ناظورسيتي
اعتبر المعتقل محمد جلول، أحد قادة حراك الريف، أن الأحكام التي صدرت بحر الأسبوع الماضي في حق المعتقلين على ذمة الاحتجاجات الشعبية بإقليم الحسيمة، والتي تجاوزت ثلاثة قرون، "أسقطت شعارات حقوق الإنسان، والإنصاف والمصالحة، ودولة الحق والقانون واستقلالية القضاء".
وأضاف جلول، في رسالة بعثها من زنزانته ونشرها شقيقه على حسابه الفايسبوكي، أن "الاحتجاجات الشعبية التي عرفتها مناطق الريف، جاءت من أجل صناعة مستقبل أفضل، تُصان فيه لكافة المغاربة، حريتهم وكرامتهم" على حد تعبيره.
وأوضح المعتقل، أن المطالب التي رفعها حراك الريف، "كان الأجدر بالدولة المغربية، أن تنجزها دون الحاجة لأية أشكال احتجاجية، لأنها تدخل ضمن الضروريات الحياتية للعيش الكريم"، حسب قوله.
وحمّل جلول المدان بـ10 سنوات سجنا نافذا، المسؤولية للدولة، حول ما ستؤول إليه الأوضاع في المغرب مستقبلا، جراء الاحتقان الساري بين مختلف مكونات المجتمع المغربي، خصوصاً بعد أحكام الريف.
اعتبر المعتقل محمد جلول، أحد قادة حراك الريف، أن الأحكام التي صدرت بحر الأسبوع الماضي في حق المعتقلين على ذمة الاحتجاجات الشعبية بإقليم الحسيمة، والتي تجاوزت ثلاثة قرون، "أسقطت شعارات حقوق الإنسان، والإنصاف والمصالحة، ودولة الحق والقانون واستقلالية القضاء".
وأضاف جلول، في رسالة بعثها من زنزانته ونشرها شقيقه على حسابه الفايسبوكي، أن "الاحتجاجات الشعبية التي عرفتها مناطق الريف، جاءت من أجل صناعة مستقبل أفضل، تُصان فيه لكافة المغاربة، حريتهم وكرامتهم" على حد تعبيره.
وأوضح المعتقل، أن المطالب التي رفعها حراك الريف، "كان الأجدر بالدولة المغربية، أن تنجزها دون الحاجة لأية أشكال احتجاجية، لأنها تدخل ضمن الضروريات الحياتية للعيش الكريم"، حسب قوله.
وحمّل جلول المدان بـ10 سنوات سجنا نافذا، المسؤولية للدولة، حول ما ستؤول إليه الأوضاع في المغرب مستقبلا، جراء الاحتقان الساري بين مختلف مكونات المجتمع المغربي، خصوصاً بعد أحكام الريف.