ناظورسيتي / فبراير :
فوربس كعادتها تسلط الضوء على ثروة حكام العالم وفي مقدمتهم ملوك ورؤساء الدول، وهذه المرة سلطت الضوء على ثروة الملك محمد السادس بالقياس إلى ثروة أغنى المستثمرين في المغرب، مركزة على كل من ميلود الشعبي وعثمان بنجلون.
وهكذا أكدت المجلة الأمريكية المتخصصة التي لازالت ترفض الكشف عن المعايير التي تقيس بها ثراء أي كان وتصاعده أو نزوله، بما في ذلك المقاييس التي تجعلها تقارن ثروة ملك ورث العديد من الممتلكات والشركات والأراضي والأملاك مع ثروة رجلي أعمال مهما ارتفعت ثروتهم.
وقد أكدت المجلة المالية الأمريكية فوربس أن الملك محمد السادس يحتل المركز الثالث كأغنى مغربي بعد كل من ميلود الشعبي وعثمان بنجلون.
وبالقياس إلى ترتيب المجلة الامريكية، فقد احتل ميلود الشعبي المركز الأول بقرابة 2،9 مليار دولار أي 24 مليار درهم 650 مليون درهم متبوعا بعثمان بن جلون بأكثر من 22 مليار درهم في حين يحتل الملك محمد السادس المركز الثالث ب مليارين ونصف مليار دولار وهو ما يعادل 21 مليار و250 مليون درهم.
وقد سبق لمجلة "ماريان" الفرنسية، في عددها الأخير، أن نشرت أن الملك محمد السادس قد أصبح أغنى ملك في العالم، وأن ثروته تفوق ثروة أمير قطر، رغم العائدات النفطية لهذه الدولة، مؤكدة أن ثروة الملك محمد السادس تضاعفت خمس مرات، منذ اعتلائه العرش في صيف 1999، رغم أن المغرب يحتل المرتبة 126 على سلم التنمية البشرية، تضيف المجلة.
ومنذ أن هبت رياح الربيع العربي ازدادت درجة التركيز على ثروة وريث الملك الراحل الحسن الثاني، وباتت أرقامها تتعرض لما يكفي من النقد والتحليل والمراجعة، بما في ذلك أجره وكل الأرقام المرتبطة بميزانية البلاط التي لا تخضع للمناقشة بقبة البرلمان وإنما يتم التصويت عليها في زمن قياسي.
فوربس كعادتها تسلط الضوء على ثروة حكام العالم وفي مقدمتهم ملوك ورؤساء الدول، وهذه المرة سلطت الضوء على ثروة الملك محمد السادس بالقياس إلى ثروة أغنى المستثمرين في المغرب، مركزة على كل من ميلود الشعبي وعثمان بنجلون.
وهكذا أكدت المجلة الأمريكية المتخصصة التي لازالت ترفض الكشف عن المعايير التي تقيس بها ثراء أي كان وتصاعده أو نزوله، بما في ذلك المقاييس التي تجعلها تقارن ثروة ملك ورث العديد من الممتلكات والشركات والأراضي والأملاك مع ثروة رجلي أعمال مهما ارتفعت ثروتهم.
وقد أكدت المجلة المالية الأمريكية فوربس أن الملك محمد السادس يحتل المركز الثالث كأغنى مغربي بعد كل من ميلود الشعبي وعثمان بنجلون.
وبالقياس إلى ترتيب المجلة الامريكية، فقد احتل ميلود الشعبي المركز الأول بقرابة 2،9 مليار دولار أي 24 مليار درهم 650 مليون درهم متبوعا بعثمان بن جلون بأكثر من 22 مليار درهم في حين يحتل الملك محمد السادس المركز الثالث ب مليارين ونصف مليار دولار وهو ما يعادل 21 مليار و250 مليون درهم.
وقد سبق لمجلة "ماريان" الفرنسية، في عددها الأخير، أن نشرت أن الملك محمد السادس قد أصبح أغنى ملك في العالم، وأن ثروته تفوق ثروة أمير قطر، رغم العائدات النفطية لهذه الدولة، مؤكدة أن ثروة الملك محمد السادس تضاعفت خمس مرات، منذ اعتلائه العرش في صيف 1999، رغم أن المغرب يحتل المرتبة 126 على سلم التنمية البشرية، تضيف المجلة.
ومنذ أن هبت رياح الربيع العربي ازدادت درجة التركيز على ثروة وريث الملك الراحل الحسن الثاني، وباتت أرقامها تتعرض لما يكفي من النقد والتحليل والمراجعة، بما في ذلك أجره وكل الأرقام المرتبطة بميزانية البلاط التي لا تخضع للمناقشة بقبة البرلمان وإنما يتم التصويت عليها في زمن قياسي.