ناظورسيتي: جابر.ز
من تنظيم مختبر الدراسات السياسية والقانونية لدول بحر الأبيض المتوسط ومركز الدراسات والأبحاث حول الإدارة العمومية، شهدت الكلية المتعددة التخصصات بالناظور يوم السبت الماضي، ندوة علمية في موضوع المغرب وبناء مقومات تحصين الأمن المجتمعي من تنسيق الأستاذ يوسف عنتار، بمشاركة الطلبة الباحثين بسلك الدكتوراه المنتمين للمختبر وذلك في قاعة الندوات بالكلية.
واستهلت الندوة العلمية بكلمات اقتتاحية ألقاها كل من عميد الكلية متعددة التخصصات بالناظور، مدير مختبر الدراسات القانونية والسياسية لدول البحر الأبيض المتوسط، ومدير مركز الدراسات والأبحاث حول الإدارة المغربية، ومنسق الندوة العلمية، حيث عملوا على إبراز أهمية هذه الندوة وأهم القضايا التي تعالجها، كما أشادوا بهذه البادرة التي من شأنها تشجيع البحث العلمي.
وقد تضمنت الندوة العلمية، أربع جلسات تطرق فيها الباحثون لمختلف المواضيع، وعاجلوا جملة من الاشكاليات من خلال مداخلاتهم، فخلال الجلسة الأولى التي كانت من تسيير الأستاذة سارة أزواغ، تناولت الباحثة عائشة سبيرا مداخلة بعنوان "المغرب والدولة الاجتماعية (الحماية الاجتماعية نموذجا)" كما تطرق الباحث طارق لمودني إلى مداخلة بعنوان "المغرب والدولة الاجتماعية"، فيما تعلقت المداخلة الثالثة بـ:"الدولة الاجتماعية في المغرب: مرتكزات النموذج وإكراهاته" والتي ألقاها الحسن امباركي، أما المداخلة الرابعة فكانت لعبد الالاه الفتاحي الذي عالج فيها "دور النخبة الإدارية في الإصلاح الإداري" ثم المداخلة الأخيرة فقد كانت من نصيب الحسن أحكيم والتي تمحورت حول: "النخبة الاقتصادية المواطنة وإنجاح النموذج التنموي الجديد".
من تنظيم مختبر الدراسات السياسية والقانونية لدول بحر الأبيض المتوسط ومركز الدراسات والأبحاث حول الإدارة العمومية، شهدت الكلية المتعددة التخصصات بالناظور يوم السبت الماضي، ندوة علمية في موضوع المغرب وبناء مقومات تحصين الأمن المجتمعي من تنسيق الأستاذ يوسف عنتار، بمشاركة الطلبة الباحثين بسلك الدكتوراه المنتمين للمختبر وذلك في قاعة الندوات بالكلية.
واستهلت الندوة العلمية بكلمات اقتتاحية ألقاها كل من عميد الكلية متعددة التخصصات بالناظور، مدير مختبر الدراسات القانونية والسياسية لدول البحر الأبيض المتوسط، ومدير مركز الدراسات والأبحاث حول الإدارة المغربية، ومنسق الندوة العلمية، حيث عملوا على إبراز أهمية هذه الندوة وأهم القضايا التي تعالجها، كما أشادوا بهذه البادرة التي من شأنها تشجيع البحث العلمي.
وقد تضمنت الندوة العلمية، أربع جلسات تطرق فيها الباحثون لمختلف المواضيع، وعاجلوا جملة من الاشكاليات من خلال مداخلاتهم، فخلال الجلسة الأولى التي كانت من تسيير الأستاذة سارة أزواغ، تناولت الباحثة عائشة سبيرا مداخلة بعنوان "المغرب والدولة الاجتماعية (الحماية الاجتماعية نموذجا)" كما تطرق الباحث طارق لمودني إلى مداخلة بعنوان "المغرب والدولة الاجتماعية"، فيما تعلقت المداخلة الثالثة بـ:"الدولة الاجتماعية في المغرب: مرتكزات النموذج وإكراهاته" والتي ألقاها الحسن امباركي، أما المداخلة الرابعة فكانت لعبد الالاه الفتاحي الذي عالج فيها "دور النخبة الإدارية في الإصلاح الإداري" ثم المداخلة الأخيرة فقد كانت من نصيب الحسن أحكيم والتي تمحورت حول: "النخبة الاقتصادية المواطنة وإنجاح النموذج التنموي الجديد".
وفي الجلسة العلمية الثانية التي قام الأستاذ مراد أزماني بتسييرها، تناولت الباحثة الزهرة الحموتي مداخلة بعنوان " مسؤولية النخبة السياسية في تقييم السياسات العمومية"، فيما تطرق الباحث عبد القادر مزوار لمداخلة حول موضوع" "المغرب والأمن الصحي : الواقع وحدود السياسات الصحية، أما الباحث فارس البكوري فقد تمحورت مداخلته حول: "النخب الحزبية بعد دستور 2011 تطبيع مع المصلحة وأزمة وساطة"، وقد كانت المداخلة الثالثة في إطار هذه الجلسة لجلول صباح تحت عنوان: "المغرب والتمكين السياسي للنساء"، تلتها مداخلة لمحمد مرغيش حول موضوع: "التمكين السياسي للمرأة المغربية.. ومسألة المساهمة في البناء الديمقراطي"، ثم تناول عبد الكريم الصديقي موضوع "الشباب المغربي وإشكالية التمكين السياسي: المعيقات وسبل التجاوز".
أما فيما يخص الجلسة العلمية الثالثة، التي عملت الأستاذة أسماء ميزات على تسييرها، فقد تناول عبد القادر مزوار موضوع: "المغرب والأمن الصحي: الواقع وحدود السياسات الصحية" فيما تطرق الباحث عادل الهرسة إلى مداخلة بعنوان: "التغطية الصحية بالمغرب ورهان تكلفة العلاج: أثمنة الأدوية نموذجا"، أما المداخلة الثالثة فكانت لعبد القادر جعفر حول موضوع: "قراءة في السياسة الطاقية المغربية: القرار الطاقي ومطلب الأمن الطاقي"، وقد تطرقت الباحثة أسماء مرابو في مداخلتها لـ:"السياسة البيئية بالمغرب" أما الباحث عبد الصديق بوفلجة فقد تعلقت مداخلته بـ: "الأمن الروحي: نحو بناء مجتمع آمن ومترابط"، وعالج الباحث محمد أبغي من خلال مداخلته المعنونة بـ: "المغرب وتحديات الأمن الرقمي: الذكاء الاصطناعي نموذجا".
وخلال الجلسة الرابعة والأخيرة التي قام بتسييرها الاستاذ الحسن احكيم تناول الباحث زكرياء حلوي مداخلة بعنوان "الدبلوماسية الأمنية للمغرب في محيطه الاقليمي : التحديات والاستراتيجيات المواجهة"، فيما تطرق مراد ازماني إلى مداخلة بعنوان: "الدبلوماسية المغربية وتدبير علاقات الجوار"، ثم اختتم الباحث محمد الفتاحي هذه الجلسة بمداخلة حول: "أهمية الدبلوماسية في تدبير العلاقات المغربية الإسبانية".
وفي نهاية الندوة، فتح باب النقاش أمام الحاضرين الذين ابدوا اراءهم حول الموضوع وطرحوا مجموعة من الاسئة تولى المتدخلون الاجابة عليها.
أما فيما يخص الجلسة العلمية الثالثة، التي عملت الأستاذة أسماء ميزات على تسييرها، فقد تناول عبد القادر مزوار موضوع: "المغرب والأمن الصحي: الواقع وحدود السياسات الصحية" فيما تطرق الباحث عادل الهرسة إلى مداخلة بعنوان: "التغطية الصحية بالمغرب ورهان تكلفة العلاج: أثمنة الأدوية نموذجا"، أما المداخلة الثالثة فكانت لعبد القادر جعفر حول موضوع: "قراءة في السياسة الطاقية المغربية: القرار الطاقي ومطلب الأمن الطاقي"، وقد تطرقت الباحثة أسماء مرابو في مداخلتها لـ:"السياسة البيئية بالمغرب" أما الباحث عبد الصديق بوفلجة فقد تعلقت مداخلته بـ: "الأمن الروحي: نحو بناء مجتمع آمن ومترابط"، وعالج الباحث محمد أبغي من خلال مداخلته المعنونة بـ: "المغرب وتحديات الأمن الرقمي: الذكاء الاصطناعي نموذجا".
وخلال الجلسة الرابعة والأخيرة التي قام بتسييرها الاستاذ الحسن احكيم تناول الباحث زكرياء حلوي مداخلة بعنوان "الدبلوماسية الأمنية للمغرب في محيطه الاقليمي : التحديات والاستراتيجيات المواجهة"، فيما تطرق مراد ازماني إلى مداخلة بعنوان: "الدبلوماسية المغربية وتدبير علاقات الجوار"، ثم اختتم الباحث محمد الفتاحي هذه الجلسة بمداخلة حول: "أهمية الدبلوماسية في تدبير العلاقات المغربية الإسبانية".
وفي نهاية الندوة، فتح باب النقاش أمام الحاضرين الذين ابدوا اراءهم حول الموضوع وطرحوا مجموعة من الاسئة تولى المتدخلون الاجابة عليها.