متابعة
كشف المكتب المركزي للأبحاث القضائية في المغرب اليوم الجمعة، أنه تم تفكيك 19 خلية إرهابية في البلاد، خلال 2016 معظمها مرتبط بتنظيم “داعش”، باسثتناء خلية واحدة ترتبط بالتيار المسمى بـ”الفيء والاستحلال”.
وأضاف المكتب المركزي في بيان له، أن ”عدد الخلايا الإرهابية سجل تراجعاً طفيفاً في العدد المعلن العام الماضي، والمتمثل في 21 خلية، ارتبطت 18 منها بـ”داعش”، و4 بـ “الفيء والاستحلال”، وهم السلفيون الذين يقومون بسرقات أو جرائم مالية من أجل تمويل عملياتهم وأنشطتهم”.
وقد تمكنت السلطات الأمنية المغربية من تفكيك خلية إرهابية من ثمانية أشخاص على صلة بتنظيم “داعش” في سوريا والعراق، مطلع الشهر الحالي.
كما سُجل ارتفاع ملحوظ في عدد العائدين من صفوف تنظيم “داعش” إلى المغرب عام 2016، إذ بلغ 47 عائداً، (39 منهم كانوا في سوريا والعراق، و8 في ليبيا) مقابل 24 عائداً العام الماضي، إذ جرى اعتقال جميع العائدين مباشرة لدى وصولهم إلى البلاد.
وأشارت وزارة الداخلية، في بيان لها، إلى أنّ التوقيف جرى في مدينتي فاس، وطنجة، وأنّ المشتبه فيهم كانوا ينسّقون لإرسال مغاربة للقتال في صفوف “داعش”، إضافة إلى تأمين الدعم الماليّ لالتحاق الأفراد بتدريبات لدى التنظيم، وعودتهم إلى المملكة لتنفيذ أعمال إرهابية.
كشف المكتب المركزي للأبحاث القضائية في المغرب اليوم الجمعة، أنه تم تفكيك 19 خلية إرهابية في البلاد، خلال 2016 معظمها مرتبط بتنظيم “داعش”، باسثتناء خلية واحدة ترتبط بالتيار المسمى بـ”الفيء والاستحلال”.
وأضاف المكتب المركزي في بيان له، أن ”عدد الخلايا الإرهابية سجل تراجعاً طفيفاً في العدد المعلن العام الماضي، والمتمثل في 21 خلية، ارتبطت 18 منها بـ”داعش”، و4 بـ “الفيء والاستحلال”، وهم السلفيون الذين يقومون بسرقات أو جرائم مالية من أجل تمويل عملياتهم وأنشطتهم”.
وقد تمكنت السلطات الأمنية المغربية من تفكيك خلية إرهابية من ثمانية أشخاص على صلة بتنظيم “داعش” في سوريا والعراق، مطلع الشهر الحالي.
كما سُجل ارتفاع ملحوظ في عدد العائدين من صفوف تنظيم “داعش” إلى المغرب عام 2016، إذ بلغ 47 عائداً، (39 منهم كانوا في سوريا والعراق، و8 في ليبيا) مقابل 24 عائداً العام الماضي، إذ جرى اعتقال جميع العائدين مباشرة لدى وصولهم إلى البلاد.
وأشارت وزارة الداخلية، في بيان لها، إلى أنّ التوقيف جرى في مدينتي فاس، وطنجة، وأنّ المشتبه فيهم كانوا ينسّقون لإرسال مغاربة للقتال في صفوف “داعش”، إضافة إلى تأمين الدعم الماليّ لالتحاق الأفراد بتدريبات لدى التنظيم، وعودتهم إلى المملكة لتنفيذ أعمال إرهابية.