الموظفون حاملو الشواهد غير المدمجين في السلالم المناسبة ينتفضون بالرباط
متابعة
توصل موقع "ناظورسيتي"، ببلاغ تعلن فيه التنسيقية الوطنية للموظفين المجازين غير المدمجين في السلم العاشر بالجماعات الترابية و حركة الأطر المشتركة لحاملي الشهادات غير المدمجين بالسلالم الملائمة ، في إطار تنسيقهما الميداني ،عن تنظيم معركة نضالية مركزية بالرباط،يتخللها وقفتين احتجاجيتين يومي السابع و الثامن مارس من الجاري ، و ذلك على التوالي أمام كل من “وزارة إصلاح الإدارة و الوظيفة العمومية” ، ابتداء من العاشرة صباحا و حتى الرابعة من بعد زوال نفس اليوم، و أمام مقر “وزارة الداخلية” بحسان الرباط في نفس التوقيت السابق ذكره.
وشددت "التنسيقية الوطنية للأساتذة حاملي الشهادات" الموظفين بوزارة التربية الوطنية، على غضبها من السياسة التعليمية بالمغرب، مطالبة بإدراج الترقية بالشهادات الجامعية ضمن النظام الأساسي لموظفي قطاع التعليم؛ فيما كسب الاحتجاج القادم مساندة ودعم ثلاث نقابات، هي الجامعة الوطنية للتعليم، والنقابة الوطنية للتعليم لكل من الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والفدرالية الديمقراطية للشغل.
ونددت النقابة ذاتها، في بلاغها، بمذكرة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الأخيرة، "في شأن تكليفات داخل مراكز مهن التربية والتكوين، باعتبارها تملصا واضحا من تغيير إطار الدكاترة إلى أستاذ التعليم العالي مساعد"، معتبرة أن الخطوة "تبخيس لشهادة الدكتوراه بوضع معايير مجحفة، كما تعد خرقا لمضامين المرسوم المنظم لهذه المراكز في ما يخص هيئة التدريس".
وتنتقد النقابة ذاتها "عدم أجرأة الاتفاقات السابقة مع المكتب الوطني (رفع حالة الاستثناء عن الأساتذة حاملي الدكتوراه الفرنسية، وملف الدرجة دال في إطاري أستاذ مؤهل وأستاذ التعليم العالي، والدرجة الاستثنائية في إطار أستاذ التعليم العالي)"، مطالبة بـ"التسريع في حل النقط العالقة في الملف المطلبي للنقابة الوطنية للتعليم العالي (رفع الحيف عن الأساتذة الموظفين في إطار أستاذ محاضر واحتساب سنوات الخدمة المدنية..).
توصل موقع "ناظورسيتي"، ببلاغ تعلن فيه التنسيقية الوطنية للموظفين المجازين غير المدمجين في السلم العاشر بالجماعات الترابية و حركة الأطر المشتركة لحاملي الشهادات غير المدمجين بالسلالم الملائمة ، في إطار تنسيقهما الميداني ،عن تنظيم معركة نضالية مركزية بالرباط،يتخللها وقفتين احتجاجيتين يومي السابع و الثامن مارس من الجاري ، و ذلك على التوالي أمام كل من “وزارة إصلاح الإدارة و الوظيفة العمومية” ، ابتداء من العاشرة صباحا و حتى الرابعة من بعد زوال نفس اليوم، و أمام مقر “وزارة الداخلية” بحسان الرباط في نفس التوقيت السابق ذكره.
وشددت "التنسيقية الوطنية للأساتذة حاملي الشهادات" الموظفين بوزارة التربية الوطنية، على غضبها من السياسة التعليمية بالمغرب، مطالبة بإدراج الترقية بالشهادات الجامعية ضمن النظام الأساسي لموظفي قطاع التعليم؛ فيما كسب الاحتجاج القادم مساندة ودعم ثلاث نقابات، هي الجامعة الوطنية للتعليم، والنقابة الوطنية للتعليم لكل من الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والفدرالية الديمقراطية للشغل.
ونددت النقابة ذاتها، في بلاغها، بمذكرة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الأخيرة، "في شأن تكليفات داخل مراكز مهن التربية والتكوين، باعتبارها تملصا واضحا من تغيير إطار الدكاترة إلى أستاذ التعليم العالي مساعد"، معتبرة أن الخطوة "تبخيس لشهادة الدكتوراه بوضع معايير مجحفة، كما تعد خرقا لمضامين المرسوم المنظم لهذه المراكز في ما يخص هيئة التدريس".
وتنتقد النقابة ذاتها "عدم أجرأة الاتفاقات السابقة مع المكتب الوطني (رفع حالة الاستثناء عن الأساتذة حاملي الدكتوراه الفرنسية، وملف الدرجة دال في إطاري أستاذ مؤهل وأستاذ التعليم العالي، والدرجة الاستثنائية في إطار أستاذ التعليم العالي)"، مطالبة بـ"التسريع في حل النقط العالقة في الملف المطلبي للنقابة الوطنية للتعليم العالي (رفع الحيف عن الأساتذة الموظفين في إطار أستاذ محاضر واحتساب سنوات الخدمة المدنية..).
