرها بعدما قامت بمطاردته في الشارع لابعاده عن المنزل.
وطالب دفاع القاتل من المحكمة تمتيعه في ظروف التخفيف، إلا أن هذه الاخيرة كان لها رأي اخر لكونه استعمل السلاح ضد شخص أعزل ولم يمنح لها فرصة الدفاع عن نفسها.
أنهكت المحكمة العليا باسبانيا، الجدل حول حكم قضائي أدين مقتضاه شخص قتل شابة مغربية تبلغ من العمر عشرين سنة، بعدما اقتحم منزل والديها بمنطقة أوريا.
وكانت المحكمة قد قضت بإدانة الظنين من أصول إسبانية بعشرين سنة سجنا نافذة، بعدما اقتنعت في جميع أطوار المحاكمة ان التهم المنسوبة إليه ثابتة ولم يقدم دفاعه أي مرافعة تدحضها.
وكان الجاني، قام في ربيع عام 2016، باقتحام منزل أسرة الشابة المغربية لتصفية حسابات شخصية مع والدها، مستعملا في ذلك بندقية صيد لكسر قفل الباب الخارجي للبيت.
ووفقا لمحاضر الشرطة، فإن الضحية صدت الجاني ومنعته من الدخول، وقد باغته بطلقة نارية استقرت في صدرها بعدما قامت بمطاردته في الشارع لابعاده عن المنزل.
وطالب دفاع القاتل من المحكمة تمتيعه في ظروف التخفيف، إلا أن هذه الاخيرة كان لها رأي اخر لكونه استعمل السلاح ضد شخص أعزل ولم يمنح لها فرصة الدفاع عن نفسها.