ناظور سيتي: متابعة
يحتفل الشعب المغربي يوم غد الثلاثاء 20 يونيو الجاري، بالذكرى الثالثة والخمسين لميلاد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.
ويشكل هذا الحدث السعيد، مناسبة يشارك فيها الشعب المغربي، الأسرة الملكية الشريفة أفراحها ومسراتها.
كما يعتبر الاحتفال بذكرى ميلاد الأمير مولاي رشيد، مناسبة سنوية لإبراز انخراطه الدائم في العديد من الأنشطة والمبادرات المتنوعة والتي تكتسي طابعا دبلوماسيا واجتماعيا وثقافيا وحتى رياضيا.
يحتفل الشعب المغربي يوم غد الثلاثاء 20 يونيو الجاري، بالذكرى الثالثة والخمسين لميلاد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.
ويشكل هذا الحدث السعيد، مناسبة يشارك فيها الشعب المغربي، الأسرة الملكية الشريفة أفراحها ومسراتها.
كما يعتبر الاحتفال بذكرى ميلاد الأمير مولاي رشيد، مناسبة سنوية لإبراز انخراطه الدائم في العديد من الأنشطة والمبادرات المتنوعة والتي تكتسي طابعا دبلوماسيا واجتماعيا وثقافيا وحتى رياضيا.
ويمثل الاحتفال بهذه المناسبة السعيدة، كذلك فرصة للشعب المغربي من أجل تأكيد تشبثه الراسخ والمكين بالعرش العلوي المجيد وتعبئته الدائمة وراء جلالة الملك، بهدف إنجاح الأوراش الكبرى التي يطلقها صاحب الجلالة في كافة ربوع المملكة وفي مختلف المجالات.
ويعتبر هذا الحدث، مناسبة كي يعبر الشعب المغربي عن تهانيه الحارة ومتمنياته الصادقة، لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد ولكافة أفراد الأسرة الملكية، بالعمر المديد وبموفور الصحة والعافية.
وازداد الأمير مولاي رشيد، بمدينة الرباط في 20 من شهر يونيو سنة 1970، وحصل سنة 1993، على إجازته في القانون العام، ودبلوم القانون المقارن بميزة حسن جدا من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية.
كما حصل سموه، على الشهادة الثانية للدراسات العليا في العلاقات الدولية بميزة حسن جدا، ثم حصل على شهادة الدكتوراه سنة 2001، في القانون من جامعة بوردو بميزة مشرف جدا مع التنويه وتوصية خاصة بالنشر.
يذكر أن، صاحب السمو الأمير مولاي رشيد، بترأس العديد من الأنشطة الرسمية والتظاهرات الكبرى سواء داخل المغرب وخارجه، الثقافية والرياضية والاجتماعية، ناهيك عن تمثيله لجلالة الملك محمد السادس في مجموعة من المحافل والأحداث الوطنية وكذا الدولية.
ويعتبر هذا الحدث، مناسبة كي يعبر الشعب المغربي عن تهانيه الحارة ومتمنياته الصادقة، لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد ولكافة أفراد الأسرة الملكية، بالعمر المديد وبموفور الصحة والعافية.
وازداد الأمير مولاي رشيد، بمدينة الرباط في 20 من شهر يونيو سنة 1970، وحصل سنة 1993، على إجازته في القانون العام، ودبلوم القانون المقارن بميزة حسن جدا من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية.
كما حصل سموه، على الشهادة الثانية للدراسات العليا في العلاقات الدولية بميزة حسن جدا، ثم حصل على شهادة الدكتوراه سنة 2001، في القانون من جامعة بوردو بميزة مشرف جدا مع التنويه وتوصية خاصة بالنشر.
يذكر أن، صاحب السمو الأمير مولاي رشيد، بترأس العديد من الأنشطة الرسمية والتظاهرات الكبرى سواء داخل المغرب وخارجه، الثقافية والرياضية والاجتماعية، ناهيك عن تمثيله لجلالة الملك محمد السادس في مجموعة من المحافل والأحداث الوطنية وكذا الدولية.