ناظورسيتي: جابر الزكاني
إثر ما حققته الوقفة الإقليمية للتنسيقية الطنية الجامعة للموظفين العموميين بقطاع الصحة، والتي نظمت الأسبوع الماضي أمام مقر مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لإقليم الناظور، احتج هؤلاء مجددا بذات المقر، في شكل شهد مشاركة أغلب موظفي القطاع المنضوين، معبرين عن رفضهم للطرد التعسفي من أسلاك الوظيفة العمومية.
المحتجون استنكروا ما وصفوه باستمرار الوزارة والحكومة المضي قدما نحو خوصصة القطاع.
وتنظم الاحتجاجات وفقا لبلاغ للتنسيقية "دفاعا عن المستشفى العمومي" من أجل استعادته واستعادة الإطار الوظيفي المسروق والعودة إلى النظام الأساسي للوظيفة العمومية.
إثر ما حققته الوقفة الإقليمية للتنسيقية الطنية الجامعة للموظفين العموميين بقطاع الصحة، والتي نظمت الأسبوع الماضي أمام مقر مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لإقليم الناظور، احتج هؤلاء مجددا بذات المقر، في شكل شهد مشاركة أغلب موظفي القطاع المنضوين، معبرين عن رفضهم للطرد التعسفي من أسلاك الوظيفة العمومية.
المحتجون استنكروا ما وصفوه باستمرار الوزارة والحكومة المضي قدما نحو خوصصة القطاع.
وتنظم الاحتجاجات وفقا لبلاغ للتنسيقية "دفاعا عن المستشفى العمومي" من أجل استعادته واستعادة الإطار الوظيفي المسروق والعودة إلى النظام الأساسي للوظيفة العمومية.
وشهد بعد زوال اليوم الخميس مدخل المستشفى الحسني احتجاجا واسعا عبر فيه هؤلاء عن رفضهم المطلق لما وصفوه بالجريمة النكراء والخيانة العظمى.
ودعا هؤلاء جميع موظفي الصحة إلى ضرورة الوحدة ورص الصفوف في مواجهة هذا "الانقلاب الصحي الغاشم" والشروع في تنفيذ وقفات أمام المستوصفات والمشافي ومندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية كل خميس لمدة نصف ساعة ابتداء من الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا للتنديد والإعراب عن رفضهم التام والقاطع لـ "الطرد الظالم من الوظيفة العمومية" ضدا على القانون والدستور.
وانتهى بلاغ التنسيقية، إلى أن هذه الأخيرة إذ تتشبث بإنصاف جميع مكونات الشغيلة الصحية في مطالبها المشروعة، فإنها تلتزم بالمضي قدما في مسارها النضالي، مع الدعوة لضرورة التعجيل بحوار مباشر بما يستجيب وتطلعات موظفيها والعاملين بقطاع الصحة والحماية الاجتماعية.
ودعا هؤلاء جميع موظفي الصحة إلى ضرورة الوحدة ورص الصفوف في مواجهة هذا "الانقلاب الصحي الغاشم" والشروع في تنفيذ وقفات أمام المستوصفات والمشافي ومندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية كل خميس لمدة نصف ساعة ابتداء من الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا للتنديد والإعراب عن رفضهم التام والقاطع لـ "الطرد الظالم من الوظيفة العمومية" ضدا على القانون والدستور.
وانتهى بلاغ التنسيقية، إلى أن هذه الأخيرة إذ تتشبث بإنصاف جميع مكونات الشغيلة الصحية في مطالبها المشروعة، فإنها تلتزم بالمضي قدما في مسارها النضالي، مع الدعوة لضرورة التعجيل بحوار مباشر بما يستجيب وتطلعات موظفيها والعاملين بقطاع الصحة والحماية الاجتماعية.