ناظورسيتي - متابعة
نقلت صحيفة "آ. س" الرياضية الاسبانية أن المٓلك محمد السادس يعتمدُ على دعم اسبانيا لملف المغرب لتنظيم مونديال 2026′.
وذكرت ذات المجلة الشهيرة، اليوم الأحد في مقالة مطولة حول الملف المغربي لتنظيم المونديال، أن المٓلك محمد السادس الذي احتفل بإعلان فرنسا دعمها رسمياً، ينتظر نفس الدعم من اسبانيا التي لازال اتحاد الكرة فيها بدون رئيس بعد متابعة الرئيس السابق بتهم فساد.
وتضيف المجلة المتخصصة في الرياضة، وفق ما نقلته "زنقة20"، أن دعم فرنسا و اسبانيا سيكون لهما وزن في أفق اجتماع كونغرس الفيفا للتصويت على البلد المنظم للمونديال.
وذكرت المجلة بالفضيحة التي واجهها رئيس الجامعة الملكية المغربية بكل حزم وقوة حول اختلاق لجينة للتنقيط والتي كشفت انحيازاً واضحاً للملف الأمريكي، معتبرةً أن ما قام به رئيس الفيفا كان يهدف الى إيصال ما مفاده أن المغرب غير قادر على تنظيم مونديال بـ48 منتخباً.
وأشارت ذات الصحيفة الى أن بلدان أفريقيا وعدد كبير من الدول الأسيوية وجميع الدول العربية باستثناء العربية السعودية تدعم الملف المغربي.
وشددت الصحيفة على أن العداوات التي صنعها ‘ترامب’ للولايات المتحدة ستصب في صالح الملف المغربي الذي سيحصد أصوات هذه البلدان.
نقلت صحيفة "آ. س" الرياضية الاسبانية أن المٓلك محمد السادس يعتمدُ على دعم اسبانيا لملف المغرب لتنظيم مونديال 2026′.
وذكرت ذات المجلة الشهيرة، اليوم الأحد في مقالة مطولة حول الملف المغربي لتنظيم المونديال، أن المٓلك محمد السادس الذي احتفل بإعلان فرنسا دعمها رسمياً، ينتظر نفس الدعم من اسبانيا التي لازال اتحاد الكرة فيها بدون رئيس بعد متابعة الرئيس السابق بتهم فساد.
وتضيف المجلة المتخصصة في الرياضة، وفق ما نقلته "زنقة20"، أن دعم فرنسا و اسبانيا سيكون لهما وزن في أفق اجتماع كونغرس الفيفا للتصويت على البلد المنظم للمونديال.
وذكرت المجلة بالفضيحة التي واجهها رئيس الجامعة الملكية المغربية بكل حزم وقوة حول اختلاق لجينة للتنقيط والتي كشفت انحيازاً واضحاً للملف الأمريكي، معتبرةً أن ما قام به رئيس الفيفا كان يهدف الى إيصال ما مفاده أن المغرب غير قادر على تنظيم مونديال بـ48 منتخباً.
وأشارت ذات الصحيفة الى أن بلدان أفريقيا وعدد كبير من الدول الأسيوية وجميع الدول العربية باستثناء العربية السعودية تدعم الملف المغربي.
وشددت الصحيفة على أن العداوات التي صنعها ‘ترامب’ للولايات المتحدة ستصب في صالح الملف المغربي الذي سيحصد أصوات هذه البلدان.