الملك يعين فاطمة السعدي رئيسة جماعة الحسيمة سابقا باللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي
ناظورسيتي: سلام المحمودي
في خطوة تعكس حرص المملكة على تعزيز الكفاءات الوطنية في المؤسسات الحيوية، عين الملك محمد السادس الأعضاء الجدد باللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي.
ومن بين الأعضاء الذين عينهم الملك، فاطمة السعدي، الرئيسة السابقة لجماعة الحسيمة، والقيادية في حزب الأصالة والمعاصرة.
في خطوة تعكس حرص المملكة على تعزيز الكفاءات الوطنية في المؤسسات الحيوية، عين الملك محمد السادس الأعضاء الجدد باللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي.
ومن بين الأعضاء الذين عينهم الملك، فاطمة السعدي، الرئيسة السابقة لجماعة الحسيمة، والقيادية في حزب الأصالة والمعاصرة.
إلى جانب السعدي، ضمت اللجنة عدداً من الأسماء البارزة التي جاءت بتوصيات من مختلف المؤسسات التشريعية والتنفيذية.
ووفقاً للبلاغ الصادر عن اللجنة، شمل التعيين عبد العزيز العمراوي ومجيد لحلو بناءً على اقتراح رئيس الحكومة، وزكرياء ولاد إلى جانب فاطمة السعدي بتوصية من رئيس مجلس النواب، بالإضافة إلى لحسن ماضي ومحمد بودن المقترحين من طرف رئيس مجلس المستشارين.
يُذكر أن اللجنة الوطنية، التي يرأسها عمر السغروشني منذ تعيينه الأول في 17 نونبر 2018، تلعب دوراً محورياً في مراقبة حماية المعطيات الشخصية بالمملكة.
وتأتي هذه التعيينات لتعزيز جهود اللجنة في الحفاظ على الخصوصية وضمان أمن المعلومات الشخصية للمواطنين في ظل التحديات الرقمية المتزايدة.
ويُعد انضمام السعدي، بخبرتها السياسية، إضافة قيمة إلى هذه اللجنة، حيث يتوقع أن تساهم في إثراء النقاشات وتعزيز كفاءة العمل داخل المؤسسة، خاصة في القضايا ذات البعد الارتباط بعمل الهيئة المذكورة.
ووفقاً للبلاغ الصادر عن اللجنة، شمل التعيين عبد العزيز العمراوي ومجيد لحلو بناءً على اقتراح رئيس الحكومة، وزكرياء ولاد إلى جانب فاطمة السعدي بتوصية من رئيس مجلس النواب، بالإضافة إلى لحسن ماضي ومحمد بودن المقترحين من طرف رئيس مجلس المستشارين.
يُذكر أن اللجنة الوطنية، التي يرأسها عمر السغروشني منذ تعيينه الأول في 17 نونبر 2018، تلعب دوراً محورياً في مراقبة حماية المعطيات الشخصية بالمملكة.
وتأتي هذه التعيينات لتعزيز جهود اللجنة في الحفاظ على الخصوصية وضمان أمن المعلومات الشخصية للمواطنين في ظل التحديات الرقمية المتزايدة.
ويُعد انضمام السعدي، بخبرتها السياسية، إضافة قيمة إلى هذه اللجنة، حيث يتوقع أن تساهم في إثراء النقاشات وتعزيز كفاءة العمل داخل المؤسسة، خاصة في القضايا ذات البعد الارتباط بعمل الهيئة المذكورة.
