ناظورسيتي: متابعة
من المنتظر أن تواصل الغرفة الجنائية بمحكمة الاستئناف في الدارالبيضاء، غد الاثنين، الاستماع لناصر الزفزافي متزعم حراك الريف المعتقل منذ ثمانية أشهر في سجن عكاشة على ذمة ما يعرف بملف "أحداث الحسيمة".
ويأتي استماع المحكمة لناصر الزفزافي غدا الاثنين بعدما استجاب رئيس الجلسة القاضي علي الطرشي وممثل النيابة العامة، الجمعة الماضية، لمتلمسه بتأخير الجلسة لظروف صحية وتناوله أدوية تسبب العياء.
ويتابع الزفزافي بصك إتهام تصل عقوبته إلى الإعدام، اذ تتهمه النيابة العامة بجريمة المس بسلامة الدولة الداخلية عن طريق دفع السكان إلى إحداث التخريب في داور أو منطقة، إضافة إلى جنح أخرى.
وكان متزعم حراك الريف، قد نفى جميع التهم المنسوبة إليه خلال تقديمه أمام قاضي التحقيق صيف السنة الماضية.
وستستمع المحكمة في ما تبقى من الجلسات إلى اخر ناشط حراكي من ضمن المتابعين في حالة اعتقال بسجن عكاشة، و يتعلق الأمر بنبيل أحمجيق احد أبرز نشطاء "حراك الحسيمة".
جدير بالذكر، أن المتهمين الـ54 يتابعون، كل حسب المنسوب إليه، من أجل جناية المشاركة في المس بسلامة الدولة الداخلية عن طريق دفع السكان إلى إحداث التخريب في دوار أو منطقة، وجنح المساهمة في تنظيم مظاهرات بالطرق العمومية وفي عقد تجمعات عمومية بدون سابق تصريح، وإهانة هيئة منظمة ورجال القوة العامة أثناء قيامهم بوظائفهم، والتهديد بارتكاب فعل من أفعال الاعتداء على الأموال، والتحريض على العصيان والتحريض علنا ضد الوحدة الترابية للمملكة.
ويتابعون أيضا، من أجل جنح المشاركة في المس بالسلامة الداخلية للدولة عن طريق تسلم مبالغ مالية وفوائد لتمويل نشاط ودعاية من شأنها المساس بوحدة المملكة المغربية وسيادتها وزعزعة ولاء المواطنين لها ولمؤسسات الشعب المغربي، والمساهمة في تنظيم مظاهرات بالطرق العمومية وعقد تجمعات عمومية بدون سابق تصريح والمشاركة في التحريض علنا ضد الوحدة الترابية للمملكة.
من المنتظر أن تواصل الغرفة الجنائية بمحكمة الاستئناف في الدارالبيضاء، غد الاثنين، الاستماع لناصر الزفزافي متزعم حراك الريف المعتقل منذ ثمانية أشهر في سجن عكاشة على ذمة ما يعرف بملف "أحداث الحسيمة".
ويأتي استماع المحكمة لناصر الزفزافي غدا الاثنين بعدما استجاب رئيس الجلسة القاضي علي الطرشي وممثل النيابة العامة، الجمعة الماضية، لمتلمسه بتأخير الجلسة لظروف صحية وتناوله أدوية تسبب العياء.
ويتابع الزفزافي بصك إتهام تصل عقوبته إلى الإعدام، اذ تتهمه النيابة العامة بجريمة المس بسلامة الدولة الداخلية عن طريق دفع السكان إلى إحداث التخريب في داور أو منطقة، إضافة إلى جنح أخرى.
وكان متزعم حراك الريف، قد نفى جميع التهم المنسوبة إليه خلال تقديمه أمام قاضي التحقيق صيف السنة الماضية.
وستستمع المحكمة في ما تبقى من الجلسات إلى اخر ناشط حراكي من ضمن المتابعين في حالة اعتقال بسجن عكاشة، و يتعلق الأمر بنبيل أحمجيق احد أبرز نشطاء "حراك الحسيمة".
جدير بالذكر، أن المتهمين الـ54 يتابعون، كل حسب المنسوب إليه، من أجل جناية المشاركة في المس بسلامة الدولة الداخلية عن طريق دفع السكان إلى إحداث التخريب في دوار أو منطقة، وجنح المساهمة في تنظيم مظاهرات بالطرق العمومية وفي عقد تجمعات عمومية بدون سابق تصريح، وإهانة هيئة منظمة ورجال القوة العامة أثناء قيامهم بوظائفهم، والتهديد بارتكاب فعل من أفعال الاعتداء على الأموال، والتحريض على العصيان والتحريض علنا ضد الوحدة الترابية للمملكة.
ويتابعون أيضا، من أجل جنح المشاركة في المس بالسلامة الداخلية للدولة عن طريق تسلم مبالغ مالية وفوائد لتمويل نشاط ودعاية من شأنها المساس بوحدة المملكة المغربية وسيادتها وزعزعة ولاء المواطنين لها ولمؤسسات الشعب المغربي، والمساهمة في تنظيم مظاهرات بالطرق العمومية وعقد تجمعات عمومية بدون سابق تصريح والمشاركة في التحريض علنا ضد الوحدة الترابية للمملكة.