المغرب يعلن عن استعداده لتصنيع حافلات كهربائية روسية
ناظورسيتي: متابعة
كشف نـائب رئيس مجلس الأعمال الروسي المغربي، عن اهتمام المغرب بشراء حافلات كهربائية من صنع روسي، وذلك خلال لقاء إذاعي مع وكالة الأنباء الروسية الرسمية.
وكشف شفيق العلي عن أن الجانب المغربي قدّم اقتراحًا للشراء والتجميع المحلي للحافلات الكهربائية الروسية، وأكد أن هذا الاهتمام جاء خلال اجتماع جمعه بممثلين مغاربة، موضحا أن المملكة المغربية تشهد مستوى عال من التنمية، وهو ما يُمثِّل فرصة مهمة لروسيا للمشاركة فـي هذا المشروع.
وأضاف العلي أن المملكة المغربية لن تكتفي بالإقتناء فقط، بل قدّم اقتراحا من أجل تصنيع الحافلات المذكورة داخل المغرب باستخدام التكنولوجيا الروسية، وذلك بالتزامن مع استعمال قطع غيار روسية، وذلك في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي والصناعي بين البلدين.
كشف نـائب رئيس مجلس الأعمال الروسي المغربي، عن اهتمام المغرب بشراء حافلات كهربائية من صنع روسي، وذلك خلال لقاء إذاعي مع وكالة الأنباء الروسية الرسمية.
وكشف شفيق العلي عن أن الجانب المغربي قدّم اقتراحًا للشراء والتجميع المحلي للحافلات الكهربائية الروسية، وأكد أن هذا الاهتمام جاء خلال اجتماع جمعه بممثلين مغاربة، موضحا أن المملكة المغربية تشهد مستوى عال من التنمية، وهو ما يُمثِّل فرصة مهمة لروسيا للمشاركة فـي هذا المشروع.
وأضاف العلي أن المملكة المغربية لن تكتفي بالإقتناء فقط، بل قدّم اقتراحا من أجل تصنيع الحافلات المذكورة داخل المغرب باستخدام التكنولوجيا الروسية، وذلك بالتزامن مع استعمال قطع غيار روسية، وذلك في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي والصناعي بين البلدين.
من جهته، أكد العلي أن روسيا والمغرب يستكشفان خيارات تجارية جديدة لتعزيز التبادل التجاري بينهما.
تم مناقشة هذا الموضوع في الإجتماع المذكور مع الشركاء المغاربة، وتم تحديد 3 خيارات محتملة للتسويات التجارية، بما في ذلك استخدام العملات الوطنية ونظام المقايضة.
وفي نهاية التصريحات، أكد شفيق العلي على أهمية هذه الخطوات لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وتعزيز العلاقات التجارية، وأعرب عن تفاؤله إزاء احتمال تحقيق نتائج إيجابية في هذا الصدد.
ويندرج ذات التطور في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين الدول وتطوير الصناعات الناشئة والمستدامة في المملكة المغربية وروسيا، ومن المتوقع أن يفتح ذلك الباب أمام فرص جديدة للتبادل التجاري بين البلدين في المستقبل القريب.
تم مناقشة هذا الموضوع في الإجتماع المذكور مع الشركاء المغاربة، وتم تحديد 3 خيارات محتملة للتسويات التجارية، بما في ذلك استخدام العملات الوطنية ونظام المقايضة.
وفي نهاية التصريحات، أكد شفيق العلي على أهمية هذه الخطوات لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وتعزيز العلاقات التجارية، وأعرب عن تفاؤله إزاء احتمال تحقيق نتائج إيجابية في هذا الصدد.
ويندرج ذات التطور في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين الدول وتطوير الصناعات الناشئة والمستدامة في المملكة المغربية وروسيا، ومن المتوقع أن يفتح ذلك الباب أمام فرص جديدة للتبادل التجاري بين البلدين في المستقبل القريب.
