المزيد من الأخبار






المحلل السياسي عمر الشرقاوي.. هذا ما يجب على الأحزاب فعله لتهدئة الأوضاع في الحسيمة


المحلل السياسي عمر الشرقاوي.. هذا ما يجب على الأحزاب فعله لتهدئة الأوضاع في الحسيمة
ناظورسيتي

قال المحلل السياسي عمر الشرقاوي في تصريح لموقع القناة الثانية، إن "الأحزاب السياسية لها وظائف دستورية محددة في المادة 7 من الدستور والتي تهم تأطير المواطنين والمساهمة في التنمية السياسية والتنشئة".

وبعد دعوة عبد الواحد لفتيت، وزير الداخلية، أمس الثلاثاء في البرلمان جميع الأحزاب السياسية إلى الانخراط والمسؤولية في حل مشاكل الحسيمة علق المحلل السياسية الشرقاوي بالقول أن "جزء من المشاكل التي نعيشها اليوم هي مرتبطة بهشاشة وظيفة الوساطة التي تلعبها الأحزاب السياسية بين المجتمع والدولة".

وأضاف الشرقاوي، "هذا الضعف هو الذي نتج عنه خروج الشارع لمواجهة الدولة مشيرا في السياق ذاته إلى ان الأحزاب السياسية من المفروض أن تقوم بأدوار تعبوية وتأطيرية في المجتمع ولكن هناك وظائف مرتبطة بالتدبير وبالسياسات العمومية يشير الشرقاوي موضحا أن الأحزاب السياسية في نهاية المطاف هي من تقود الحكومة".

هذا وزاد ذات المتحدث، إنه بقيادة الاحزاب لجماعات محلية بالريف وللحكومة والمؤسسات المناخية يمكنها أن تعلب دورا كبيرا من خلال التدخل لتهدئة الأوضاع ومحاولة بناء أو اقتراح تدابير بناء الثقة"، يقول الشرقاوي.

وفي ذات الصدد استرسل الشرقاوي قائلا، "على الأحزاب أن تكون لها الجرأة لإبداء تدابير بناء الثقة لتهدئة الأوضاع والتفكير عبر المؤسسات التي تمثلها الأحزاب السياسية منها الحكومة والبرلمان كيف يمكنها تنمية المناطق المهمشة بالمغرب بأسره ".



1.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 08/06/2017 15:21
JE N'AI JAMAIS VU ,DANS AUCUN PAYS, MÊME DANS LES PIRES DICTATURES AU MONDE ,L'ABSENCE TOTAL DE PARTIS POLITIQUES DANS LE SOULÈVEMENT, POUR LA DIGNITÉ, D'AL HOCEIMA !
ILS SE SONT TOUS RANGE DERRIÈRE LE POUVOIR, COMME DES MOUTONS.
UNE PREUVE FLAGRANTE DU MANQUE DE COURAGE DE" NOS ÉLITES " POLITIQUE...

2.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 08/06/2017 15:23
JE N'AI JAMAIS VU ,DANS AUCUN PAYS, MÊME DANS LES PIRES DICTATURES AU MONDE ,L'ABSENCE TOTAL DE PARTIS POLITIQUES DANS LE SOULÈVEMENT, POUR LA DIGNITÉ, D'AL HOCEIMA !
ILS SE SONT TOUS RANGE DERRIÈRE LE POUVOIR, COMME DES MOUTONS.
UNE PREUVE FLAGRANTE DU MANQUE DE COURAGE DE" NOS ÉLITES " POLITIQUE...
PEEK AWLIDI !

3.أرسلت من قبل عبده في 08/06/2017 16:05
عندما يعترف الأحزاب بدورهم سيعترف الشعب بدور الأحزاب في يومياتهم ، الأحزاب بصيغة الجمع هي مجموعة عياشة أو عشعاشة ، تعشش على المناصب إلى أن يرث الله الأرض وما عليها ، من هو الحزب الذي سيتمكن الشعب مجاراته ؟؟ من هو الحزب الذي لم يختلس ولم ينهب ولم ..... لا تجدون حتى الفقيه ينتعل نعل النزاهة في المسجد الكبير

4.أرسلت من قبل مواطن ريفي في 08/06/2017 20:14 من المحمول
حزب العماري هو حزب الحراك ضد الدولة

5.أرسلت من قبل moard في 09/06/2017 02:31 من المحمول

عاش المللك
رمضان مبارك سعيد الله سوف يحمي المسلمن من كل سؤا.
باقي. العيد الفطر. أسبوعين. ان شاء الله. دخل علين. بكل فرح. والفرج. الله الواطن اللهم. احفظ. مللكنا. االله لهم احفظ شعب المغربي

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح