ناظور سيتي: متابعة
انتقل إلى دار البقاء، صبيحة هذا اليوم الإثنين 17 يوليوز الجاري، الصحافي المغربي البارز عمر سليم.
وقد توفي الصحافي المغربي المذكور هذا اليوم، بعد تعرضه لوعكة صحية كانت قد ألمت به في الآونة الأخيرة.
وأفادت مصادر متطابقة، أن الفقيد لفظ أنفاسه الأخيرة بإحدى المستشفيات الخاصة التي توجد بمدينة الدار البيضاء.
انتقل إلى دار البقاء، صبيحة هذا اليوم الإثنين 17 يوليوز الجاري، الصحافي المغربي البارز عمر سليم.
وقد توفي الصحافي المغربي المذكور هذا اليوم، بعد تعرضه لوعكة صحية كانت قد ألمت به في الآونة الأخيرة.
وأفادت مصادر متطابقة، أن الفقيد لفظ أنفاسه الأخيرة بإحدى المستشفيات الخاصة التي توجد بمدينة الدار البيضاء.
وحسب ما أوردته نفس المصادر، فإن الصحافي المغربي الراحل كان يعاني بشكل كبير من التهاب في الأمعاء.
وكان الفقيد عمر سليم، كان من بين أبرز مقدمي النشرات الإخبارية باللغة الفرنسية، في بدايات القناة الثانية.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الصحافي المتوفى سبق له أن تولى أيضا تقديم مجموعة من البرامج الثقافية والسياسية.
وقام عدد من الصحافيين والإعلاميين المغاربة، بنعي الفقيد من خلال تدوينات متفرقة على صفحاتهم الرسمية على الفايسبوك.
وكان الفقيد عمر سليم، كان من بين أبرز مقدمي النشرات الإخبارية باللغة الفرنسية، في بدايات القناة الثانية.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الصحافي المتوفى سبق له أن تولى أيضا تقديم مجموعة من البرامج الثقافية والسياسية.
وقام عدد من الصحافيين والإعلاميين المغاربة، بنعي الفقيد من خلال تدوينات متفرقة على صفحاتهم الرسمية على الفايسبوك.