ناظورسيتي
نشر عبد اللطيف شقيق معتقل حراك الريف ربيع الأبلق، اليوم الأربعاء، تدوينة مثيرة قال فيها الأخير إنه يقدم اعتذاره لكل من عاش جحيم ترقب إضرابه عن الطعام، بعدما ساء وضعه الصحي، موضحا أن توقيف معركة أمعائه الفارغة، جاء استجابة لهيئة الدفاع التي زارته يوم الإثنين الماضي، عقب ندوتهم الصحافية، وبعد إلحاح عائلته.
وأضاف الأبلق أنه كان دائما يتراجع عن قرار وقف إضرابه عن الطعام، قبل أن يعود للتفكير في القضية بالقول "من أكون أنا لأرفض طلب هؤلاء القامات الذين لم يخطر على بالي أن أجالسهم يوما فكيف وهم يناشدونني برفع الاضراب حفاظا على صحتي وحياتي.. كيف أرفض طلبا لمن تنازلوا وناشدوا شخصا لا يساوي شيئا في ملك الله.. كيف أرفض طلبا لمن ضحوا بوقتهم وملفاتهم الخاصة لأجل مؤازرتنا في المحكمة .. كيف وكيف وكيف أسئلة كثيرة تبادرت إلى ذهني بعد مغادرتهم".
وحول الوعود التي قدمت له مقابل وقف إضرابه عن الطعام، أوضح الأبلق "طبعا لم أرفع الاضراب مجانا، إذ تم الاستجابة لكافة مطالبنا التي يكفلها لنا القانون داخل المؤسسة السجنية، دون أن ننسى زيارة ممثل النيابة العامة لي واعدا إياي في محضر رسمي بأنه سيفتح تحقيقا في كل تصريحاتي داخل أسوار المحكمة".
نشر عبد اللطيف شقيق معتقل حراك الريف ربيع الأبلق، اليوم الأربعاء، تدوينة مثيرة قال فيها الأخير إنه يقدم اعتذاره لكل من عاش جحيم ترقب إضرابه عن الطعام، بعدما ساء وضعه الصحي، موضحا أن توقيف معركة أمعائه الفارغة، جاء استجابة لهيئة الدفاع التي زارته يوم الإثنين الماضي، عقب ندوتهم الصحافية، وبعد إلحاح عائلته.
وأضاف الأبلق أنه كان دائما يتراجع عن قرار وقف إضرابه عن الطعام، قبل أن يعود للتفكير في القضية بالقول "من أكون أنا لأرفض طلب هؤلاء القامات الذين لم يخطر على بالي أن أجالسهم يوما فكيف وهم يناشدونني برفع الاضراب حفاظا على صحتي وحياتي.. كيف أرفض طلبا لمن تنازلوا وناشدوا شخصا لا يساوي شيئا في ملك الله.. كيف أرفض طلبا لمن ضحوا بوقتهم وملفاتهم الخاصة لأجل مؤازرتنا في المحكمة .. كيف وكيف وكيف أسئلة كثيرة تبادرت إلى ذهني بعد مغادرتهم".
وحول الوعود التي قدمت له مقابل وقف إضرابه عن الطعام، أوضح الأبلق "طبعا لم أرفع الاضراب مجانا، إذ تم الاستجابة لكافة مطالبنا التي يكفلها لنا القانون داخل المؤسسة السجنية، دون أن ننسى زيارة ممثل النيابة العامة لي واعدا إياي في محضر رسمي بأنه سيفتح تحقيقا في كل تصريحاتي داخل أسوار المحكمة".