ناظورسيتي: متابعة
غادر المنتخب الوطني المغربي ظهر يوم الأربعاء في رحلة جوية مباشرة من مطار الرباط سلا الدولي، متوجهًا إلى مدينة جوهانسبورغ.
وتأتي هذه الرحلة استعدادًا لمواجهة منتخب جنوب إفريقيا يوم السبت المقبل ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا.
وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن رحلة المنتخب الوطني تحمل رقم AT4317 وقد انطلقت من مطار الرباط سلا مباشرة نحو جوهانسبورغ. وتستغرق الرحلة حوالي 10 ساعات من دون توقف.
غادر المنتخب الوطني المغربي ظهر يوم الأربعاء في رحلة جوية مباشرة من مطار الرباط سلا الدولي، متوجهًا إلى مدينة جوهانسبورغ.
وتأتي هذه الرحلة استعدادًا لمواجهة منتخب جنوب إفريقيا يوم السبت المقبل ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا.
وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن رحلة المنتخب الوطني تحمل رقم AT4317 وقد انطلقت من مطار الرباط سلا مباشرة نحو جوهانسبورغ. وتستغرق الرحلة حوالي 10 ساعات من دون توقف.
تجدر الإشارة إلى أن المباراة ستقام في ملعب سوكر سيتي بجوهانسبورغ، الذي استضاف نهائي كأس العالم 2010. وتأتي هذه المباراة ضمن تصفيات المجموعة 11 المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستُقام في الكوت ديفوار في بداية العام المقبل.
يسعى المنتخب المغربي لكرة القدم لتحقيق الفوز في هذه المباراة وضمان التأهل للبطولة القارية المرموقة. وسيكون للأسود الأطلس فرصة هامة لتعزيز آمالهم في التأهل وتقديم أداء قوي يؤهلهم للمنافسة في نهائيات البطولة.
يذكر أن المنتخب المغربي قد أجرى مباراة ودية في الرباط على ملعب الأمير مولاي عبد الله، حيث تعادل أمام منتخب الرأس الأخضر. انتهت المباراة بنتيجة التعادل السلبي بدون أهداف.
كانت هذه المباراة فرصة للمنتخب المغربي لتجربة بعض التشكيلات والتكتيكات الجديدة، استعدادًا للتصفيات الإفريقية والبطولات القادمة. ورغم أن النتيجة كانت تعادلًا، إلا أن المغرب قدم أداء متوسطا لم يرقى إلى تطلعات الجماهير.
يسعى المنتخب المغربي لكرة القدم لتحقيق الفوز في هذه المباراة وضمان التأهل للبطولة القارية المرموقة. وسيكون للأسود الأطلس فرصة هامة لتعزيز آمالهم في التأهل وتقديم أداء قوي يؤهلهم للمنافسة في نهائيات البطولة.
يذكر أن المنتخب المغربي قد أجرى مباراة ودية في الرباط على ملعب الأمير مولاي عبد الله، حيث تعادل أمام منتخب الرأس الأخضر. انتهت المباراة بنتيجة التعادل السلبي بدون أهداف.
كانت هذه المباراة فرصة للمنتخب المغربي لتجربة بعض التشكيلات والتكتيكات الجديدة، استعدادًا للتصفيات الإفريقية والبطولات القادمة. ورغم أن النتيجة كانت تعادلًا، إلا أن المغرب قدم أداء متوسطا لم يرقى إلى تطلعات الجماهير.